وقفة احتجاجية امام مصافي الجنوب في البصرة (صور)
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
افاد مراسل السومرية نيوز، اليوم الجمعة، بتنظيم العشرات من أهالي البصرة وقفة احتجاجية امام شركة مصافي الجنوب. للمطالبة بشمول ابناهم بفرص العمل في الشركات النفطية. وقال مراسل السومرية: انه "نظم العشرات من اهالي منطقة الشعيبة التابعة الى قضاء الزبير غرب البصرة وقفة احتجاجية ليلية بالقرب من شركة مصافي الجنوب، للمطالبة بشمول ابناهم بفرص العمل في الشركات النفطية التي تعمل بمصفى الشعيبة والحقول النفطية التي تحيط بالمنطقة اضافة الى المطالبة بتوفير الخدمات الصحية وغيرها التي تفتقر لها المنطقة التي تضم نحو 17 ألف نسمة ".
وأضاف، ان "المحتجين حذروا من عودة الاحتجاجات في حال عدم الاستجابة من قبل الحكومة المحلية والمركزية".
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تطلب من الشركات الفرنسية الامتثال لحظر التنوع والمساواة والشمول
مارس 29, 2025آخر تحديث: مارس 29, 2025
المستقلة/- أفاد مصدران مطلعان أن إدارة ترامب وجّهت خطابًا إلى شركات فرنسية حاصلة على عقود حكومية أمريكية، تأمرها فيه بالامتثال لأمر تنفيذي يحظر برامج التنوع والمساواة والشمول (DEI).
وُجّهت للشركات بتأكيد امتثالها في استبيان منفصل بعنوان “شهادة بشأن الامتثال لقانون مكافحة التمييز الفيدرالي الساري”. واطلعت رويترز على نسخة من الاستبيان.
ستثير هذه الوثائق مخاوف في مجالس الإدارة الأوروبية من أن إدارة ترامب تُوسّع نطاق حملتها ضد برامج التنوع والمساواة والشمول في الخارج، في وقتٍ قلبت فيه إجراءات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن الرسوم الجمركية والعلاقات الأمنية العلاقات عبر الأطلسي رأسًا على عقب.
وقالت صحيفة “ليزيكو” الفرنسية، التي كانت أول من أورد وجود الرسالة في وقت متأخر من يوم الجمعة، إن السفارة الأمريكية في باريس أرسلتها إلى الشركات.
وقال مسؤول مقرب من وزير المالية الفرنسي إريك لومبارد إن الأمر سيُناقش مع الحكومة الأمريكية.
قال المسؤول: “تعكس هذه الممارسة قيم الحكومة الأمريكية الجديدة. إنها تختلف عن قيمنا. سيُذكّر الوزير نظراءه في الحكومة الأمريكية بذلك”.
ولم تتمكن رويترز من تحديد الشركات التي تلقت الرسالة فورًا. وذكرت وسائل الإعلام أن شركات الدفاع والبنية التحتية من بين الشركات.
ولم يتضح بعد ما إذا كانت رسائل واستبيانات مماثلة قد أُرسلت إلى شركات أجنبية في دول أوروبية أخرى.
سعى ترامب إلى القضاء على مبادرات التنوع والإنصاف والشمول، التي يصفها هو ومنتقدون آخرون بأنها تمييزية، من الحكومة والقطاع الخاص.