مصر.. شقيق أنغام يتهم عائلته بقتل أخته ويروي أسرارا خطيرة
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
أعرب الموسيقار خالد محمد علي سليمان، شقيق الفنانة أنغام، عن استيائه الشديد لما يعانيه بسبب أسرته، مؤكدا أنه يمتلك الدليل القاطع على قتلهم شقيقته غنوة، كما استولوا على حقوقه.
وكتب شقيق أنغام عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: أهلي وعيلتي واكلين حقي وبينكروه، وماجدة بتشحت من الناس وبتبتذنا بحجه أحمد وياسين، ماجدة السبب في موت غنوة وعندي الدليل القاطع، أسكت؟!.
وأردف شقيق أنغام: أقسم بالله العظيم وحق جلال الله مفيش سكوت تاني، مفيش عنف، بس فيه قسوة للآخر، تدوني حقي أو اقتلوني زي ما قتلتوا غنوة بالظلم وبتقتلوا ياسين بالبطء، ده انتوا عالم كفرة.
وأضاف: لو ضاع مستقبلي برضو مش هسكت، تحبسوني أو تسقعوني برضو مش هسكت، هسكت لما تقتلوني، لآخر نفس مش هسكت.. غالب ومغلوب.
المصدر: وسائل إعلام مصرية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google
إقرأ أيضاً:
“قيصر” يكشف عن هويته الحقيقية ويروي لأول مرة تفاصيل عن قيامه بتسريب جرائم الأسد ضد السوريين
سوريا – كشف منفذ أكبر عملية تسريب لجرائم الرئيس السوري السابق بشار الأسد بحق المعتقلين في سوريا، والذي يعرف بـ”قيصر” عن هويته، وتحدث عن تفاصيل جديدة حول الجرائم المرتكبة منذ 2011.
وقال “قيصر” وهو المساعد أول فريد ندى المذهان رئيس قلم الأدلة القضائية بالشرطة العسكرية في العاصمة دمشق وينحدر من مدينة درعا جنوبي البلاد لقناة “الجزيرة”: “أوامر التصوير وتوثيق جرائم نظام بشار الأسد يصدران من أعلى هرم في السلطة للتأكد من أن القتل ينفذ فعليا، مشيرا إلى أن قادة الأجهزة الأمنية كانوا يعبرون عن ولائهم المطلق لنظام الأسد عبر صور جثث ضحايا الاعتقال”.
وأضاف: “أول تصوير لجثث معتقلين كان بمشرحة مستشفى تشرين العسكري بدمشق لمتظاهرين من درعا في مارس 2011، مؤكدا أن الموقوف بمجرد دخوله المعتقل يوضع رقم على جثته بعد قتله”.
وتابع: “أماكن تجميع وتصوير جثث ضحايا الاعتقال في مشرحة مستشفيي تشرين العسكري وحرستا، إضافة إلى تحويل مرآب السيارات في مستشفى المزة العسكري لساحة تجميع الجثث لتصويرها مع ازدياد عدد القتلى”.
وروى جانبا من طريقته في إخفاء صور المعتقلين، قائلا “كنت أخبئ وسائط نقل الصور في ثيابي وربطة الخبز وجسدي، خوفا من التفتيش على الحواجز الأمنية”.
وأشار إلى أن عملية تهريب الصور كانت تتم بشكل شبه يومي من مقر عمله إلى مسكنه وامتدت قرابة 3 سنوات.
وحول الانشقاق عن نظام الأسد، قال “قيصر” إن القرار كان لديه منذ بداية الثورة السورية، لكنه ارتأى تأجيله لكي يتمكن من جمع أكبر عدد من الصور والأدلة.
وأعرب عن أمله في أن تفتح الحكومة السورية الجديدة “محاكم وطنية تقوم بملاحقة ومحاسبة مرتكبي جرائم الحرب”.
ودعا الحكومة الأمريكية إلى إلغاء قانون “قيصر” ورفع العقوبات عن الشعب السوري.
وبدأت الولايات المتحدة في 17 يونيو 2020 بتطبيق “قانون قيصر لحماية المدنيين في سوريا” الذي تم بموجبه فرض عقوبات على 39 شخصية وكيانا على صلة بالسلطات السورية، بينهم رئيس البلاد، بشار الأسد، وعقيلته، أسماء الأسد.
المصدر: “الجزيرة”