“أبوزريبة” يقدم واجب العزاء لأسر المتوفين من منتسبي جهاز الشرطة القضائية ومديرية أمن درنة
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
الوطن| رصد
قام وزير الداخلية في الحكومة الليبية عصام أبوزريبة، رفقة رئيس جهاز البحث الجنائي ورئيس الغرفة الأمنية بمدينة درنة صلاح هويدي، ومدير أمن درنة امبارك بوحراره، بزيارة إلى أسر منتسبي جهاز الشرطة القضائية، ومديرية أمن درنة الذين توفوا جراء الأحداث المأساوية التي اجتاحت مدينة درنة.
وأعرب أبوزريبة عن حزنه وأسفه لخسارة الأرواح الثمينة، معبرًا عن تعازيه الحارة لهم لفقدانهم أبنائهم، مؤكدًا على أن الحكومة الليبيةستقدم كل الدعم والمساعدة اللازمة وعلى توفير الرعاية والدعم اللازمين لهم في هذه المرحلة العصيبة.
وأعرب عن حزنه وتعازيه الحارة إلى جميع أهالي المدينة في مصابهم الجلل، داعيًا الله أن يتغمد المتوفين برحمته الواسعة ويسكنهم في جنات الخلد، وأن يتم معرفة مصير جميع المفقودين.
الوسوم#مدينة درنة اللواء " عصام ابوزريبة " ضحايا الفيضانات ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: مدينة درنة اللواء عصام ابوزريبة ضحايا الفيضانات ليبيا
إقرأ أيضاً:
ذهب لتأدية واجب العزاء فلقى مصرعه.. غرق سائق سقط بسيارته بالمياه فى الشرقية
لفظ سائق فى العقد الثامن من العمر أنفاسه الأخيرة غرقا بمياه بحر أبو الأخضر بمحافظة الشرقية، وتم استخراج الجثمان وبالعرض على النيابة العامة صرحت بالدفن.
تلقى مدير أمن الشرقية، إخطارا من مركز شرطة الزقازيق، يفيد بورود بلاغ بانقلاب سيارة ملاكى بمياه بحر أو الأخضر نطاق قرية الشبانات دائرة مركز الزقازيق.
توجهت الأجهزة الأمنية بمركز شرطة الزقازيق ورجال الانقاذ النهرى إلى موقع البلاغ، وبين من الفحص سقوط السيارة رقم 453 ب ص ص، ملاكى قيادة" عبد اللطيف م ك" 76 عاما سائق بالمعاش مقيم القاهرة، فى مياه بحر أبو الأخضر، ووفاة قائد السيارة، وتم إستخراج الجثمان وانتشال السيارة، وتم نقل الجثمان إلى ثلاجة حفظ الموتى بمستشفى الزقازيق العام، تحت تصرف النيابة العامة.
وتبين من التحريات أن السائق حضر من محافظة القاهرة لتأدية واجب العزاء بمحافظة الشرقية، وأثناء محاولته البحث عن مكان لركن سيارته انحرف اطار السيارة وسقط بداخلها بمياه بحر ابو الأخضر ولفظ أنفاسه الأخيرة غرقا.
تم تحرير محضر بالواقعة وإحالته للنياة العامة التى صرحت بدفن الجثمان عقب الإنتهاء من الاجراءت القانونية وطلبت تحريات المباحث حول الوقاعة وملبسهعا.
مشاركة