بوابة الوفد:
2025-03-16@12:40:55 GMT

نتنياهو يُصرح حول السلام بين إسرائيل والسعودية

تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT

أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي، "بنيامين نتنياهو"، أن السلام بين إسرائيل والسعودية من شأنه سيفتح المجال أمام السلام في عموم المنطقة، وذلك في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، حسبما أفادت وسائل إعلام عبرية، مساء اليوم الجمعة.

وفيما يلي أبرز ما جاء في كلمة نتنياهو:السلام بين السعودية وإسرائيل سيخلق شرق أوسط جديدا وسيفتح المجال أمام السلام في عموم المنطقة.

يُمكن تحقيق السلام مع السعودية برعاية الرئيس الأمريكي.اتفاقات إبراهام فتحت الباب أمام حقبة تاريخية من السلام.السلام مع الدول العربية سيزيد احتمالات التوصل إلى سلام مع الفلسطينيين.على الفلسطينيين التصالح مع وجود الدولة اليهودية، وأن يعترفوا بأن تكون للشعب اليهودي دولته الخاصة.يجب ألا يحظى الفلسطينيون بحق النقض على اتفاقيات السلام مع الدول العربية.أتطلع إلى السلام مع الفلسطينيين.الممر الواصل بين الهند وأوروبا سيشكل تحولا جذريا وتاريخيا.إيران ستعمل على تقويض السلام.تصريحات نارية من "نتنياهو" بشأن السلام مع الفلسطينيين

صرَّح رئيس الوزراء الإسرائيلي، "بنيامين نتنياهو"، بأن إسرائيل تتقاسم مع الدول العربية الكثير من المصالح المشتركة مما سيسمح بالتوصل لسلام أوسع نطاقًا، حسبما أفادت وسائل إعلام عبرية، مساء اليوم الجمعة.

 أضاف نتنياهو في خطابه أمام الدورة الـ78 للجمعية العامة للأمم المتحدة يوم الجمعة، أن السلام مع الدول العربية سيزيد من احتمالات التوصل إلى سلام مع الفلسطينيين.

 شددَّ رئيس الوزراء الإسرائيلي على أنه يجب ألا يحظى الفلسطينيون بحق النقض على اتفاقيات السلام مع الدول العربية.

 تابع قائلًا: "نقترب من التوصل إلى السلام مع المملكة العربية السعودية، وسيفتح المجال أمام السلام في عموم المنطقة، والسلام بين السعودية وإسرائيل سيخلق شرقًا أوسطًا جديدًا".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: نتنياهو إسرائيل السعودية السلام بين إسرائيل والسعودية بوابة الوفد السلام مع الدول العربیة مع الفلسطینیین السلام بین

إقرأ أيضاً:

الجامعة العربية تعلن عن إطلاق المؤتمر الدولي لمكافحة كراهية الإسلام

أعلنت جامعة الدول العربية، السبت، عن إطلاق مؤتمر دولي لمواجهة ظاهرة الزيادة المقلقة في خطاب الكراهية والتمييز ضد المسلمين في تموز/ يوليو القادم.

يأتي الإعلان بالتزامن مع "اليوم العالمي لمكافحة كراهية الإسلام" الذي يوافق الـ15 من آذار/ مارس من كل عام.

وقالت الجامعة إن الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، بالتعاون مع منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، ستنظم "المؤتمر الدولي لمكافحة كراهية الإسلام" تحت شعار "الإسلاموفوبيا: المفهوم والممارسة في ظل الأوضاع العالمية الحالية".


يأتي هذا المؤتمر، بحسب بيان للجامعة على موقعها الإلكتروني، في إطار مواجهة ظاهرة الزيادة المقلقة في خطاب الكراهية والتمييز ضد أتباع الدين الإسلامي، والتي تفاقمت بشكل كبير نتيجة للأزمات العالمية والنزاعات التي تعمق الانقسامات الثقافية والدينية بين شعوب العالم.

ويسعى المؤتمر، وفق منظميه، إلى تسليط الضوء على هذه الظاهرة وسبل مواجهتها وتعزيز قيم العيش المشترك والاحترام المتبادل بين أتباع الأديان.

وقالت الجامعة في بيانها إن "مكافحة كراهية الإسلام يتطلب استراتيجيات شاملة تعزز قيم التسامح والتنوع الثقافي والديني، بما في ذلك التوعية التعليمية والإعلامية بأهمية الحوار وعدم التمييز، ودعم المبادرات التي تعزز الحوار بين الأديان وتقوية الروابط بين المجتمعات المختلفة، والعمل نحو بناء مجتمع شامل وعادل، يحتفي بالتنوع الديني والثقافي كقوة دافعة نحو التقدم وليس عائقًا للنمو من أجل بناء عالم يسوده السلام والتفاهم".

بمناسبة #اليوم_العالمي_لمكافحة_كراهية_الإسلام، الأمانة العامة لجامعة الدول العربية تعلن عن إطلاق "المؤتمر الدولي لمكافحة كراهية الإسلام".https://t.co/s9IZwsMptv pic.twitter.com/Gy8SXCxWRD

— جامعة الدول العربية (@arableague_gs) March 15, 2025
من جهتها أعربت السفيرة هيفاء أبو غزالة، الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون الاجتماعية، عن التزام جامعة الدول العربية "ببذل كل الجهود من أجل مكافحة جميع أشكال الكراهية والتمييز".

وشددت أن الدين الإسلامي يدعو إلى السلام والعدل والتسامح، وأكدت على أهمية التعاون الدولي لتصحيح الصور النمطية التي لا تزال تحيط بالدين الإسلامي.

وأكدت أبو غزالة أن التعليم والتوعية هما ركيزتان أساسيتان في التصدي للصور النمطية السلبية التي تُروج ضد الإسلام والمسلمين، مما يتطلب جهودًا مشتركة لنشر قيم السلام والانفتاح.

وتدعو جامعة الدول العربية جميع الأطراف الدولية إلى توحيد الجهود للتصدي لكافة أفعال الكراهية الدينية والتعدي على المعتقدات، وأي عمل من شأنه تشويه صورة الأديان والتمييز ضد الأشخاص على أساس دينهم أو معتقدهم ومكافحة كل أشكال التمييز وخطابات الكراهية.



كما تدعو لضرورة تكثيف الجهود الرامية إلى تشجيع الحوار العالمي حول تعزيز ثقافة التسامح والسلام على جميع المستويات، واحترام التنوع الديني لبناء جسور التفاهم والتعايش السلمي، والعمل معًا للخروج من دوامات الكراهية والصراع نحو عالم يحتفي بالتنوع والاحترام المتبادل.

يذكر أن الجمعية العامة للأمم المتحدة اتخذت قرار في 17 آذار/ مارس 2022 باعتماد اليوم الخامس عشر من آذار/ مارس من كل يوما يوما عالميا لمكافحة كراهية الإسلام.

مقالات مشابهة

  • الجامعة العربية تعلن عن إطلاق المؤتمر الدولي لمكافحة كراهية الإسلام
  • ماكرون: قد نرسل قوات إلى أوكرانيا دون موافقة روسيا
  • مكتب نتنياهو: إسرائيل ستواصل محادثات وقف إطلاق النار في غزة وفقًا للمقترح الأمريكي
  • جيهان عبد السلام: الرئيس السيسي وضع ملف القارة الإفريقية في مقدمة اهتماماته
  • رمضان في سجون “إسرائيل”.. قمع وتجويع بحق الأسرى الفلسطينيين
  • هل اقترب السلام بين إسرائيل ولبنان؟
  • غولان: نتنياهو باع أمن إسرائيل من أجل بقائه السياسي
  • تقرير أممي يوثق ارتكاب إسرائيل جرائمَ حرب بحق الفلسطينيين
  • باكستان تطالب بمحاسبة إسرائيل على جرائم الحرب ضد الفلسطينيين
  • ضجة في إسرائيل - اتهامات متبادلة بين نتنياهو والشاباك