قال الكاتب والأديب الكبير والسيناريست، محمد السيد عيد، إن مقاومة أهالي مدينة السويس البواسل ، صنعت المعجزة   في عدم سقوط مدينة السويس  وهذا يثبت أن الحرب ليست سلاح فقط، وإنما الحرب "بني آدم وإيمان".

وأضاف  محمد السيد عيد خلال لقاءه ببرنامج "الشاهد" الذي يقدمه الإعلامي الدكتور محمد الباز، عبر فضائية Extra news، أن أهالي السويس الذين نزلوا من البيوت لم يكونوا مسلحين بأحدث أسلحة ، لكنهم واجهوا القوات الإسرائيلية بما وجدوه أمامهم.

يعد برنامج "الشاهد" الذى يقدمه محمد الباز، على شاشة "إكسترا نيوز"، أول تعاون إعلامي بين القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية والدكتور محمد الباز، ويرأس تحرير البرنامج الكاتب الصحفي حازم عادل ويخرجه أحمد داغر، إعداد كل من البدري جلال ومحمد عاشور.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: القنوات الإخبارية إكسترا نيوز برنامج الشاهد الدكتور محمد الباز

إقرأ أيضاً:

رحيل الكاتب النرويجي داغ سولستاد عن 83 سنة

توفي عن 83 عاما الكاتب النرويجي داغ سولستاد الذي أرّخ للمجتمع المعاصر، على ما أفادت ناشرة أعماله لصحيفة "في جي" اليوم السبت.
وقالت إنغيري إنغيلستاد للصحيفة "كان سولستاد أحد أعظم الكتاب في عصرنا. وقد أثارت كتبه حماسة القراء وأذهلتهم على مدى 60 عاما"، مشيرة إلى أنه "كان يعمل باستمرار على تجديد نوع الرواية وتوسيعه".
وأوضحت إنغيلستاد أنه توفي، مساء أمس الجمعة، إثر سكتة قلبية بعد دخوله المستشفى لفترة قصيرة.
ولد داغ سولستاد عام 1941 في ساندفيورد (جنوب شرق البلاد) في كنف عائلة مثقلة بالديون وقد توفي والده بعد 11 عاما، وانطلقت مسيرته الأدبية في منتصف ستينات القرن العشرين.
حقق سنة 1969 شهرة واسعة بفضل روايته "إرر! غرونت!"("زنجار! أخضر!")، التي تستنتج الشخصية الرئيسية فيها أن الحرية هي الاعتراف بأن الفرد هو مجموع الأدوار التي يتولاها.
خلال العقد التالي، وفي أعقاب الانتفاضات الطلابية في أوروبا، سخّر سولستاد، الذي كان منضويا في الحزب الشيوعي النرويجي آنذاك، قلمه في خدمة العمّال وانتقل إلى الرواية الاجتماعية.
وسرعان ما تلاشت صورة المؤلف الداعم للصراع الطبقي. وفي روايتين نشرتا في الثمانينات، تنظر الشخصيات الرئيسية بأسلوب المزاح والسخرية إلى ماضيها داخل الحزب.
إلا أنّ ذلك لم يمنع داغ سولستاد من البقاء مخلصا حتى وفاته لمنطلقاته.
وقال لصحيفة "داغينز نارينغسليف" (DN) في العام 2021 "إذا تمت مراجعة أعمالي، آمل ألا ينسى الناس أنني كنت شيوعيا، فهذا مهم جدا لي".
في تسعينات القرن العشرين، أطلق سولستاد مرحلة جديدة في مسيرته سُميت "الوجودية الأخلاقية"، فرواياته ولا سيما "العار والكرامة" (1994) و"تي سينغر" (1999)، تصوّر أفرادا محبطين، متفرجين وعاجزين في عالم يفلت منهم.

أخبار ذات صلة إينجبريجتسن.. «الثنائية الثالثة» المصدر: آ ف ب

مقالات مشابهة

  • 2400 طالب بزراعة قناة السويس يؤدون امتحانات الـ ميد ترم
  • عادل الباز يكتب: الخطة (ط): التطويق (1)
  • رحيل الكاتب النرويجي داغ سولستاد عن 83 سنة
  • السجن 3 سنوات لـ عاطلين استخدما سلاحا ناريا في بورسعيد
  • محمد فؤاد يشعل سهرة رمضانية على طريق السويس وسط زغاريد سيناوية.. شاهد
  • جلسة مرتقبة بين ميدو ومحمد السيد لحسم تجديد عقده مع الزمالك
  • وقفات لأبناء مدينة البيضاء تأييدًا لموقف السيد القائد المناصر لفلسطين
  • شاهد بالصورة والفيديو.. بالتهليل والتكبير.. الفنان طه سليمان يصل مدينة بحري ويختبر معدات الصوت التي استجلبها لخدمة مساجد المدينة
  • مفتي الجمهورية: حكم نقل الزكاة من بلد إلى آخر مختلف عليه
  • محمد السيد لاعب الزمالك ينضم لمعسكر منتخب الشباب