قال الدكتور عباس شراقي أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية، أن إثيوبيا من أنشط المناطق في أفريقيا زلزاليا.

وأضاف عباس شراقي، خلال حوار له مع خلال برنامج “حقائق وأسرار” على قناة “صدى البلد” تقديم  الإعلامي مصطفى بكرى، أن الهضبة الإثيوبية التى ترتفع عن سد النهضة 400 كم تتعرض لسقوط أمطار قوية للغاية فى أغسطس وسبتمبر.

 

الزلازل والفيضانات

وتابع عباس شراقي: المياه تنحدر من الهضبة محملة بالطمى والصخور الأمر الذى يمثل خطورة على سد النهضة.

وأكد عباس شراقى، أنه في بعض الأوقات يقف الإنسان عاجزا أمام الزلازل والفيضانات الشديدة، وعوامل كارثة درنة متوفرة الحدوث في إثيوبيا، ولو حدث انهيار في سد النهضة ستتعرض البشرية لطوفان ومحو مدينة الخرطوم عن الأرض.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أستاذ الجيولوجيا الدكتور عباس شراقي الفيضانات الزلازل سقوط امطار سد النهضة

إقرأ أيضاً:

ماكرون يزور القاعدة العسكرية الفرنسية في جيبوتي ويتوجه إلى إثيوبيا نهاية الأسبوع

فرنسا – يتوجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم الجمعة المقبل إلى جيبوتي حيث سيتناول “وجبة ميلادية” مع جنود بلاده المتمركزين في هذه القاعدة الاستراتيجية، قبل أن يتوجه إلى إثيوبيا.

وقالت الرئاسة الفرنسية في بيان إن ماكرون اختار أن يحتفل هذا العام بعيد الميلاد مع الجنود الفرنسيين المنتشرين في جيبوتي “لإظهار تقدير الأمة” لعسكرييها المنتشرين في الخارج.

ومن المقرر أن يلتقي ماكرون في جيبوتي الرئيس إسماعيل عمر غيله لبحث الوضع في البحر الأحمر والقرن الإفريقي، وبخاصة في الصومال.

وبحسب بيان الرئاسة الفرنسية فإن الرئيسين سيناقشان أيضا اتفاقية الشراكة الدفاعية المبرمة بين البلدين والتي تم تجديدها في يوليو الفائت.

وتؤوي القاعدة العسكرية الفرنسية في جيبوتي 1500 جندي وهي تاليا أكبر قوة فرنسية في الخارج والوحيدة التي لم تتأثر بقرار باريس في السنوات الأخيرة خفض وجودها العسكري في القارة الأفريقية.

ومن جيبوتي، يتوجه ماكرون السبت إلى أديس أبابا حيث سيلتقي رئيس الوزراء أبي أحمد الذي سيفتتح وإياه “القصر الوطني” وهو مبنى تاريخي كان آخر مقر إقامة للإمبراطور هيلا سيلاسي الأول الذي تمت الإطاحة به في 1974.

وساهمت وكالة التنمية الفرنسية بمبلغ 25 مليون يورو في تجديد هذا المبنى وتحويله إلى متحف.

وبالإضافة إلى العلاقات الثنائية، سيبحث ماكرون وأبي أحمد الأوضاع الإقليمية المضطربة والوضع الداخلي بعد عامين من الاتفاق الذي أنهى حربا أهلية في إقليم تيغراي خلفت مئات آلاف القتلى.

ويسعى ماكرون من وراء هذه الجولة إلى نسج شراكات جديدة لبلاده في القارة، متحررة من ماضي فرنسا الاستعماري الذي سمم في السنوات الأخيرة علاقاتها مع مستعمراتها السابقة.

 

المصدر: وكالات

مقالات مشابهة

  • انطلاق أعمال قمة منظمة الدول الثماني في القاهرة بمشاركة الرئيس عباس
  • الرئيس التونسي يشن هجوماً واسعاً على «النهضة الإخوانية»
  • الهضبة بين حب جديد ونجاح عالمي.. تفاصيل مثيرة عن عمرو دياب في 2025
  • الرئيس الفلسطيني يصل القاهرة للمشاركة في قمة الدول الثماني النامية
  • الرئيس عباس يصل القاهرة
  • مدفيديف يحذر: “كل شيء وارد الحدوث في لندن”
  • ماكرون يزور القاعدة العسكرية الفرنسية في جيبوتي ويتوجه إلى إثيوبيا نهاية الأسبوع
  • تدشين المرحلة الرابعة من دورات “طوفان الأقصى” في مديرية الجبين
  • من إثيوبيا.. دولة عربية تترشح لمنصب هام في (الاتحاد الأفريقي)
  • قصة غرام الهضبة واغتيال ترامب.. خبيرة تاروت مصرية تكشف مفاجآت 2025