الولايات المتحدة تبحث مع مجموعة إيكوس الوضع في النيجر
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
التقى وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن بممثلين عن الدول الأعضاء في المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إيكواس) وموريتانيا ومفوضية ال إيكواس لمناقشة الأزمة السياسية المعقدة في النيجر.
وشكر بلينكن المجموعة الاقتصادية ل دول غرب أفريقيا على الجهود الرائدة للتوصل إلى حل يحفظ النظام الدستوري في النيجر بحسب بيان على موقع وزارة الخارجية الأمريكية.
وقال بلينيكن إن الشركاء اتحدوا في موقفهم بأن المجلس الوطني لحماية الوطن في النيجر يجب أن يطلق سراح الرئيس محمد بازوم وعائلته وجميع المعتقلين بشكل غير قانوني.
وأوجز الوزير الخطوات التي اتخذتها الولايات المتحدة لدعم ضغط المجموعة الاقتصادية ل دول غرب أفريقيا على "المجلس الوطني في النيجر لحماية الوطن" لاستعادة الديمقراطية، بما في ذلك تقييد أكثر من 600 مليون دولار من المساعدات الأمنية والتنموية، وتعليق اتفاقيات مؤسسة تحدي الألفية. وأعرب بلينكن عن تقديره لدفاع المجموعة الاقتصادية القوي عن الديمقراطية في غرب أفريقيا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إيكواس أفريقيا وزير الخارجية الامريكي النيجر المجموعة الاقتصادیة فی النیجر
إقرأ أيضاً:
عضو بالوحدة الاقتصادية العربية: مجموعة الدول الثماني تخلق سبل عمل جديدة
قالت الدكتورة حنان وجدي، عضو مجلس الوحدة الاقتصادية العربية، إن إطلاق المسابقة الإلكترونية لطلاب التعليم ما قبل الجامعي في الدول الأعضاء بمجموعة الدول الثماني النامية يعد من أهم المبادرات والتوصيات التي تم التوصل إليها في القمة.
وأضافت وجدي، خلال مداخلتها على فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن هذه المشروعات أسهمت في إحداث ثورة تكنولوجية كبيرة، مما كان له تأثير واضح في تقليص معدلات البطالة، مشيرةً، إلى أن الإبداع وريادة الأعمال والتكنولوجيا كانت من أبرز الموضوعات التي تمت مناقشتها في القمة.
وأوضحت أن أحد التحديات التي تواجه الدول الأعضاء في القمة هو الفجوة المعلوماتية والتكنولوجية بينها وبين الدول الأخرى، مما يجعل تنمية التعليم ما قبل الجامعي من أهم التوصيات التي تم التركيز عليها.
وتابعت: "الاهتمام بتطوير التعليم ما قبل الجامعي سيسهم بشكل كبير في تعزيز قدرات الشباب في مجالات التعليم والمشروعات والتصنيع، كما أن القمة التي عقدت اليوم كانت بعنوان تعزيز وتنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة، حيث أن المعرفة التكنولوجية ستوفر آليات جديدة وسبل عمل مبتكرة لتطوير هذه المشروعات، خاصة في ظل التحديات الاقتصادية والسياسية الإقليمية الكبيرة التي تمر بها المنطقة، وما تواجهه الدول من اتساع في فجوات التمويل بينها".