X يعطل الدوائر في 31 أكتوبر
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
لن يتمكن مستخدمو X قريبًا من جعل المنشورات قابلة للعرض فقط لمجموعة أصغر من الأصدقاء. أعلن موقع الويب المعروف سابقًا باسم Twitter أنه سيوقف العمل بالدوائر في 31 أكتوبر. لن يتمكن المستخدمون من إضافة أشخاص إلى دوائرهم بعد الآن أو إنشاء مشاركات جديدة تقتصر على مجموعة متماسكة. ومع ذلك، سيحتفظون بالقدرة على إزالة الأشخاص من المجموعة إذا لم يعودوا يريدون أن تتمكن حسابات معينة من رؤية منشوراتهم القديمة المحدودة.
في أبريل من هذا العام، اكتشف المستخدمون خطأً أدى إلى كشف تغريدات Circle للغرباء. تبين أن منشوراتهم قد تم الكشف عنها بسبب حادث أمني، والذي كان مجرد واحدة من المشكلات الفنية التي واجهها الموقع منذ تولي إيلون موسك منصبه.
أطلقت الشركة شركة Circles في أغسطس 2022 بعد ما يقرب من أربعة أشهر من الاختبار. وعلى غرار ميزة "الأصدقاء المقربين" في Instagram، فهي تمنح المستخدمين طريقة لمشاركة أفكارهم مع الأشخاص الذين يثقون بهم أو الأشخاص الذين لديهم نفس الاهتمامات دون الحاجة إلى جعلها مرئية لبقية العالم. إنه مخصص لأولئك الذين يشعرون بالقلق من التعرض للمضايقات على المنصة وأولئك الذين لا يريدون حسابات عامة بالكامل. قال X سابقًا أن المستخدمين الذين لديهم Circles نشروا المزيد بشكل عام خلال فترة الاختبار، ولكن يبدو أن الميزة لم تحصل على الاهتمام الكافي لتصبح جزءًا لا غنى عنه من موقع الويب.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
ابتكار روسي لجهازا لتقييم الحالة النفسية للأشخاص
شمسان بوست / متابعات:
أعلن المكتب الإعلامي لأكاديمية العلوم الروسية في سيبيريا أن العلماء ابتكروا جهازا لتقييم الحالة النفسية للشخص يساعد على تحديد نشاط الجينات المؤثرة في حالته النفسية.
ويقول أحمد بيرقدار الباحث في معهد علم الخلايا وعلم الوراثة في فرع أكاديمية العلوم الروسية في سيبيريا: “عادة ما يؤثر الإجهاد على التعبير الجيني ويمكن أن يسبب تطور الاكتئاب. ولكن، هناك جينات عديدة يمكن تقييم نشاطها باستخدام علامات مختلفة، ولزيادة دقة التنبؤات، قمنا بدمج هذه العلامات في اختبار ثابت واحد”.
ووفقا له، يمكن للمريض أن يحضر إلى أي نقطة تبرع بالمواد الحيوية مع إحالة لنوع معين من الاختبار، أو التبرع باللعاب أو الدم، وبعد التحليل سيتمكن الطبيب النفسي من فك رموزها بالتفصيل. بالطبع سيساعد هذا الاختبار الطبيب الأخصائي على تقييم مدى خطورة الحالة وإجراء التشخيص بسرعة أكبر.
ويشير الباحث إلى أن هذا الاختبار سيكون مستقبلا متاحا لكل شخص ينوي التحقق من صحته النفسية.
ويقول مصدر في المكتب الإعلامي: “إذا كان الشخص يعاني من الإجهاد ويريد الطبيب النفسي استبعاد احتمال الإصابة بالاكتئاب السريري أو فهم ما إذا كان الإجهاد مزمنا أو حادا، فيمكنه إحالة المريض لإجراء هذا الاختبار”.
ويشير، إلى أن الاختبارات اللاجينية تسمح بتتبع تفاعل الجسم مع الوسط المحيط طوال الحياة.
المصدر: تاس