خاضته هيدي كرم.. تعرفي على فوائد تحدي الثلج
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
شاركت الفنانة هيدي كرم متابعيها عبر حسابها الرسمي على إنستجرام مقطع فيديو، وظهرت فيه وهي تغطس في الثلج، وتمارس أسلوب الاستشفاء العلاجي باستخدام الثلج، والمعروف عنه بالعديد من الفوائد الأخرى، وهو ما سنطرق إليه في السطور التالية.
فوائد تحدي الثلج
العديد من المشاهير والرياضيين قاموا بممارسة الغطس في الثلج، للاستفادة من فوائده، والتي من بينها تقليل آلام العضلات لعد ممارسة الرياضة، وسوف نقوم بذكر أبرز فوائد الغطس في الثلج، وفقًا لما نشره موقع "pinkvilla"، وتشمل :
. تعرف على أعراضه
_ يقلل الالتهاب والتورم :
ويساعد الغطس في الثلج على تضييق الأوعية الدموية، وتقليل الالتهاب والتورم.
_ يعالج العضلات الملتهبة :
يقلل الغطس في الثلج الألم بعد ممارسة التمارين، فقد تؤخر ظهور آلام العضلات، وتخفف آلام العضلات الملتهبة.
_ يعزز المناعة :
يعمل الغطش في الثلج على تعزيز المناعة عن طريق الحد من الالتهابات البكتيرية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الثلج الغطس تحدي الثلج الفنانة هيدي كرم
إقرأ أيضاً:
تطوير ساق اصطناعية إلكترونية يتحكم بها الجهاز العصبي بشكل كامل
طوّر علماء الأعصاب الأمريكيون ساقا اصطناعية إلكترونية يمكن للجهاز العصبي البشري أن يتفاعل معها بنفس الطريقة التي يتحكم بها في حركة عضلات وأربطة الأطراف البشرية الحقيقية.
تم اختبار تشغيل هذه الواجهة العصبية بمشاركة سبعة متطوعين بُترت ساقهم، وأظهرت التجارب أن سرعة المشي لديهم زادت بنسبة 41% مقارنة بالطرف الاصطناعي التقليدي، ونتيجة لذلك بدأ المشاركون في التحرك بالسرعة نفسها. بالإضافة إلى ذلك، يتيح هذا النهج للمرضى التكيف مع الحركة على المنحدرات والسلالم والأسطح الصعبة الأخرى.
إقرأ المزيدوتحقق هذا الاكتشاف من قبل مجموعة من علماء الأعصاب الأمريكيين بقيادة البروفيسور في معهد "ماساتشوستس" للتكنولوجيا هيو جويرا. لقد عمل العلماء لعدة سنوات على إنشاء أطراف إلكترونية من شأنها أن تكرر تماما وظائف الأذرع والأرجل المفقودة.
في إطار هذا المشروع، طور علماء الأعصاب نوعا خاصا من الواجهات العصبية التي تسمح لهم بمراقبة نشاط العضلات المتبقية في الجزء غير المبتور من الذراع والساق واستخدامها للتحكم في تشغيل الطرف الاصطناعي الإلكتروني. وللقيام بذلك راقب العلماء كيف يتغير النشاط الكهربائي لعضلات الذراعين والساقين السليمين أثناء الحركة. واستخدم العلماء هذه البيانات لإعداد برنامج يقرأ الإشارات من العضلات ويجبر الطرف الاصطناعي على اتخاذ الشكل المطلوب أثناء الحركة.
وتحفز الواجهة العصبية بطريقة مماثلة العضلات المتبقية بعد الانتهاء من كل خطوة ، مما يسمح للمريض "بالشعور" بالطرف المفقود، والذي لا يختلف في نفس الوقت في خصائصه عن الساق أو الذراع الحقيقية. واختبر البروفيسور هير تشغيل هذا النظام من خلال إجراء عمليات جراحية على 14 شخصا بعد بتر الساق، حيث قام بتوصيل الأقطاب الكهربائية بالعضلات الأمامية وعضلات الساق.
وأدى إدخال هذه الأقطاب الكهربائية وربطها بنظام التحكم في الأطراف الاصطناعية الإلكترونية إلى تسريع تكيف المتطوعين إلى حد بعيد مع استخدام الطرف السيبراني وزيادة سرعة حركتهم، وسمح لهم بتعلم التغلب "التلقائي" على مختلف العقبات والسير السريع على التضاريس الوعرة.
ويأمل العلماء بأن تسمح الإصدارات اللاحقة من هذا الطرف الاصطناعي بالجري أو القفز أو حتى الوقوف على ساق واحدة، مما سيعيد قدرتهم على الحركة بشكل كامل.
نشرت نتائج الاختبارات الأولية في المجلة العلمية Nature Medicine
المصدر: تاس