أحمد فؤاد سليم: يوسف شاهين كان بخيلا .. فيديو
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
كشف الفنان القدير أحمد فؤاد سليم عن شكل العلاقة بينه وبين المخرج الراحل يوسف شاهين قائلا “تعلمت من يوسف شاهين توجيه الطاقة” .
واضاف أحمد فؤاد سليم خلال لقائه الاعلامية ايمان ابو طالب في برنامجها بالخط العريض على شاشة الحياة ان يوسف شاهين كان ذكي جدا وكافح في الحياة مشيرا ان يوسف شاهين أخرج مسرحية استمر عرضها في باريس 25 عاما.
واوضح الفنان أحمد فؤاد سليم ان يوسف شاهين كان بخيلا، وكان يراني مفضوحا في تعبيرات الوجه
وخلال الحلقة، كشف الفنان القدير، لأول مرة عددا من كواليس الأعمال التي شارك بها، ومنها فيلم المهاجر الذي قام خلاله بتجسيد أغرب مشهد في حياته عبارة عن كلمة واحدة ظل يستعد له لمدة أسبوع كامل.
كما تحدث عن المشاركة في فيلم ضد الحكومة الذي دخله بالصدفة وبمشاركة النجم أحمد زكي.
أيضا روى بالدموع واقعة أشبه بالمعجزة حدثت معه أثناء أداءه العمرة، كما يتحدث عن واقع الدراما والسينما في هذه الفترة، وما تعلمه من المخرج الكبير يوسف شاهين في بداية عمله.
جدير بالذكر أن برنامج "بالخط العريض" يذاع في الساعة الثامنة من يوم الجمعة، على شاشة تليفزيون الحياة، وتقدمه الإعلامية إيمان أبوطالب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد فؤاد سليم الراحل يوسف شاهين الفنان احمد فؤاد سليم المخرج الراحل يوسف شاهين برنامج بالخط العريض أحمد فؤاد سلیم یوسف شاهین
إقرأ أيضاً:
كيف تأتي النعم من قلب المحن؟.. دروس من قصة يوسف عليه السلام
قال الدكتور أحمد هارون، أستاذ العلاج النفسي والصحة النفسية، إننا تُعلمنا من قصة النبي يوسف عليه السلام أن النصر والتمكين قد يأتيان من حيث لا نتوقع، وأن المحن التي نمر بها قد تكون بدايات لنعم عظيمة لا ندركها في لحظتها.
وأوضح أحمد هارون خلال تقديمه برنامج «علمتني النفوس» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن تبدأ القصة بحقد إخوته عليه، وهو ما أدى إلى إلقائه في الجب، ليتم التقاطه من قبل المارة وبيعه في سوق العبيد، ومن هناك انتقل إلى قصر عزيز مصر.
وتابع أحمد هارون: رغم الظلم الذي تعرض له، بدءًا من فتنته من قبل امرأة العزيز، ثم دخوله السجن ظلمًا، إلا أن كل هذه المحن كانت مراحل ضرورية في رحلته نحو التمكين، حتى جاء اليوم الذي استدعاه الملك لتفسير رؤياه، ليصبح يوسف بعدها وزيرًا على خزائن مصر.
واختتم أحمد هارون: هذه السلسلة من الأحداث توضح أن كل محنة تحمل في طياتها منحة، وكل تجربة صعبة هي خطوة نحو النجاح، هذه الفكرة ليست مجرد تأمل روحي، بل تُستخدم كأداة في العلاج النفسي لمساعدة الأفراد على توسيع إدراكهم ورؤية الصورة الكاملة لحياتهم، حتى يتمكنوا من التعامل مع مصاعبهم بطريقة إيجابية، ويفهموا أن التمكين الحقيقي قد يبدأ من أصعب اللحظات التي يمرون بها.