تدشين حملة مواطن بمحافظة البحر الأحمر لمساندة السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
دشن عدد من القيادات بالعمل العام حملة "مواطن لدعم مصر" بمحافظة البحر الأحمر، من أجل دعم وترشيح الرئيس السيسي في انتخابات الرئاسة المقبلة.
وأعلن محمد دار، منسق عام حملة مواطن بمحافظة البحر الأحمر، أننا سنعمل في المحافظة على توعية الجميع وحثهم على المشاركة في الانتخابات الرئاسية المقبلة، مشيرا إلى الدعم اللامحدود من أبناء المحافظة للرئيس عبد الفتاح السيسي، في انتخابات الرئاسة المقبلة.
وأوضح دار، أن دعم الرئيس يأتي إيمانا منا بما قدمه الرئيس السيسي، خلال الفترة الماضية من مشروعات قومية وبنية تحتية لتهيئة الأجواء للمستثمرين وحفظ الأمن، بالإضافة إلى القضاء على الإرهاب والاهتمام بتنمية وتطوير المحافظة على كافة المستويات الأمنية والاقتصادية والاجتماعية.
كانت حملة مواطن لدعم مصر، أعلنت تدشن الحملة الانتخابية لدعم الرئيس عبد الفتاح السيسي في انتخابات رئاسة الجمهورية المقبلة 2024، وهي الحملة الأولى التي قررت الانطلاق على مستوى محافظات الجمهورية وأيضا لدى المصريين بالخارج بجميع دول العالم.
ودعا محمد فاروق، جميع القيادات في الحملة بوضع أي انتماء لدى الأحزاب أو أي كيانات أخرى جانبا، والعمل على قلب رجل واحد لتفادي المخاطر التي تحيط بالوطن ويعلمها الجميع.
وطالب المنسق العام لحملة مواطن، جموع المواطنين بضرورة وحتمية الاصطفاف صفا واحدا لنكون جسدا قويا نحمي به الوطن من مخططات هدم الدولة المصرية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حملة مواطن
إقرأ أيضاً:
عشرات القتلى وفوضى في موزمبيق على خلفية الطعن بالانتخابات الرئاسية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمكن ما يزيد عن 1500 شخص من الفرار من أكبر سجن في موزمبيق على خلفية الاضطرابات في البلاد، إلى جانب مقتل وإصابة العشرات في الاشتباكات مع الشرطة، بحسب ما ذكرت قناة "روسيا اليوم".
وأوردت وكالة "فرانس برس" عن قائد الشرطة في موزمبيق قوله إن 1534 سجينا فروا من سجن ذي النظام المشدد على بعد 15 كيلومترا عن العاصمة مابوتو عقب تمرد أدي إلي الفوضى والاضطرابات داخل السجن.
وخلال محاولة الفرار قتل 33 شخصا وأصيب 15 آخرون بجروح في مواجهات مع الشرطة.
وأطلقت القوات الأمنية بدعم من الجيش عملية للبحث عن الفارين من السجن، ونجحت في القبض على حوالي 150 شخصا ممن فروا من السجن.
ولفت قائد الشرطة إلى أن ما يقرب من 30 سجينا كانوا على صلة بالجماعات المسلحة الناشطة في محافظة كابو ديلغادو بشمال البلاد، والمسؤولة على الهجمات وأعمال الشغب هناك.
وقبل ذلك تحدثت وسائل الإعلام المحلية عن فرار "الآلاف" من السجناء من السجن جراء الاضطرابات.
يشار إلي أن موزمبيق تشهد موجة من العنف في أعقاب الانتخابات التي عقدت في البلاد في أكتوبر الماضي، والتي تم الإعلان عن فوز مرشح حزب "فريليمو" الحاكم دانييل شابو فيها.
ورفض مرشح المعارضة فينانسيو موندلاني الاعتراف بنتائج الانتخابات وطالب أنصاره بالاحتجاج، رغم تأكيد المحكمة الدستورية لفوز شابو.