كندا تفرض عقوبات على 21 منظمة و42 شخصية روسية
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
أعلنت وزارة الخارجية الكندية إضافة حكومة البلاد21 منظمة و42 شخصية روسية إلى قوائم العقوبات المفروضة ضد موسكو، جاء ذلك حسبما ذكرت وكالة أنباء "تاس" الروسية.
ومن بين المنظمات التي طالتها العقوبات الكندية صحيفتا "إزفيستيا" و"كومسمولسكايا برافدا" ونادي "فالداي" واللجنة الوطنية لأبحاث "بريكس" ومعهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية وغيرها.
وشملت العقوبات الشخصيات التالية: وزير العمل والحماية الاجتماعية، أنطون كوتياكوف، وعلماء السياسة فيودور لوكيانوف، أندريه كورتونوف، دميتري ترينين، وعميد معهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية، أناتولي توركونوف، ورئيس الوكالة الفدرالية لشؤون رابطة الدول المستقلة، والمقيمين في الخارج، والتعاون الدولي الإنساني، يفغيني بريماكوف وغيرهم.
وأعلن رئيس الوزراء الكندي جاستين ترودو، يوم الجمعة، خلال زيارة الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي، إلى العاصمة أوتاوا، عن حزمة مساعدات جديدة تبلغ قيمتها 650 مليون دولار كندي لكييف.
وبلغت المساعدات الكندية لأوكرانيا حتى الآن أكثر من 1.3 مليار دولار من المساعدات العسكرية، بما في ذلك دبابات "ليوبارد 2" وأنظمة دفاع جوي ومدفعية والأسلحة المضادة للدبابات والمسيرات وغيرها من المعدات. كما قامت بتدريب أكثر من 36 ألف جندي أوكراني.
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
عقوبات أوروبية جديدة على قادة بالجيش السوداني والدعم السريع
تأتي هذه الخطوة في سياق سلسلة من العقوبات الأوروبية والأميركية السابقة التي استهدفت شخصيات قيادية من الطرفين، على خلفية الاتهامات بانتهاكات حقوق الإنسان وتأجيج النزاع.
متابعات – تاق برس
فرض الاتحاد الأوروبي، اليوم الاثنين، عقوبات جديدة على قياديين بارزين في الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، ضمن جهود الضغط لإنهاء النزاع الدامي المستمر في البلاد منذ أبريل 2023.
شملت العقوبات مدير الاستخبارات العسكرية بالجيش محمد أحمد صبير، ومدير جهاز المخابرات الأسبق صلاح عبدالله “قوش”، إلى جانب رئيس دائرة العمليات بقوات الدعم السريع عثمان محمد حامد، ووالي غرب دارفور التجاني كرشوم.
وتأتي هذه الخطوة في سياق سلسلة من العقوبات الأوروبية والأميركية السابقة التي استهدفت شخصيات قيادية من الطرفين، على خلفية الاتهامات بانتهاكات حقوق الإنسان وتأجيج النزاع.
يذكر أن قوات الدعم السريع تسيطر على معظم إقليم دارفور وأجزاء واسعة من جنوب كردفان ووسط السودان، فيما يسيطر الجيش على شمال وشرق البلاد. ورغم مرور أكثر من عام على الحرب، لا يزال الطرفان عاجزين عن بسط سيطرتهما الكاملة على العاصمة الخرطوم، التي تبعد نحو ألف كيلومتر شرق مدينة الفاشر، مما يعكس تعقيد المشهد الميداني واستمرار المعاناة الإنسانية.
الإتحاد الأوروبيالجيش السودانيقوات الدعم السريع