"الفيفا" يكشف قائمة المرشحين لجائزة "بوشكاش" لأفضل هدف
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
كشف الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا"، يوم الجمعة، عن قائمة المرشحين للفوز بجائزة "بوشكاش" لأفضل هدف في العام 2023.
وقال "الفيفا" في موقعه الإلكتروني: "تتضمن قائمة المرشحين لجائزة بوشكاش 2023 مجموعة رائعة من الأهداف سواء لكرة القدم الرجالية أو النسائية".
وأضاف أن "الجائزة مسماة على اسم المهاجم المجري الأسطوري فرينك بوشكاش، الذي اشتهر بأهدافه الفردية الرائعة، وستحتفي هذه السنة بأروع هدف في فترة ما بين 19 ديسمبر 2022 إلى 20 أغسطس 2023".
وتضمنت قائمة "الفيفا" 11 مرشحا هذا العام كالآتي:
• هدف الأرجنتيني ألفارو باريال في مرمى بيتسبيرغ ريفرهاوندز في ربع نهائي كأس الولايات المتحدة المفتوحة.
• هدف الكولومبية ليندا كايسيدو أمام ألمانيا في دور المجموعات بكأس العالم للسيدات الأخيرة، والذي ساعدت به منتخبها على الانتصار 2-1.
• هدف الباراغوياني خوليو إنشيزو من على بعد 25 ياردة لصالح برايتون في مرمى حارس السيتي إيدرسون.
• هدف الكوري الجنوبي كانغ سيونغ جين في مرمى الأردن بكأس آسيا لأقل من 20 عاما.
• هدف الأسترالية سام كير في مرمى فريق إنجلترا بكأس العالم للسيدات.
• هدف براين لوزانو في مرمى سي أف أميركا بالدوري المكسيكي.
• هدف غييرمي مادروغا لاعب بوتافوغو في مرمى نوفوزونتينو بالدوري البرازيلي.
• هدف إيفان مورانتي لاعب إيبيزا في مرمى بورغوس بدوري الدرجة الثانية الإسباني.
• هدف نونو سانتوس لاعب سبورتنغ لشبونة في مرمى بوافيستا بالدوري البرتغالي.
• هدف آشوت تاغيبيرغن في مرمى الدنمارك بتصفيات كأس أمم أوروبا.
• هدف البرازيلية بياتريس زانيراتو في مرمى منتخب بنما بكأس العالم للسيدات.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الفيفا لجائزة بوشكاش كأس الولايات المتحدة المفتوحة بكأس العالم للسيدات بوشكاش جائزة بوشكاش كرة قدم الفيفا لجائزة بوشكاش كأس الولايات المتحدة المفتوحة بكأس العالم للسيدات رياضة فی مرمى
إقرأ أيضاً:
هراء وتطهير عرقي.. خطة ترامب حول غزة في مرمى نيران العالم
أثار إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الولايات المتحدة ستسيطر على قطاع غزة بعد إعادة توطين الفلسطينيين في أماكن أخرى ردود فعل حادة من عدد من المسؤولين الدوليين وعلى مستوى قيادات حركة حماس.
القيادي في حماس سامي أبو زهري وصف دعوة سكان غزة للمغادرة بأنها "طرد من أرضهم" وقال في تصريحات له إن حركة حماس تعتبر تصريحات ترامب "وصفة لإنتاج الفوضى والتوتر في المنطقة، لأن أهل غزة لن يسمحوا بتمرير هذه المخططات".
رفض سعودي صريحأما وزارة الخارجية السعودية فقد أصدرت بيانا أكدت فيه "موقف المملكة العربية السعودية من قيام الدولة الفلسطينية هو موقف راسخ وثابت لا يتزعزع، وقد أكد الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، هذا الموقف بشكل واضح وصريح لا يحتمل التأويل بأي حال من الأحوال".
وجددت المملكة تأكيدها على ما أعلنته من "رفضها القاطع المساس بحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة سواء من خلال سياسات الاستيطان الإسرائيلي، أو ضم الأراضي الفلسطينية، أو السعي لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه".
ترامب فقد عقلهقال رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيزي، اليوم الأربعاء، إن حكومته تؤيد حل الدولتين في الشرق الأوسط، وذلك في أعقاب إعلان الرئيس الأميركي المفاجئ عزمه تولي السيطرة على قطاع غزة.
من جانبه قال السناتور الأميركي الديمقراطي كريس ميرفي في منشور له على منصة "إكس"، "لقد فقد عقله تماما. سيؤدي غزو الولايات المتحدة لغزة إلى مذبحة لآلاف الجنود الأميركيين وحرب في الشرق الأوسط لعقود. إنها مثل مزحة رديئة".
اقتراح متهوركذلك وصف عضو مجلس النواب الديمقراطي جيك أوشينكلوس في تصريحات لقناة نيوز نيشن التلفزيونية إن الاقتراح "متهور وغير معقول"، وأضاف أنه قد يفسد المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس.
وأضاف "يتعين علينا أن ننظر إلى دوافع ترامب. وكما هو الحال دائما، عندما يقترح ترامب بندا سياسيا، فهناك صلة بالمحسوبية وخدمة الذات".
وفي إشارة إلى ترامب وصهره جاريد كوشنر، قال "يريدان تحويل هذا إلى منتجعات".
أهل غزة لن يغادرواوعلق جون ألترمان، رئيس برنامج الشرق الأوسط في مركز واشنطن للدراسات الاستراتيجية والدولية، أنه "ينحدر العديد من سكان غزة من فلسطينيين فروا من أجزاء من إسرائيل الحالية ولم يتمكنوا قط من العودة إلى ديارهم السابقة. وأنا أشك في أن الكثيرين منهم قد يكونون على استعداد لمغادرة غزة المحطمة".
هراء متعصبأما عضو مجلس النواب الديمقراطية والفلسطينية الأميركية رشيدة طليب قالت عن خطة ترامب "الفلسطينيون لن يذهبوا إلى أي مكان. لا يستطيع هذا الرئيس إلا أن يبث هذا الهراء المتعصب بسبب الدعم الحزبي في الكونغرس لتمويل الإبادة الجماعية والتطهير العرقي. لقد حان الوقت لرفاقي في دعم حل الدولتين أن يُعلوا صوتهم".
تطهير عرقي جديدوعلق السناتور الديمقراطي الأميركي كريس فان هولن قائلا: "اقتراح ترامب بطرد مليوني فلسطيني من غزة والاستيلاء على ’الملكية‘ بالقوة، إذا لزم الأمر، هو ببساطة تطهير عرقي تحت مسمى آخر. هذا الإعلان من شأنه أن يعطي ذخيرة لإيران وغيرها من الخصوم في حين يقوض شركائنا العرب في المنطقة".
وأضاف "إنه يتحدى الدعم الأميركي الحزبي على مدى عقود لحل الدولتين.. يجب على الكونغرس أن يقف في وجه هذا المخطط الخطير والمتهور".
الفلسطينيون يموتون بالقنابل الأمريكيةأما المعهد العربي الأميركي وصف تصريحات ترامب وخطته لتهجير الفلسطينيين قائلا: "إذا كان الرئيس مهتما حقا بإحلال السلام في الشرق الأوسط، لدعمَ حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني على أرضه التاريخية ووفقا للقانون الدولي ـ لا أن يتحدث عن النقل القسري غير القانوني".
وقال بول أوبرا المدير التنفيذي لمنظمة العفو الدولية في الولايات المتحدة: "إبعاد جميع الفلسطينيين عن غزة يعادل تدميرهم كشعب. غزة هي موطنهم. والموت والدمار الذي حل بغزة جاء نتيجة لقيام حكومة إسرائيل بقتل المدنيين بالآلاف، وغالبا بالقنابل الأميركية".