مسؤول نيجيري: مسلحون يخطفون 35 طالبا وموظفا من جامعة في ولاية زامفارا
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
أعلن مسؤول نيجيري، اليوم الجمعة اختطاف 35 طالبًا وموظفًا من جامعة في ولاية زامفارا الواقعة شمال غرب البلاد.
مسلحون اختطفوا 35 طالبا وموظفا في نيجيرياونقلت المتحدث باسم حاكم ولاية زامفارا النيجيرية في تصريح لفضائية أمريكية أن مسلحين اختطفوا 35 طالبًا وموظفًا من إحدى الجامعات الواقعة شمالي البلاد، مشيرًا إلى أن هذه العملية تعد الأولى من نوعها التي تشمل عددًا كبيرًا من الطلاب هذا العام.
وتحولت عمليات خطف الطلاب في نيجيريا، التي كانت ذات يوم أسلوب الإرهابيين في ترويع السكان، إلى مصدر دخل للعصابات المسلحة التي تطالب بدفع فدية مقابل الإفراج عنهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نيجيريا هجوم مسلح اختطاف
إقرأ أيضاً:
سوريا.. ضبابية المشهد طاغية ومخيم الهول أحد الأسباب الـ 7 التي تستدعي القلق
بغداد اليوم - بغداد
أكد القيادي في الإطار التنسيقي عصام الكريطي، اليوم الاربعاء (25 كانون الأول 2024)، أن المشهد السوري لا يمكن تقييمه خلال أيام، فيما بيّن أن هناك سبعة أسباب تستدعي القلق، أبرزها، مخيم الهول وتأثيره على أمن العراق.
وقال الكريطي لـ"بغداد اليوم"، إن "الواقع السوري الحقيقي في متغيراته لا ينقل بدقة وهناك اشبه بالفيتو الذي يحاول تغطية حقائق مؤلمة تجري، خاصة للاقليات، من قتل ونهب للممتلكات ونسمع صرخات استغاثة تطلق من منطقة إلى أخرى".
وأضاف، أنه "لا يمكن تقييم المشهد السوري خلال ايام ونعتقد أن الاشهر المقبلة ستكون صعبة ونأمل ان يقرر الشعب ما يريده دون أي ضغوط وأن تراعى حقوق كل المكونات لكن في الوقت الراهن هناك 7 أسباب تدفعنا للقلق وهو مصير مخيم الهول الذي يشكل قنبلة بشرية خطيرة على أمن العراق ودول الجوار وإبعاد الصراعات القائمة في دمشق في ظل اقطاب متنافسة امريكية – تركية وحتى خليجية وكيف سيكون شكل التعامل مع الاقليات ومقدساتهم".
وأشار الى أن "أمن سوريا يهمنا اذا ما عرف بأن هناك أكثر من 600 كم من الحدود معها ناهيك عن الروابط الاخرى"، لافتا الى أن "سوريا أمام تحديات كبيرة، ولكن نأمل أن تحقن الدماء وأن تأخذ النخب السورية الوطنية مسارها في رسم مستقبل هذه البلاد دون الخضوع لأي إرادة خارجية".
مع استمرار الأزمة السياسية والعسكرية في سوريا، وبعد أكثر من عقد من الحرب والدمار في البلاد، تبرز دعوات الى الشعب السوري بضرورة أن يستفيد من دروس الثورات التي اجتاحت المنطقة، مثل تونس التي تمكنت من الانتقال إلى الديمقراطية بشكل سلس، لكن ليبيا انفجرت فيها الأوضاع الأمنية وتفككت الدولة، الامر الذي يوجب التفكير في المستقبل السياسي والاجتماعي لسوريا بعد حكم الأسد.