صحيفة الأيام البحرينية:
2025-01-29@02:46:21 GMT

صلاح يعادل رقم هنري التاريخي

تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT

صلاح يعادل رقم هنري التاريخي


واصل محمد صلاح نجم ليفربول، تدوين الأرقام المميزة رفقة الريدز، بعد مشاركته في الفوز على حساب مضيفه لاسك لينز النمساوي (3-1)، ضمن منافسات الجولة الأولى من دور المجموعات لمسابقة الدوري الأوروبي. ورغم مشاركة صلاح كبديل في لقاء أمس الأول، إلا أنه نجح في ترك بصمته، بتسجيل الهدف الثالث لفريقه في الدقيقة 88، بعدما تلقى تمريرة مميزة من داروين نونيز داخل منطقة الجزاء، ليراوغ مدافع لاسك ويسدد كرة أرضية مرت من بين قدمي حارس مرمى الفريق النمساوي، لتسكن الشباك.

وبحسب أرقام شبكة «أوبتا» للإحصائيات، سجل صلاح 42 هدفا في المسابقات الأوروبية بقميص ليفربول، وهو الرقم الأكبر من نوعه الذي يسجله لاعب لناد إنجليزي واحد، مناصفة مع الفرنسي تييري هنري رفقة آرسنال. يذكر أن ليفربول تصدر ترتيب المجموعة الخامسة بفضل هذا الانتصار رافعا رصيده إلى 3 نقاط، مستفيدا من تعادل تولوز الفرنسي وسانت جيلواز في المباراة الأخرى بالمجموعة.

المصدر: صحيفة الأيام البحرينية

كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا

إقرأ أيضاً:

هنري علاق.. يهودي فرنسي دافع عن الجزائر وعُذّب من أجلها

منذ بداية الكفاح الجزائري ضد الاستعمار الفرنسي، اشتعلت معركة شرسة بين المثقفين المدافعين عن العدالة ومقص الرقيب الذي لا يعرف الرحمة، ولم يكن هؤلاء المدافعون عن الحرية من الجزائريين فقط، وإنما وقف معهم نفر من المثقفين الفرنسيين، برزت منهم أسماء لامعة مثل فرانسوا موريـاك، ودينيس بيرغر، وروبير بارا، وكلود بوردي، الذين رفعوا أصواتهم عاليا دفاعًا عن استقلالها.

وأمام هذه الأصوات لم تقف فرنسا الاستعمارية مكتوفة الأيدي؛ إذ أطلقت حملات رقابة شديدة، فصادرت -كما يقول كريم مقنوش في دراسته- "مذكرات أجنبية في دعم القضية الجزائرية"، نحو 269 صحيفة في فرنسا و586 أخرى في الجزائر، محاوِلة خنق كل صوت يعبر عن المقاومة، ولم يتوقف الأمر عند الصحف، بل شمل أيضا حظر الكتب.

كان كتاب "السؤال" لهنري علاق أول ما وقع ضحية لهذا القمع الفرنسي في فبراير/شباط 1958 والذي أصدرته دار "مينوي" في جرأة خاف منها الكثير من الناشرين وقتئذ.

كان هنري علاق واحدا من مشاهير المثقفين الفرنسيين الذين كرهوا أساليب القمع والوحشية الفرنسية في الجزائر، وناضل في سبيل تحقيق العدالة للشعب المضطهد منذ 100 عام، ولكنه أيضا نال في سبيل ذلك ألوانا من السجن والتعذيب، وكاد الفرنسيون يقتلونه في أثنائها كما قتلوا بالفعل بعض أصدقائه ورفاقه.

إعلان هنري علاق في الجزائر

وُلد هنري علاق في 20 يوليو/تموز 1921 في لندن لعائلة يهودية تعود أصولها إلى بولندا وروسيا، كانت قد فرت من المذابح التي طالتها في موطنها، ثم استقر به المقام مع أسرته في باريس، حيث أمضى سنوات طفولته وشبابه بها.

ومع اندلاع الحرب العالمية الثانية في سبتمبر/أيلول 1939، قرر هنري الانتقال إلى الجزائر في أكتوبر/تشرين الأول من نفس العام، وهناك صدمته مشاهد القمع الوحشي الذي كان يمارسه الاستعمار الفرنسي على "السكان الأصليين"، وهو المصطلح الذي استخدمه مرارا في مذكراته وكتابه السؤال نظرا لوجود ملايين من المستوطنين الفرنسيين وقوات الاحتلال ممن كانوا يرون أنفسهم الطبقة العليا في البلاد.

ولا شك أن هذا الواقع المرير جعل علاق يدرك الانقسام الحاد في المجتمع بين المستعمِرين الفرنسيين والمستعمَرين الجزائريين.

ومن هنا تحركت قناعاته نحو النضال، فانضم إلى الحزب الشيوعي الجزائري الذي جمع بين الفرنسيين والجزائريين وسعى للدفاع عن حقوق الجزائريين، وخلال تلك الفترة، التقى جيلبيرت سرفاتي، التي أصبحت شريكته في الحياة، حيث تزوجا عام 1946، وكرسا حياتهما معا للنضال من أجل استقلال الجزائر.

اتخذ هنري علاق موقفا جريئا، متخليا عن هويته الفرنسية، ومزايا الاستعمار والمستعمِرين؛ ومختارا أن يكون في صف المظلومين من أبناء الجزائر، لهذا السبب انخرط في الثورة الجزائرية منذ إعلانها عام 1954، ووقف بجانب الثوار في مسيرتهم التحررية.

الباش أغا بوعلام (الثاني من اليمين) أحد الجزائريين الذين قدموا لفرنسا خدمات جليلة (غيتي)

ونلاحظ في مذكراته الشخصية المترجمة للعربية في عام 2007 أنه اهتم في تلك المرحلة بالعمال والفلاحين، ومراقبة أحوالهم وأوضاعهم، ومقاومة الظلم الذي كانوا يتعرضون له في طول البلاد وعرضها، وفي تلك الفترة كان يزور بصفته الحزبية متخفيا العمال الجزائريين في مناطق مختلفة في البلاد، ويقف على أوضاعهم البائسة.

إعلان

لقد وقف علاق على أدق مشاكل هؤلاء العمال ورأى معاناتهم، "كانت مطالب العمال تنحصر في توفير كميات كافية من الماء الصالح للشرب، في الوقت الذي يتوفر فيه لدى الأوروبيين وعائلاتهم ما يكفيهم للشرب والاستحمام. ففي هذا المكان بالذات أحسستُ بمرارة البؤس والكراهية العنصرية التي كان يُعاني منها الأُجَراء من الجزائريين العاملين بالمنجم".

وقد زار علاق القرى القريبة، ورأى كيف كانت السلطات الفرنسية تُعيّن "باش أغا" على رأس القرية يعاونه مجموعة من البلطجية لتخويف الناس وإرعابهم، وتطويعهم لأوامره التي كانت تصب في النهاية لصالح المستعمر، وكان على هذه العائلات أن تقدم للباش أغا بمناسبة حصاد الزيتون في كل عام رجلا قوي البنية للقيام بأعمال شاقة ومجانية لمدة 3 أيام.

ويكمل، "وبفضل هذا النظام كان ينطلق كل سنة من ملكية هذا الأغا قطار يتكون من 15 عربة خزّان مُحملة بمحصول الزيت نحو مدينة الجزائر العاصمة. وفي كل يوم جمعة يجلس الباش أغا على أريكة من طراز لويس الرابع عشر في وسط القرية، حيث يقوم كل قروي وتاجر وحرفي وبائع خضروات بمبايعته وتقبيل جبينه أو يده؛ كدليل على الاحترام والخضوع".

ويستنكر علاق هذه المشاهد المهينة للفلاحين والبسطاء، واستعراض القوة والبطش بواسطة أحد أعوان الاستعمار: "فلمَن يتجه الناس بشكواهم؟ فلا وجود لمحافظ شرطة أو قاض يقبل بتسجيل أدنى تظلّم ضد أحد كبار "أصدقاء فرنسا".

علاق  أصبح مدير تحرير جريدة "الجزائر الجمهورية"عام 1950 وجعل منها منبرا حرا للتعبير عن الآراء مما أغضب الاستعمار (غيتي) الطريق إلى الاعتقال والتعذيب

في عام 1950، التحق هنري علاق بجريدة "الجزائر الجمهورية"، وهي صحيفة يسارية ليبرالية حملت لواء معارضة الاستعمار الفرنسي في الجزائر وبدأ عمله محررا بها، لكنه سرعان ما ترقّى ليصبح مدير تحريرها، وفي فترة قصيرة جعل منها منبرا حُرا للتعبير عن الآراء الديمقراطية والوطنية الجزائرية، وهو أمر كانت تراه السلطات الاستعمارية الفرنسية بعين الغضب والريبة.

إعلان

على مدار 5 سنوات (1950-1955)، قاد علاق تحرير هذه الصحيفة الناطقة بالفرنسية، مستغلا صفحاتها لفضح انتهاكات المستعمر الفرنسي والتنديد بسياساته القمعية، كما أفسح المجال لداعمي استقلال الجزائر للتعبير عن رؤاهم. كانت مواقفه واضحة وجريئة، وهو ما جعل الصحيفة شوكة في حلق السلطات الفرنسية.

يقول علاق في مذكراته "كانت الجريدة تندد بالبؤس والظلم والتمييز الذي يتعرض له السكان الأصليون، وتُهاجم كبار المستعمرين، لكن ليس النظام الاستعماري في حد ذاته"، كما كانت الجريدة تندد بترسيخ الاحتلال الفرنسي للفروق الطبقية، والامتيازات الصارخة التي كانت في صالح الاستعمار وزمرته من المستوطنين الفرنسيين، لكنها في تلك المرحلة تنادي بالجلاء الفرنسي عن البلاد، بل السعي إلى "المساواة الاجتماعية العاجلة".

وكما يعترف علاق نفسه؛ ونظرا للغة الصادقة والمعبرة التي تبنتها الصحيفة في نقل مشاعر الناس والتعبير عن قضاياهم الحقيقية، أصبحت مصدرا حيويا للمعلومات، فقد كان بعض المبعوثين يحملون أعداد الجريدة من المدن إلى أعماق الجبال، حيث وجَد محاربو الاستقلال أو المجاهدون من جيش التحرير الجزائري فيها إشارات ومعلومات سياسية وعسكرية مميزة.

ولم يمر هذا النشاط الصحفي الناقد دون ردة فعل؛ إذ أصدرت السلطات الفرنسية قرارا بإغلاق الجريدة في صيف 1955، ولم يوقف ذلك هنري علاق عن مواصلة النضال، فمنذ عام 1956، انخرط في العمل السري لدعم الثورة الجزائرية والمساهمة في مسيرة التحرر الوطني الجزائري.

وبعد إغلاق الجريدة والحزب اتفق الأعضاء من الجزائريين والفرنسيين المؤمنين بالقضية الجزائرية ومنهم هنري علاق على أن المقاومة المسلحة ستكون هي الفعل المقدَّم الأساسي في النزاع، وضرورة مضاعفة الدعم الذي قدموه من قبل للثورة الجزائرية التي انطلقت منذ عام 1954.

إعلان

وبدأ علاق ورفاقه في الجريدة والحزب بإنشاء وحدات مسلحة خاصة به "ليس من أجل وضع قوة منافسة لقوات جيش التحرير الوطني، لكن لكي لا يبقى على هامش المعركة"، كما يقول.

ومن أبرز العمليات التي قاموا بها وقتئذ هي الاستيلاء على شاحنة أسلحة للجيش الفرنسي، وقد أعطوا أهم محتوياتها لجيش التحرير الذي كان يفتقر في هذه المرحلة المبكرة من عمر الثورة الجزائرية إلى التسليح.

قبر هنري مايو وهو ضابط فرنسي شيوعي فر من الجيش ومعه شحنة سلاح ليقدمها للمقاومين الجزائريين (شترستوك)

ويخبرنا علاق أن عددا من زملائه الفرنسيين المؤمنين بالقضية الجزائرية لقوا مصرعهم في هذه المرحلة في أثناء مواجهتهم للجيش الفرنسي في منطقة جبال الشلف، منهم هنري مايو وموريس لابان وعدد من الفلاحين الجزائريين.

وبسبب هذه العمليات كانت الشرطة وقوات الأمن الفرنسية تتعقب هنري علاق وزملاءه بغية القبض عليهم واعتقالهم بأي طريقة، ورغم تحركاته السرية من مكان لآخر في داخل الجزائر العاصمة وخارجها، وبعد متابعة ناجحة تم اعتقاله في 12 يونيو/حزيران 1957.

ألقي القبض على هنري علاق في أحد أحياء العاصمة الجزائر، واحتجز في فيلا "سوسيني" الواقعة بمنطقة الأبيار لمدة شهر تقريبا، قبل أن يتم نقله إلى سجن لودي بمدينة المدية، حيث قضى فيها شهرا آخر، ثم أودع لاحقا سجن بربروس، وهو السجن المدني بالعاصمة الجزائر.

خضع هنري للمحاكمة أمام المحكمة العسكرية لشمال الجزائر، التي قضت بسجنه 10 سنوات نافذة بتهمة المساس بأمن الدولة الخارجي وإعادة تشكيل منظمة محظورة، وذلك بالتنسيق مع صديقه موريس أودان، وبعد صدور الحكم، تم ترحيله إلى سجن رين في فرنسا لاستكمال مدة عقوبته.

خلال اعتقاله في مبنى مهجور بحي الأبيار، تعرض هنري علاق لتعذيب وحشي على يد فريق بقيادة قائد التعذيب الأكبر والأشهر آنذاك بول أوساريس، الذي أشرف على ما وصفه حينها بـ"التحقيقات المعززة"، وهو مصطلح كان يُخفي وراءه ممارسات التعذيب الوحشي الممنهج.

إعلان

بعد 3 سنوات في السجن، وأثناء نقله إلى مستشفى في مدينة رين الفرنسية، استغل هنري فرصة انشغال الحراس وفر بمساعدة عدد من رفاقه، حيث لجأ إلى تشيكوسلوفاكيا لفترة قصيرة، ثم عاد إلى الجزائر حيث أعاد إصدار صحيفة "الجزائر الجمهورية".

لاحقا، استفاد علاق من العفو الذي نصت عليه اتفاقيات إيفيان، التي وضعت حدا لحرب الجزائر ومهدت الطريق لاستقلال البلاد عام 1962، ليعود من جديد إلى مسيرة النضال والدفاع عن القيم التي آمن بها.

لا تزال الذاكرة الجزائرية محملة بآلام ومجازر حقبة الاحتلال الفرنسي التي خلفت ملايين الشهداء والمفقودين، لتنطلق إثرها ثورة التحرير التي استمرت نحو 8 سنوات على امتداد البلاد.. 62 عاما على استقلال #الجزائر عن #فرنسا pic.twitter.com/eKQwxXojHo

— قناة الجزيرة (@AJArabic) July 5, 2024

كتاب "السؤال" وفضيحة الاستعمار

في ظل ظروف الاعتقال القاسية تلك، قرر هنري علاق توثيق تجربته المؤلمة لكشف الحقيقة وإدانة وحشية الاحتلال الفرنسي كتابة. ذلك النص الذي خرج من زنزانة ضيقة، أصبح شهادة مؤثرة على الانتهاكات التي ارتكبها الاستعمار بحق الجزائريين وكان له صدى واسع في الأوساط الفرنسية والأوروبية.

فبطريقة سرية تم تهريب هذه الوثيقة بفضل محامي علاق بشجاعة كبيرة، ليتم نشرها لاحقا في أوروبا، رغم محاولات المنع والمصادرة، إذ لم يكن إصدار الكتاب مهمة سهلة، فقد واجه رفضا من دور نشر عديدة خوفا من محتواه الذي سلط الضوء على الجرائم المرتكبة بحق الثوار والمدنيين الداعمين لحريتهم.

كانت هذه الوثيقة النادرة والصادمة تتمثل في كتابه "السؤال" وفيه قدّم علاق تفاصيل صادمة عن أساليب التعذيب التي واجهها والممارسات الوحشية التي طالت الأسرى الفرنسيين والجزائريين على السواء، ومن بين تلك الأساليب كان الإيهام بالغرق، والذي وصفه بأنه لحظات الاقتراب من الموت، إلى جانب الصعق بالكهرباء الذي ترك آثارا نفسية وجسدية دائمة.

في كتاب السؤال وثق تجربته المؤلمة لكشف الحقيقة وإدانة وحشية الاحتلال الفرنسي (غيتي)

تطرق كتابه "السؤال" أيضا إلى طرق الإذلال المتعمدة الأخرى التي استخدمها الجلادون الفرنسيون، مثل حرمان المعتقلين من الطعام والشراب، وإجبارهم على شرب ماء مالح عند بلوغهم حدود التحمل، في محاولة لكسر إرادتهم وإجبارهم على تقديم اعترافات تحت الإكراه.

إعلان

كما وصف علاق معذِّبيه بأنهم كانوا يعيشون على قسوة أعمالهم، متلذذين بابتكار أساليب جديدة لإذلال المعتقلين. وأضاف قائلا "لم تكن تلك الممارسات مجرد أدوات للاستجواب، بل كانت وسيلة لإهانة الروح الإنسانية وكسر إرادة كل من يسعى للحرية."

رغم المعاناة التي تعرض لها، بقي علاق للنهاية وفيا للجزائر وقضيتها، مدافعا عن حقوق الشعوب في تقرير مصيرها والعيش بحرية وكرامة، وقد أصبح كتابه "السؤال" وثيقة تاريخية شاهدة على جرائم الاستعمار الفرنسي، وساهم في تدويل القضية حتى إن المفكر الفرنسي الشهير جان بول سارتر تأثر بشهادة علاق في هذا الكتاب، وأصر على كتابة تقديم له، مما كان له أكبر الأثر في انتشار الكتاب بين الفرنسيين بسرعة كبيرة.

بعد حياة حافلة وطويلة توفي هنري علاق في 17 يوليو/تموز 2013 في العاصمة الفرنسية باريس، عن عمر ناهز 91 عاما، وبسبب مواقفه الداعمة لقضايا التحرر الوطني في شمال أفريقيا قدّم الرئيس التونسي المنصف المرزوقي والرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة فيه تعازيهم، كما نعاه كثير من الإعلام الفرنسي والعربي والأوروبي وقتئذ.

مقالات مشابهة

  • عاجل| بديل مفاجئ لمحمد صلاح في ليفربول وسط غموض مستقبله.. هل اقتربت النهاية؟
  • محمد صلاح يغيب عن مباراة ليفربول وآيندهوفن بدوري أبطال أوروبا
  • محمد صلاح أبرز الغائبين عن قائمة ليفربول أمام آيندهوفن بدوري أبطال أوروبا
  • هنري علاق.. يهودي فرنسي دافع عن الجزائر وعُذّب من أجلها
  • تقارير تكشف وجهة محمد صلاح المقبلة بعد رحيله عن ليفربول
  • بقيادة صلاح.. تشكيل ليفربول المتوقع لمواجهة آيندهوفن في دوري أبطال أوروبا 
  • قبل آخر جولات التشامبيونزليج.. لماذا وصف مدرب ليفربول صلاح بهذا اللقب
  • لاعب إيبسويتش تاون يعلق على الخسارة أمام ليفربول
  • تعليق مفاجئ من روبرتسون عن استمرار محمد صلاح مع ليفربول
  • اللاعب محمد صلاح يعلن عن رغبته بمغادرة ليفربول