الخارجية الأمريكية: لدينا ملفات وقضايا مشتركة مع روسيا والصين
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
قال المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية سامويل ويربيرج، إنه على الرغم من الخلافات الكبيرة بين الولايات المتحدة الأمريكية وبين الصين والتي تظهر بشكل واضح، إلا أن هناك عدة مصالح مشتركة مثل تغير المناخ وكوفيد 19، فضلاً عن ركود الاقتصاد وملف الطاقة، لافتاً إلى أن كل ذلك يتطلب منا العمل مع بكين.
وأضاف المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية خلال لقائه على قناة "القاهرة الإخبارية" أن هنا العديد من القضايا المشتركة التى تجمعنا مع روسيا موضحاً أننا ننظر إلى ما يحدث في أوكرانيا من موت أطفال ونساء.
وأوضح أن هناك العديد من الملفات والقضايا المشتركة بيننا، مشيراً إلى أنه في الوقت الذي كان يقرأ فيه الرئيس الأوكراني خطابه، كانت موسكو تضرب أماكن مدنية في كييف بالصواريخ وهذا سبب الخلاف بيننا.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أنتوني بلينكن وزير الخارجية الأمريكي الخارجية الامريكية المتحدث باسم الخارجية الأمريكية المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية نائب وزير الخارجية الأمريكية وزارة الخارجية الأمريكية وزارة الخارجية الامريكية وزير الخارجية الامريكي
إقرأ أيضاً:
حزب العدل: التحرك إلى رفح أظهر رباط ولحمة المصريين في الدفاع عن أرضهم
قال الدكتور معتز الشناوي، المتحدث الرسمي لحزب العدل، أن تحرك المصريين «شعبيًا وقوى سياسية وحزبية ونقابية» إلى رفح يعكس مواقف عميقة ذات دلالات تاريخية وسياسية واجتماعية مهمة، فقد أظهر هذا التحرك رباط ولحمة المصريين في الدفاع عن أرضهم، وهو رباط مستمر منذ ما قبل بدء التاريخ، عندما استشهد الملك سقنن رع عام 1540 ق.م وهو يدافع عن أرضه محاولًا طرد الهكسوس، مرورًا بملاحم عديدة سطرها المصريون بكافة طوائفهم، سواء في العصور القديمة أو الحديثة.
إسقاط مشروع تهجير الفلسطينيينوفي بيان له، أضاف المتحدث باسم حزب العدل أن الهتاف الأهم للمحتشدين كان «مطلب واحد للجماهير.. يسقط مشروع التهجير»، في دلالة واضحة على اصطفاف الشعب بكافة انتماءاته الأيديولوجية «معارضة ومؤيدين» خلف القيادة السياسية، وموقفها القوي الرافض لمخططات تهجير الفلسطينيين، التي تمثل تهديدًا مباشرًا للأمن القومي المصري والعربي، وتستهدف تصفية القضية الفلسطينية وإضاعة الحق التاريخي للشعب الفلسطيني في سيادته على كامل ترابه الوطني المحتل.
أمن واستقرار المنطقةوشدد المتحدث باسم حزب العدل على خطورة هذه السيناريوهات على أمن واستقرار المنطقة بأكملها، لكونها تقضي على الأمل في إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وفق قرارات الشرعية الدولية التي لا يمكن الالتفاف عليها أو التنازل عنها.
واختتم حديثه مثمنًا موقف الأحزاب والنقابات وكافة القوى المحتشدة للدفاع عن تراب الوطن، ومؤكدًا ضرورة تحمل المجتمع الدولي مسؤولياته التاريخية والإنسانية تجاه الشعب الفلسطيني، وسرعة إطلاق مبادرات عاجلة وجادة لإعادة إعمار قطاع غزة، بما يكفل لسكانه حياة كريمة مستقرة.