شريف سلامة وكريم فهمي في عزاء والدة دينا الشربيني.. فيديو
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
استقبلت الفنانة دينا الشربيني، واجب عزاء والدتها مساء اليوم الجمعة، من الفنانين كريم فهمي وشريف سلامة، بمسجد المشير طنطاوي.
عزاء والدة دينا الشربينيتوافد عدد من نجوم الوسط الفني، إلى عزاء والدة الفنانة دينا الشربيني، اليوم الجمعة، في مسجد المشير طنطاوي.
لمشاهدة العزاء اضغط هناجنازة والدة دينا الشربيني
أقيمت أمس الخميس، صلاة الجنازة على والدة الفنانة دينا الشربينى من مسجد المشير طنطاوي وسط حضور عدد كبير من الفنانين أبرزهم أحمد السعدنى وعمر السعيد وغادة عادل".
وكشفت الفنانة ريهام عبد الغفور، عن موعد ومكان جنازة والدة الفنانة دينا الشربيني.
وكتبت ريهام عبد الغفور، عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”: “إنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ.. توفيت إلى رحمة الله- تعالى-: ليلى السيد عبدالله التمامي.. والدة الزميلة والصديقة دينا الشربيني ، وكلا من ريهام المندوه ونشوى المندوه ويوسف المندوه.. للفقيدة الرحمة.. ولعائلتها الصبر والسلوان”.
أعلن الفنان عمر السعيد، عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، وفاة والدة الفنانة دينا الشربيني.
وكتب عمر السعيد: “السيدة ليلى السيد، والدة دينا الشربيني في ذمة الله.. لا حول ولا قوة إلا بالله.. إنا لله وإنا إليه راجعون”.
وتأتي وفاة والدة الفنانة دينا الشربيني ، بعد 4 أشهر من وفاة والدها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دينا الشربيني الفنانة دينا الشربيني أخبار دينا الشربيني والدة الفنانة دینا الشربینی والدة دینا الشربینی
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري يكشف سرا خطيرا.. ماذا قال الفريق سامي عنان للمشير طنطاوي يوم 29 يناير2011؟.. فيديو
لا يزال الإعلامي مصطفى بكري يكشف خزائن أسراره حول أحداث يناير 2011، حيث يمتلك مصطفى بكري العديد من التفاصيل التي لم يكشف عنها حتى هذه اللحظة. آخر ما رواه الإعلامي مصطفى بكري، من أسرار وذكريات عن أحداث 25 يناير سنة 2011. هو تفاصيل ما حدث من حوار بين المشير محمد حسين طنطاوي، وزير الدفاع آنذاك، والفريق سامي عنان رئيس أركان القوات المسلحة المصرية حينئذ.
وقال مصطفى بكري خلال برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد «تعود بي الذاكرة إلى 30 يناير 2011 حيث كانت المظاهرات وجماعة الإخوان ومعها عناصر من حماس في هذا الوقت تلعب دورا تخريبيا طال الكثير من السجون المصرية، كانت التعليمات الأمريكية تأتي من الخارج وتمارس الضغط على النظام، وكان الهدف إجباره على الرحيل».
وأضاف «كان الهدف إحداث فوضى في البلاد تقود لمشاكل، وفي هذه الفترة رفض مبارك زيارة الولايات المتحدة الأمريكية بسبب الضغوط الأمريكية التي كانت تمارس لتعديل موقفه من القضية الفلسطينية، لكن الفساد والاستبداد كان عاملا أيضا لتحقيق هذا الزخم».
وواصل الإعلامي مصطفى بكري «يوم 29 يناير وتحديدا بعد تكليف الفريق أحمد شفيق بمنصب رئيس الوزراء وعمر سليمان بمنصب نائب الريئس كان الفريق سامي عنان يقترح على المشير طنطاوي القيام بانقلاب عسكري لحماية البلاد -كما كان يرى- لكن المشير رفض ذلك، وقال الجيش المصري لا ينقلب نحن نحمي الشعب ونلبي مطالبه»، مردفا «الحكايات كثيرة ومتعددة، وسنواصل في الفترة المقبلة الكشف عن المزيد من الأوراق المهمة حتى يدرك الجميع ما الهدف من هذه الأحداث، وكيف استغلت الجماعة الإرهابية المطالب المشروعة لثورة انقلبت لفوضى كادت تدمر البلاد لولا يقظة الجيش المصري».