سم الفئران وبندقية صيد ومن أعلى الجسر.. تسجيل 3 حالات انتحار في محافظتين
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
شفق نيوز/ أفادت مصادر أمنية، يوم الجمعة، بتسجيل 3 حالات انتحار لشابين وفتاة في محافظتي البصرة وديالى.
وقالت المصادر لوكالة شفق نيوز، إن "شاباً اقدم على الانتحار من خلال رمي نفسه من اعلى الجسر الإيطالي في البصرة"، مضيفاً ان "المحافظة شهدت حالة انتحار ثان لفتاة عبر استخدامها (سم الفأر)".
وفي ديالى، اشارت المصادر الى ان "شابا يبلغ من العمر 24 عاماً اقدم على الانتحار فوق سطح منزله بواسطة بندقية صيد وسقوط من أعلى السطح في حي التحرير اطراف بعقوبة".
واضاف ان "اسباب الانتحار غامضة وقيد التحقيق فيما تم نقل الجثة الى الطب العدلي".
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير عاشوراء شهر تموز مندلي ديالى انتحار البصرة
إقرأ أيضاً:
حوت يبتلع شابا وقاربه ثم يبصقه.. 3 ثواني رعب (فيديو)
ابتلع حوت أحدب ضخم شاب مع قاربه لفترة وجيزة في البحر قبالة سواحل جنوب تشيلي قبل أن يبصقه دون أن يصاب بأذى في حادث وصف بـ«الدرامي» تم تصويره بالكاميرا، بحسب وكالة «رويترز»، وصحيفة «تيليجراف» البريطانية.
والشاب هو لاعب التجديف أدريان سيمانكاس وكان برفقة والده في عطلة نهاية الأسبوع الماضي في البحر قبالة بلدة بونتا أريناس التشيلية، عندما ظهر الحوت وحمله في فمه.
وقال «أدريان»: «شعرت وكأن أحدهم رفعني، لكن من الواضح أن القوة كانت أكبر من أن تكون موجة»، مضيفًا أنه عندما استدار شعر بشيء أزرق وأبيض يمر بالقرب من وجهي، على أحد جانبي وفوقي.
ثلاث ثوانٍ غريبةيضيف: «لم أفهم ما كان يحدث، وبعد ثوانٍ فهمت، غرقت وظننت أن الحوت ابتلعني، اعتقدت أنني انتهيت، وأنني ميت، كان الأمر أشبه بثلاث ثوانٍ غريبة».
لحسن الحظ، تمكن الحوت من إخراج لاعب التجديف بسرعة دون أن يصاب بأذى، وقد تمكن والده، الذي كان على متن قارب كاياك آخر، من تصوير ما حدث بالكامل، وقال والده ديل سيمانكاس: «فتحت الكاميرا، كانت تلك هي اللحظة الوحيدة التي شعرت فيها بالخوف الحقيقي لأنني لم أر أدريان لمدة ثلاث ثوانٍ تقريبًا».