عاجل.. وفاة رئيس إيطاليا السابق جورجيو نابوليتانو
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
توفي الرئيس الإيطالي السابق جورجيو نابوليتانو الجمعة، عن 98 عامًا.
ونابوليتانو شيوعي سابق وقاد بلاده خلال أزمة الدين في 2011.
وانهالت التعازي من مكتب رئيسة الوزراء جورجا ميلوني، وسياسيين آخرين، والفاتيكان ومن خارج إيطاليا.
وكتب البابا فرنسيس على تلغرام معزيًا، كليو بيتوني، زوجة نابوليتانو "أذكر بامتنان اللقاءات الشخصية معه، وخلالها قدّرت إنسانيته وبصيرته في اتخاذ القرارات باستقامة خاصة في أوقات حساسة في تاريخ البلاد".
وأصبح نابوليتانو رئيسًا للبلاد في 2006 وانتُخب مجددًا في 2013 لولاية ثانية غير مسبوقة من 7 أعوام. وتنحى عن منصبه في 2015 لتقدمه في السن.
ودخل نابوليتانو البرلمان لأول مرة في 1953، ثم أصبح عضوًا في مجلس الشيوخ مدى الحياة بعد رئاسته، وظل نشطًا سياسيًا في السنوات التي تلتها حتى وفاته في أحد مستشفيات روما الجمعة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رئيس إيطاليا
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة عين شمس السابق: تعريب المناهج الطبية لن يؤثر على المحتوى المُقدم للطلاب
قال الدكتور محمود المتيني، رئيس جامعة عين شمس السابق، ورائد زراعة الكبد في مصر والشرق الأوسط، إن تعريب المناهج الدراسية في كليات الطب ليست قضية غريبة، موضحاً أن هناك دولاً طبقت التعريب في مناهج كليات الطب مثل سوريا، قائلاً: «كل واحد يُفضل الدراسة بلغته، ولكن حال التفكير في تعريب المناهج يجب دراسة الموضوع جيدا، للوقوف على القواعد والضوابط التي تضمن عملية تعليمية جيدة ومتميزة».
تعريب مناهج كليات الطبوأوضح رئيس جامعة عين شمس السابق في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أنه حال التفكير في تعريب المناهج وطرق الدراسة في القطاع الطبي، فإنها لن تؤثر على جودة التعليم والخدمة التعليمية المقدمة للطلاب شرط تنفيذه بصورة جيدة ووضع الآليات الكاملة للتنفيذ التي تضمن مستوى جيد للخريجين.
دراسة تعريب علوم الطب والصيدلة والهندسةو الجدير بالذكر أن رواد مواقع التواصل الاجتماعي تداولوا خلال الساعات الماضية العديد من الأخبار حول قضية تعريب مناهج العلوم الطبية بجامعة الأزهر في كليات الطب، والتي كانت بدايتها إعلان الدكتور داوود سلامة، رئيس جامعة الأزهر، خلال احتفالية اليوم العالمي للغة العربية في 18 ديسمبر 2024، أنَّ مجلس الجامعة اتخذ خطوة تاريخية بتشكيل لجنة لدراسة تعريب علوم الطب والصيدلة والهندسة.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟