ناشئو فريق الزيادي يخسرون كأس شهدائهم من ضيفهم "أبها" لحج
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
لحج(عدن الغد)خاص:
خسر ناشئو فريق الزيادي لكرة القدم من ضيفه ناشئي فريق ابها لحج في مباراة جمعتهما على (كأس شهداء القرية ) عصر اليوم الجمعة على استاد ملعب فريق الزيادي م/ تبن.
رغم الاداء الرائع الذي قدمه ناشئو فريق الزيادي في مجريات الشوط الأول ولم يترجم إلى نتيجة أمام صلابة دفاع فريق ابها الذي أصر أن يكمل شوطه الاول متعادلا دون أهداف
ليدخل الشوط الثاني وقد شهد العديد من الهجمات المتبادلة التي سرعان ما تنتهي إلى أحضان حراسة مرمى الفريقين ، وكانت أخطرها انطلاقة محمد رضوان في الدقيقة الـ33 الذي واجه حارس مرمى ابها " لؤي" الذي تصدى لها بكل ثقة ,والذي استطاع أيضا يتصدى لتسديدة محمد الوحش في الدقيقة الـ36 ليذهب بفريقه إلى ضربات الترجيح بعد انتهى المباراة في زمنها الاصلي بالتعادل السلبي ، ويقود فريقه ابها للفوز حينما تمكن من الاعتراض للضربة السابعة من ضربات الترجيح من للاعب صالح محمد درهوش ليطلق حكم المباراة الكابتن حمدي عبده صافرته بفوز فريق ابها لحج على فريق الزيادي بضربات الترجيح
وبهذه المناسبة السنوية لإحياء ذكرى كاس شهداء قرية الزيادي قام الاخ عبد ناصر هارب رئيس الشباب والرياضة بحلف قبائل تبن والحوطة و بمعية الشخصيات الاجتماعية بالمنطقة الأخ مهدي ناصر والاخ هادي المرش إلى تسليم كأس شهداء الزيادي للناشئين فريق ابها لحج ، كما تم نقل المباراة عبر الاثير المحلي بصوت المعلق الواعد بكيل محرق .
*من فهد العكمة
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: فریق ابها
إقرأ أيضاً:
مريم بنت محمد بن زايد: أطفالنا مستقبلنا والأمل الذي نحمله في قلوبنا لغدٍ أكثر إشراقاً
قالت الشيخة مريم بنت محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع إننا "في يوم الطفل الإماراتي، نحتفي بكل طفل يحلم ويستكشف ويتعلم، وبكل أب وأم يغرسان القيم في أبنائهما، وبكل معلم يسهم في بناء العقول، وبكل مؤسسة تضع مصلحة الطفل في صميم أولوياتها".
وأضافت الشيخة مريم بنت محمد بن زايد أن "أطفالنا مستقبلنا والأمل الذي نحمله في قلوبنا لغدٍ أكثر إشراقًا نستثمر في تعليمهم ورعايتهم، ونهيئ لهم بيئة ملهمة تدعم نموهم وتمكنهم من تحقيق إمكاناتهم الكاملة، مع تعزيز حقهم في الثقافة والهوية الوطنية، ليكبروا متصلين بتراثهم، قادرين على التعبير عن أنفسهم من خلال لغتهم وفنونهم وتقاليدهم".وأكدت أن هذه مناسبة جديدة نؤكد من خلالها أن رعاية الطفل وتربيته مسؤولية كبرى مشتركة تتطلب تعاون الأسرة والمجتمع ومختلف القطاعات، لكي نصنع معًا جيلاً واثقًا بنفسه متمسكًا بهويته مؤهلا لريادة المستقبل بكل شغف وإبداع.