بوابة الفجر:
2024-10-05@14:57:49 GMT

محمد السيد: التحقت بالجيش مع بداية حرب الاستنزاف

تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT

قال الكاتب والسيناريست محمد السيد عيد، إنه  التحق "بالقوات المسحلة عام 1969 وهو العام المرتبط بحرب الاستنزاف"، كاشفًا عن شهادته الخاص حول حرب أكتوبر المجيدة عام 1973.

حرب الاستنزاف

وأضاف الكاتب محمد السيد عيد، خلال حواره ببرنامج "الشاهد"، المذاع عبر قناة "إكسترا نيوز"، أن "الحقيقة أنا تخرجت في عام 1969 وبعدها التحقت بالتجنيد وقت حرب الاستنزاف".

وتابع: "الأجيال الجديدة لا تعي معني حرب الاستنزاف، فقد كانت في المدن، لأن اسرائيل كانت تدخل المدن بالطيران، ويضربوا في بحر البقر وأبوزعبل، وفي الصعيد".

تصوير جوي

واستطرد: "حرب الاستنزاف كان الجميع في الخنادق، وفي أول تجنيدي كان المعسكر في المعادي، وكانت منطقة معسكرات للجيش، وأرسلت اسرائيل تصوير جوي لهذه المنطقة، وصدرت أوامر بإخلاء هذه المنطقة في 24 ساعة، وكان هناك عشرات الآلاف من المعدات والعساكر".

وأضاف أنه أصدرت أوامر مفاجئة بأن نغادر المعسكر خلال 24 ساعة لأن العدو صور المكان، متابعًا:" وتم إرسال معسكري إلى منطقة التجنيد بجوار نادي الرماية، ولم يكن أحد يتخيل أن يتم نقل هذه الألوف في 24 ساعة، وعندما ذهبنا لم يكن المكان مؤهل لاستقبال أحد، وتم التعايش حتى يصل المكان لمنطقة آدمية".

الشهاوي: حرب أكتوبر تبث معنى التضحية في نفوس الأجيال القادمة (فيديو) مستشار بأكاديمية ناصر: الشعب المصري بطل حرب أكتوبر (فيديو) طيران منخفض

وتابع: "تم توقيفي مراقب جوي، بعد أن تسلم آلة لأعطي إنذار للمعسكر في حالة وجود غارة جوية، وفي مرة أثناء خدمتي في مكان مرتفع وجدت شئ أبيض ظهر لمدة لحظة، وبعدها بثواني حدث انفجارات لا حصر لها، وكان هذا طيران إسرائيلي يحلق على ارتفاع منخفض جدًا، وضرب منطقة دهشور، وليس معنى ذلك أن مصر كانت تتلقى ضربات فقط، وإنما الجيش المصري أشبع الإسرائيليين ضربًا، والعدو الإسرائيلي كان يضرب المدنين في حرب الاستنزاف ومصر لم تفعل ذلك رغم قدرتها".
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: محمد السيد عيد حرب الاستنزاف تصوير جوي حرب الاستنزاف

إقرأ أيضاً:

واشنطن بوست: مراقبات بالجيش الإسرائيلي يخشين على حياتهن

نقلت صحيفة واشنطن بوست عن مراقبات بالجيش الإسرائيلي في جبهة الشمال أن الجبهة كانت تعامل على أنها ثانوية لمدة 11 شهرا، وذلك حتى بعد أن أجبرت صواريخ حزب الله والقذائف المضادة للدبابات عشرات الآلاف من الأشخاص على ترك منازلهم.

ويقول المسؤولون الإسرائيليون إن الغزو البري لجنوب لبنان يهدف إلى تفكيك القدرات العسكرية لوحدات النخبة التابعة لحزب الله على طول الحدود، مما يضمن عدم قدرتها على تنفيذ هجوم في الشمال مشابه لهجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول.

لكن عائلات المراقبات تقول إن هذا الهدف لا يزال بعيد المنال، وإن الجيش الإسرائيلي لا يتخذ الخطوات اللازمة لضمان عدم تكرار الكارثة.

والمراقبات الميدانيات الإسرائيليات مكلفات بمراقبة الحدود عبر شاشات متعددة على مدار الساعة لتوفير الاستطلاع العسكري الذي يرشد القوات على الأرض، كما يحققن في التنبيهات الاستخباراتية المرسلة من القيادات العليا.

جدير بالذكر أن فرقة "المراقبة الميدانية" جميع منتسبيها من النساء فقط.

وقالت والدة إحدى مراقبات الجيش الإسرائيلي إن أبواب الملاجئ الخاصة بهن لا تحتوي على أقفال، فالملاجئ مصممة لصد الصواريخ وليس المسلحين، ومع اختلاف البروتوكولات من قاعدة إلى أخرى، لا تحصل المراقبات على أسلحة إلا إذا قدمن طلبا خاصا، مما يشكل خطرا على حياتهن.

وأضافت أنها وباقي عائلات المراقبات قدموا التماسا إلى المحكمة العليا في إسرائيل لإصدار أمر للجيش بنقل بناتهم بعيدا عن خط الجبهة الشمالي.

وقالت إحدى المراقبات بالجيش إن رؤساءهم لا يكترثون لشكواهن وغالبا ما يقومون بإسكاتهن وتجاهلهن.

مقالات مشابهة

  • 15 من أبطال أكتوبر وحرب الاستنزاف يروون قصص النصر في نقابة الصحفيين
  • واشنطن بوست: مراقبات بالجيش الإسرائيلي يخشين على حياتهن
  • مراقِبة بالجيش الإسرائيلي: في 7 أكتوبر أخبرنا رؤساءنا أننا على وشك الموت
  • السيد: شادي محمد كلمة السر في الأهلي على الزمالك
  • نقل عبدالملك الحوثي إلى هذا المكان وسحب أجهزة الاتصال منه وقيادات تفر من صنعاء بعد اغتيال نصر الله
  • أحمد أبو زيد: المعركة الجوية بحرب أكتوبر كانت الأطول في التاريخ الحديث
  • من وعي كلمة السيد القائد حول آخر المستجدات 3 أكتوبر 2024م
  • أكتوبر.. بداية مرحلة جديدة من الصراع بين طهران وتل أبيب
  • محمد السيد: شيكابالا "يخوف أي حد".. وجوميز يصفني بالمجنون
  • المتحدث العسكري: المدفعية المصرية كانت مفاجأة قاسية للعدو على طول الجبهة في حرب أكتوبر المجيدة