رامي مالك وإيما كورين يؤكدان ارتباطهما
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
حسم رامي مالك الشكوك في ارتباطه بالممثلة إيما كورين بنزهة رومانسية في أحد شوارع لندن الخميس، وفق ما رصدت عدسات المصورين.
وفي الوقت الذي يحرص فيه الثنائي على الامتناع عن الإدلاء بتصاريح إعلامية تؤكد ارتباطهما، فإن صورتهما الجديدة معاً بعد رصدهما سوياً في العديد من المناسبات السابقة هذا الصيف، أكدت ذلك بعد انفصال رامي عن الممثلة لوسي بوينتون التي ارتبط بها نحو 5 سنوات.وفي صورة متداولة، قبل رامي مالك إيما كورين بينما كانا ينتزهان في حديقة، وجاءت هذه النزهة بعد رصدهما معاً أثناء متابعتهما بطولة الولايات المتحدة المفتوحة للتنس في 8 سبتمبر(أيلول) في نيويورك.
واعتبرت مجلة بيبول الأمريكية أن رامي مالك يوجه رسالة علنية عن بداية صفحة جديدة من حياته، بعد تأكيد مصادر مقربة منه أنه يحاول تجاوز أزمة انفصاله بالاستمتاع بوقته في الصيف.
واشتهرت إيما، 27 عاماً، بمشاركتها في مسلسل التاج الذي أدت فيه دور الأميرة ديانا. أما آخر أعمال رامي مالك، فكان في دور عالم الفيزياء النووية ديفيد هيل في فيلم أوبنهايمر .
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني رامي مالك رامی مالک
إقرأ أيضاً:
الأردن وفرنسا يؤكدان ضرورة وقف فوري ودائم لإطلاق النار بغزة ولبنان
عمان – أكد الأردن وفرنسا، امس الأحد، على ضرورة وقف “فوري ودائم” لإطلاق النار في قطاع غزة ولبنان، محذران من خطورة التصعيد بالمنطقة.
جاء ذل ك خلال لقاء وزيري خارجية البلدين الأردني أيمن الصفدي، ونظيره وزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، بالعاصمة عمان، وفق بيان للخارجية الأردنية، تلقت الأناضول نسخة منه.
وذكر البيان أن الوزيرين، أجريا محادثات أكدا فيها على “ضرورة الوصول لوقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة ولبنان”.
وحذر الوزيران من “خطورة التصعيد الذي تشهده المنطقة”.
كما أكدا على “ضرورة إيصال مساعدات إنسانية فورية وكافية إلى غزة وإلى لبنان”.
وفي السياق ذاته، شددا على “استمرار تعاون البلدين في جهود توفير هذه المساعدات”.
وقال الصفدي، إن “التهديد للحضارة الإنسانية وقيمها وللأمن والسلم الإقليميين والدوليين، بما في ذلك أمن أوروبا هو استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان (..) وليس وقف تزويد إسرائيل السلاح الذي تستمر الأخيرة في استخدامه لتدمير غزة ولبنان وتفجير الأوضاع في الضفة الغربية”.
وشدد الوزيران على “ضرورة إنهاء التصعيد الإقليمي للحؤول دون انزلاق المنطقة نحو حرب إقليمية شاملة”.
وأكد الصفدي وبارو، على “أهمية دعم لبنان وأمنه واستقراره ومؤسساته الدستورية، بما في ذلك انتخاب رئيس جديد، وتطبيق القرار 1701 بالكامل”.
الأناضول