صور.. فعاليات سباقات الدراجات بمدينة دهب
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
شهدت مدينة دهب اليوم السباق الثاني بطول 170 كم والذى يبدأ من شرم الشيخ مرورا بمدينة دهب والعودة .
الحدث ينفذ للمرة فى شمال افريقيا ومنطقة الشرق الاوسط وهو عبارة عن ثلاثة سباقات بالدراجة .
قام اللواء عبدالرحمن محمد بهاء الدين رئيس المدينه بترأس المشجعين من أهالى المدينة الذين تجمعوا فى نقطة العودة - كافيتريا Take five - بجوار كمين مدخل مدينة دهب .
وأستمر المشجعين فى التمركز بنقطة العودة طوال ساعات السباق فى حضور بعض مشايخ وعواقل المدينة الشيخ ناصر بريك والشيخ سالم حمدان وبعض مديرى الإدارات الخدمية - مدير إدارة الشباب والرياضة ومديرى مراكز الشباب بالمدينة والعصلة ، مدير إدارة التضامن الاجتماعى وبعض القيادات التنفيذية من مجلس المدينة .
خرج الأهالى للتشجيع إيماناً منهم بأهمية الحدث فى تنشيط السياحة وتسويق المدينة سياحيا وإعلاميا .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تنشيط السياحة شرم الشيخ مراكز الشباب الشباب والرياضة شمال افريقيا منطقة الشرق الأوسط مدينة دهب التضامن الاجتماعى الادارات الخدمية إدارة الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
البابا يوجه نداء للكنائس المسيحية من أجل توحيد موعد عيد الفصح
أعلن البابا فرنسيس، السبت، عن استعداد الكنيسة الكاثوليكية للقبول بتاريخ موحّد للاحتفال بعيد الفصح، بالقول إن: "الكنيسة الكاثوليكية مستعدة للقبول بتاريخ يريده الجميع، تاريخ للوحدة".
وأوضح البابا فرنسيس خلال مداخلة وُصفت بكونها "مرتجلة"، أتت خارج سياق عظته خلال قداس، اختتم أسبوع الصلاة من أجل وحدة المسيحيين، أن "الفصح سيحتفل به هذا العام في اليوم نفسه بحسب التقويمين الغريغوري واليولياني، وتحديدا خلال هذه الذكرى المسكونية".
وأشار إلى أن احتفال الكنائس المسيحية بعيد الفصح، غالبا ما يكون في مواعيد مختلفة تبعا لاختلاف في الروزنامة الدينية. فيما كان مجمع نيقيا الذي عقد قبل 1700 عام، أول مجمع هدف إلى معالجة المشاكل بين مختلف الكنائس.
إلى ذلك، استرسل البابا فرنسيس المعروف بلقب "الحبر الأعظم: "أجدد ندائي لتكون هذه المصادفة بمثابة تذكير لجميع المسيحيين بالقيام بخطوة حاسمة نحو الوحدة، وتاليا (الاتفاق) على تاريخ مشترك لعيد الفصح".
تجدر الإشارة إلى أن عيد الفصح هو الاحتفال الديني الأهم عند المسيحيين، ويعني: "تذكار قيامة المسيح من الموت، كما يرد في الأناجيل". غير أنه من المعروف أن الطوائف المسيحية المختلفة تحتفل به في تواريخ متباعدة كل سنة، ونادرا ما يصادف في اليوم ذاته.
وبحسب المسيحيين أنفسهم فإنه: لا علاقة للاختلاف في تواريخ الاحتفال بجوهر المناسبة، حيث إن الأمر يرتبط بعمليات حسابية وفلكية، نظرا لكون الكنائس تتّبع تقويمين مختلفين: تقويم قديم هو التقويم اليولياني، وتقويم أحدث وهو التقويم الغريغوري أو التقويم الميلادي.
وبحسب التقويم، يتوزع المسيحيون على الشكل التالي:
- كنائس تتبع التقويم الغربي، قد احتفلت بعيد الفصح هذا العام بتاريخ 31 آذار/ مارس:
- الكاثوليكية: تنتشر بجميع أنحاء العالم، مع كثافة في أمريكا اللاتينية وأوروبا وأفريقيا. وتحتها في الدول العربية ينضوي طوائف مثل الموارنة في لبنان، والأقباط الكاثوليك في مصر.
- البروتستانتية: يتركز أتباعها بشكل رئيسي في أمريكا الشمالية وأوروبا وبعض مناطق أفريقيا.
- الانغليكانية: يتركز أتباعها في المملكة المتحدة وبعض مناطق أفريقيا وأستراليا.
كنائس تحتفل بالفصح هذا العام في 5 أيار/ مايو حيث إنها تتبع التقويم الشرقي:
- الأرثوذكسية الشرقية: يتركز أتباعها في شرق أوروبا واليونان وروسيا وبعض مناطق الشرق الأوسط.
- الكنائس المشرقية القديمة: مثل الكنيسة القبطية الأرثذوكسية في مصر، والكنيسة الأرمنية، والكنيسة الأثيوبية.