وظيفة قيادية جديدة بمستشفى بنها التعليمي.. المستندات والشروط
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
أعلنت الهيئة العامة للمستشفيات والمعاهد التعليمية، عن فتح باب التقدم لشغل وظيفة نائب المدير للشؤون الفنية بمستشفى بنها التعليمي، بطريق الندب من بين أعضاء الهيئة العلميين على أن يتم بدء تلقي الطلبات اعتبارا من غدا الأحد حتى 12 أكتوبر بمقر الهيئة بالقاهرة.
شروط التقدم لوظيفة نائب مدير مستشفى بنها التعليميأوضحت الهيئة في بيان لها إن شروط التقدم لوظيفة نائب مدير مستشفى بنها التعليمي للشؤون الفنية كالتالي :
- الحصول على بكالوريوس الطب والجراحة.
- أن يكون لديه مهارات متميزة في القيادة والتوجيه، وتحديد أهداف وبرامج تنفيذية لمشروعات تطوير الوحدة.
- أن يكون لديه مهارات في حل المشكلات الخاصة بإدارة المستشفيات، واتخاذ القرارات المناسبة.
- يجيد التعامل مع الحاسب الآلي ونظم المعلومات.
- أن يكون لديه خبرة كافية في أحكام التشريعات المنظمة للعمل الفني والإداري، بالمستشفيات والمعاهد التعليمية.
- ألا يكون قد سبق الحكم عليه بعقوبة جنائية في إحدى الجرائم المنصوص عليها في قانون العقوبات أو ما يماثلها من جرائم في القوانين الخاصة، أو بعقوبة مقيدة للحرية في جريمة مخلة بالشرف أو الأمانة ما لم يكن قد رد إليه اعتباره
- ألا يكون قد سبق توقيع أي جزاء تأديبي عليه.
- ألا يكون له أي انتماءات حزبية أو شاغلا لوظيفة حزبية وقت التقدم للترشيح طوال مدة توليه المنصب.
أوضح البيان أنه يفضل من لديه خبرة في مجال العمل الإداري في مجال المستشفيات والمعاهد من حصل على دورات تدريبية في مجال إدارة المستشفيات والمعاهد
المستندات المطلوبة لشغل الوظيفةأشار البيان أن المستندات المطلوبة لشغل وظيفة نائب مدير مستشفى بنها التعليمي كالتالي :
- طلب التقدم لشغل الوظيفة موجه للسيد الدكتور رئيس الهيئة.
- بیان سيرة ذاتية C.V.
- بيان حالة وظيفية موضح به الجزاءات والإجازات.
- صحيفة حالة جنائية حديث.
- إقرار بعدم وجود أي أحكام قضائية
- صورة طبق الأصل من شهادة الدكتوراه
- الدورات التدريبية التي حصل عليها
- صورة من بطاقة الرقم القومي سارية، وعدد 2 صورة شخصية
موعد تقديم الطلباتأوضح البيان أن تقديم الطلبات يتم من خلال تقديم الأوراق إلى مكتب مدير عام إدارة شؤون العاملين، بالدور الخامس بمبنى الأمانة العامة للهيئة 16 أ شارع القصر العيني القاهرة، اعتبارا من الأحد 24 سبتمبر الجاري حتى 12 أكتوبر المقبل، ولن يعتد بالطلبات المقدمة بعد هذا التاريخ على أن يكون التقديم شخصي، مقابل إيصال استلام أوراق يصدر من إدارة الموارد البشرية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مستشفيات بنها مستشفي بنها بنها التعليمي القليوبية بنها التعلیمی أن یکون
إقرأ أيضاً:
"هجوم البسطة".. هل يكون بداية استراتيجية جديدة ضد حزب الله؟
رأت صحيفة "جيروزاليم بوست"، أن الغارة الإسرائيلية على حي البسطة وسط بيروت، السبت، فجرت حالة من الدهشة، وتشير إلى استراتيجية جديدة ضد تنظيم حزب الله، خاصة أنها جاءت دون تحذير مسبق.
وكانت هذه الغارة الرابعة هذا الأسبوع التي تستهدف وسط بيروت، بينما كانت الضربات الإسرائيلية السابقة تركز بشكل أساسي على الضاحية الجنوبية، وفق الصحيفة.
ولفتت إلى وجود توقعات تشير إلى أن قادة التنظيم بدأوا في مغادرة معاقلهم التقليدية في الضاحية الجنوبية، خاصة بعد سلسلة من الخسائر البشرية التي تعرض لها الحزب هذا الأسبوع، أبرزها مقتل المتحدث باسم "حزب الله" محمد عفيف.
وبذلك، تبرز فرضية أن الحزب ربما يتخذ من مناطق أخرى في بيروت ملاذًا له، في ظل تصاعد الضغوط العسكرية عليه.
في الوقت ذاته، يواصل الجيش الإسرائيلي تقدمه ضد حزب الله في جنوب لبنان، حيث تستمر المعارك على طول الساحل بالقرب من الناقورة، إضافة إلى مناطق الخيام ومرجعيون، التي تعد معاقل رئيسية للتنظيم.
ورغم استمرار حزب الله في إطلاق الصواريخ، تشير التقارير إلى أن التنظيم قد يعاني ضعفاً في القيادة والسيطرة، بعد مقتل عدد من قادته. آفاق الصراع والمفاوضات
وذهب التقرير إلى أن الضربات الجوية الإسرائيلية على بيروت تعد مؤشرًا على تصعيد خطير في الصراع، فحزب الله يسعى للبقاء على قيد الحياة في مواجهة الهجمات المستمرة، ويهدف إلى الحفاظ على جزء من كيانه سليما في حرب طويلة الأمد.
قتال عنيف.. ماذا يحدث بين حزب الله وإسرائيل جنوبي لبنان؟ - موقع 24أسفرت اشتباكات عنيفة في بلدة شمع يوم الجمعة عن إصابة أربعة من قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة "يونيفيل" في واحدة من أعمق عمليات التوغل التي تقوم بها إسرائيل في البلاد حتى الآن. وفي تصريحات سابقة، أكد التنظيم أن استراتيجيته تركز على النجاة والبقاء على قيد الحياة خلال هذه الجولة من القتال.
وبينما يواجه التنظيم تحديات كبيرة، من المتوقع أن تترك هذه العمليات تأثيرًا على مجريات محادثات وقف إطلاق النار في المستقبل، كما قد يكون لها تداعيات على الأنشطة العسكرية للميليشيات المدعومة من إيران، التي تشارك في الهجمات ضد إسرائيل، ما يفتح بابًا للتساؤلات حول مسارات الصراع في الأيام المقبلة.