أحمد فايق: كوريا الجنوبية تنفق 6.8 مليار دولار سنويا على مستحضرات التجميل
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
سلط برنامج «لوغاريتم»، مع الإعلامي أحمد فايق، والمُذاع عبر فضائية «DMC»، مساء اليوم الجمعة، الضوء على حجم الإنفاق الكوري على مستحضرات التجميل.
مستحضرات التجميل في كورياوقال أحمد فايق، إن هناك اهتمامًا كوريًا بمستحضرات التجميل سواء التي يتم إنتاجها في كوريا أو استيرادها من الخارج، موضحًا أن اهتمام المواطن الكوري بالتجميل، لا فرق فيه بين رجل وامرأة.
وأضاف أن حجم الاستثمارات التي تنفق على مستحضرات التجميل في كوريا كبير، حيث تعد كوريا واحدة من أكثر 10 بلدان حول العالم مهتمة بالتجميل.
نصيب الرجال من مستحضرات التجميلوأشار إلى أنه يتم إنفاق 6.8 مليار دولار على مستحضرات التجميل، وتستورد في العام الواحد منتجات بقرابة مليار و500 مليون دولار، موضحًا أن نصيب الرجال وحدهم في هذا الإنفاق على المستحضرات بلغ 900 مليون دولار سنويًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كوريا مستحضرات التجميل أحمد فايق على مستحضرات التجمیل
إقرأ أيضاً:
كوريا الجنوبية تدين تصريحات الزعيم الكوري الشمالي بشأن تعزيز الردع النووي
بعد إعلان زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ-أون عن تعزيز الردع النووي مع الكشف عن منشأة لتخصيب اليورانيوم، أدانت وزارة الوحدة في سيئول اليوم الجمعة الموافق 31 يناير تصريحاته بشدة.
وقالت نائبة المتحدث باسم الوزارة كيم إن-ايه في إفادة صحفية دورية "تحافظ كوريا الجنوبية والولايات المتحدة والمجتمع الدولي على موقف ثابت وموحد بشأن هدف نزع السلاح النووي الكامل من كوريا الشمالية"، مشيرة إلى أن بيونغ يانغ يجب أن تدرك بوضوح أيضا عدم التسامح أبدا مع امتلاكها للأسلحة النووية.. وفقا لوكالة يونهاب للأنباء.
كما دعت كوريا الشمالية إلى وقف تطوير أسلحتها النووية على الفور والاستجابة لمحادثات نزع السلاح النووي التي اقترحتها الحكومة الكورية الجنوبية.
وكشفت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية أمس الخميس عن تفقد الزعيم كيم جونغ-أون قاعدة لإنتاج المواد النووية ومعهدا للأسلحة النووية، ما يمثل المرة الثانية التي يكشف فيها الشمال عن منشأة لتخصيب اليورانيوم، بعد الكشف المماثل عن منشأة للمرة الأولى في سبتمبر من العام الماضي.
وأكد "كيم" أثناء تفقد المنشأة على أن تعزيز الردع النووي «أمر لا غنى عنه» في ظل المواجهة طويلة الأمد مع أكثر الدول المعادية شراسة، قائلا إن الوضع الأمني في كوريا الشمالية، لا مفر من المواجهة طويلة الأمد مع أكثر الدول المعادية، مما يجعل تعزيز الردع النووي للبلاد لمواجهة الأخطار الأمنية القائمة والجديدة وضمان سيادتها ومصالحها وحقها في التنمية أمرا ضروريا.