بإطلالة جريئة.. جوهرة تثير الجدل
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
شاركت الراقصة جوهرة، متابعيها صورة جديدة في أحدث اطلالة لها وذلك من خلال حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".
إطلالة جوهرةوبدت جوهرة بإطلالة جريئة وهي ترتدي روب مكشوف ابيض اللون ومن الناحية الجمالية تركت شعرها منسدلا على كتفها وواضعة ميك اب يليق بإطلالتها الجذابة.
جوهرةوتحرص الراقصة جوهرة على مشاركة متابعيها وجمهورها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، أبرز الصور والإطلالات التي تظهر بها في مختلف المناسبات.
أعمال جوهرة السينمائية
شاركت الراقصة جوهرة في الأعمال السينمائية أيضا، حيث شاركت مع الفنان تامر حسني في فيلم" الفلوس"، والذي حقق إيرادات عالية في شباك تذاكر السينما المصرية والعربية، وظهرت معه في أغنية "حلو المكان"، وكان من أبطال هذا العمل الفنان تامر حسني، زينة، خالد الصاوي، عائشة بن أحمد، محمد سلام، وكان من إخراج سعيد الماروق وتأليف محمد عبد المعطي.
آخر أعمال الراقصة الاستعراضية جوهرة
أما عن آخر الأعمال التي شاركت بها جوهرة، هي أغنية "بسكوتاية مقرمشة"، وكانت هذه الأغنية من غناء مطرب المهرجانات حسن شاكوش، حمادة مجدي، وكانت هذه الأغنية من ألحان مصطفي حدوته وتوزيع إسلام ساسو ووتصوير أحمد توتي، ونالت هذه الأغنية علي إعجاب الكثير من الجمهور، حيث حصلت على نسبة مشاهدة عالية عندما قام الفنان حسن شاكوش بنشرها علي موقع الفيديوهات العالمي "يوتيوب"، كما أصبحت تريند في تلك الفترة.
فيلم شوجر دادي أول تجربة تمثيلية لـ جوهرة
وشاركت الراقصة جوهرة في فيلم "شوجر دادي" وذلك لأول مرة، بطولة النجمة ليلى علوي وبيومي فؤاد، وحمدي الميرغني، من إخراج محمود كريم وتأليف لؤي السيد وإنتاج شركة نيوسنشري، توزيع داخلي دولار فيلم، وتوزيع خارجي شركة أورينت، وشارك في الإنتاج شركات أفلام مصر العالمية، سينرجي، ماجيك بينز، وفيلم سكوير.
أحداث فيلم شوجر دادي
تدور أحداث فيلم شوجر دادي في إطار كوميدي حول رجل يمر بأزمة منتصف العمر، وتقوده مراهقته المتأخرة إلى إقامة علاقة سرية مع راقصة، لتنقلب حياته وحياة أسرته رأسًا على عقب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شوجر دادی
إقرأ أيضاً:
هل يهدد الحشد الشعبي هيبة الدولة؟ تصريحات الولائي تثير الجدل!
ديسمبر 23, 2024آخر تحديث: ديسمبر 23, 2024
النمستقلة/- في تصريح مثير للجدل، أكد الأمين العام لكتائب سيد الشهداء، أبو الاء الولائي، اليوم الاثنين، موقفه الثابت من موضوع الحشد الشعبي وسط الأحاديث المتزايدة حول إمكانية حله. مع تزامن تصريحاته مع تطورات سياسية حاسمة في العراق، يتوقع أن تثير تصريحاته ردود فعل واسعة من مختلف الأطراف السياسية والمجتمعية. فما الذي يريده الولائي من هذه الرسائل؟ وهل تعكس تحديات حقيقية لهيبة الدولة؟
الحشد الشعبي: حلٌ لا حل له؟في التغريدة التي أثارت الكثير من الجدل، أكد الولائي أن “الحشد هو حل لما لا حل له، ولا حل له”، في إشارة إلى أن الحشد الشعبي يعد جزءًا أساسيًا من قوة العراق الأمنية والسياسية، ولا يمكن التفكير في حله. هذه العبارة قوبلت بانتقادات حادة من قبل معارضي الحشد الذين يرون في هذا الكيان قوة موازية للدولة، وهو ما يضعف المؤسسات الرسمية ويهدد استقرار النظام السياسي.
العراق القوي في العقدين الأخيرينوفي النقطة الثانية من رسالته، قال الولائي “لم يمر على العراق يوم خلال العقدين الماضيين كان فيه قويا كما هو الآن”، في تصريح يبرز قوة الحشد الشعبي وتأثيره المتزايد في السياسة العراقية. هذه العبارة تحمل في طياتها تحديًا واضحًا للحكومة العراقية والجيش النظامي، مما يعكس نزاعًا مستمرًا بين القوة العسكرية الموازية والسلطة المركزية. هل يعني ذلك أن الحشد الشعبي أصبح اللاعب الأقوى في العراق؟
“رسائل الاطمئنان” و”الندم”في النقطة الثالثة، شدد الولائي على أن “إرسال رسائل الاطمئنان للعدو تصريحًا أو سلوكًا حرام شرعًا”، ما يراه البعض تهديدًا واضحًا لأي محاولات لتقليل نفوذ الحشد أو التقارب مع القوى الإقليمية والدولية. هذه التصريحات تعكس مواقف متصلبة قد تؤدي إلى تفاقم الأزمة السياسية، في وقت حساس للغاية بالنسبة لعلاقات العراق مع دول الجوار والمجتمع الدولي.
ماذا بعد هذه التصريحات؟لا شك أن تصريحات الولائي ستؤدي إلى تفاعلات سياسية مثيرة للجدل. هل سيراعي الحشد الشعبي الدعوات إلى تحجيم دوره في الحكومة العراقية، أم سيواصل تعزيز وجوده العسكري والسياسي؟ كما أن التصريحات حول “رسائل الاطمئنان” تثير تساؤلات عن موقف الحكومة العراقية والأطراف السياسية الأخرى حيال تلك التصريحات، وكيف يمكن أن تؤثر على الاستقرار الداخلي والعلاقات الخارجية.
هل يمثل الحشد الشعبي خطرًا على الدولة العراقية؟بالتأكيد، ما قاله أبو الاء الولائي يفتح الباب على مصراعيه لتساؤلات حول مستقبل الحشد الشعبي في السياسة العراقية. هل يمكن للحشد أن يصبح قوة سياسية عسكرية تهدد هيبة الدولة؟ أم أنه سيبقى عنصرًا موازنًا لا غنى عنه في معادلة الأمن الوطني؟ مع تصاعد ردود الفعل من مختلف القوى السياسية، سيكون المستقبل القريب كفيلًا بالإجابة على هذه الأسئلة.