الزعاق يحدد موعد بداية فصل الشتاء 2023 ويكشف الأشهر التي يشتد فيها البرد.. استعدوا من الآن
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
كشف خبير الأرصاد الجوية الدكتور خالد الزعاق عن البداية الحقيقة لفصل الشتاء، وأكثر الشهور برودة، وجاء ذلك من خلال تصريحاته لقناة العربية، تابعها محرر “الميدان اليمني”.
بداية الشتاء:
وأكد أن الشمس خرجت من مدار السرطان وبعد عدة أيام ستمر على خط الاستواء ، قادمة إلى مدار الجدي ، استعدادًا لموسم الشتاء، كما أن الشمس إذا انصرفت من مدار الجدي بدأت شدت البرد ، وأضاف أن المسافة الزمنية بين مدار السرطان والجدي 6 أشهر ، والشمس الآن وصلت إلى منتصف المسافة بين المدارين ، أي باقي 3 أشهر على بدء شدة البرد.
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: الشتاء 1445 الشتاء 2023 بداية البرد بداية الشتاء خالد الزعاق خبير الارصاد خبير الطقس
إقرأ أيضاً:
ما الحالات التي يباح فيها الفطر في رمضان؟ .. مفتي الجمهورية السابق يجيب
أكد الدكتور شوقي علام، مفتي الديار المصرية السابق، أن الشريعة الإسلامية أرخصت الفطر في رمضان لمن وجب عليه الصيام إذا تحقق فيه سبب من الأسباب التي ترفع عنه الحرج، فمن كان عاجزًا عن الصيام لكِبَر سن أو مرض مزمن لا يُرجى شفاؤه، فإنه يُفطر ويخرج فدية عن كل يوم، وهي إطعام مسكين، امتثالًا لقول الله تعالى: "وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ".
وأوضح مفتي الديار المصرية السابق، فى فتوى له: "أما من تعرض لمشقة زائدة تتجاوز الحد المعتاد، كالمريض الذي يُرجى شفاؤه، أو من كان في جهاد، أو من أصابه جوع أو عطش شديد وخشي على نفسه الضرر، أو كان يعمل في وظيفة لا يمكنه تأجيلها أو أداؤها مع الصوم وكان ذلك يؤثر على صحته، فإنه يجوز له الفطر على أن يقضي الأيام التي أفطرها بعد رمضان".
وتابع: "كذلك المسافر لمسافة القصر، والتي تُقدر بحوالي 83.5 كم، فله رخصة الفطر إذا شق عليه الصيام أثناء سفره، مع وجوب القضاء بعد ذلك، وذلك لقوله تعالى: "فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ".
واستكمل: "المرأة الحامل والمرضع إن خافتا على نفسيهما أو على الجنين أو الطفل، فقد شرع لهما الفطر، وليس عليهما إلا القضاء متى استطاعتا".
وشدد على أن الله سبحانه وتعالى شرع رخصة الإفطار للتيسير على عباده، وأن الأحكام الشرعية قائمة على تحقيق المصلحة والتخفيف عن الناس، مستشهدًا بقول الله تعالى: "يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ".