تسريبات عن أهم ميزات هواتف غالاكسي إس 24 المنتظرة
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
أطلقت سامسونغ الكورية الجنوبية، غالاكسي إس 23 في فبراير (شباط) الماضي، في انتظار غالاكسي إس 24، التي يقال إنها ستطرحها في الربع الأول من 2024.
وستتضمن غالاكسي إس 24 ثلاثة طرز جديدة: غالاكسي إس 24 وغالاكسي إس 24+ وغالاكسي إس 24 ألترا. وظهرت هذه الهواتف على العديد من مواقع التسريبات، التي كشفت الكثير من المعلومات عنها.
ونشر المسرب @heyitsyogesh بعض مواصفات هذه السلسلة. ووفقاً للمصدر، سيحتوي غالاكسي إس 24 على شاشة FHD ويمكن أن يأتي بنوعين مختلفين من المعالجات Snapdragon 8 Gen 3 وExynos 2400 ويُعتقد أنه مدعوم ببطارية تبلغ سعتها 4900 مللي أمبير في الساعة تدعم الشحن السريع بقدرة 45 واط. ويمكنه أيضاً تجهيز إعداد كاميرا خلفية ثلاثية من كاميرا رئيسية بدقة 50 ميغابكسل، وكاميرا ثانوية بدقة 12 ميغابكسل، ومستشعر كاميرا بدقة 10 ميغابكسل.
أما غالاكسي إس 24 ألترا، فمن المتوقع أن يأتي بشاشة مسطحة QHD + وسيحتوي على إطار من التيتانيوم. وقد يشغل بمجموعة شرائح Snapdragon 8 Gen 3 وتدعمه ببطارية 5000 مللي أمبير للشحن السريع بقوة 45 واط.
ويقال إن الجهاز مزود بكاميرا خلفية رباعية بدقة 200 ميغابكسل + 12 ميغابكسل + 50 ميغابكسل + 10 ميغابكسل، بحسب موقع ذا تيك أوتلوك.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
جهاز كشف الكذب.. تسريبات البنتاجون تشعل التوتر في واشنطن
كشفت صحيفة وول ستريت جورنال، نقلًا عن مصدرين مطلعين، أن وزير الدفاع الأمريكي هدّد عددًا من الضباط والموظفين الكبار باللجوء إلى جهاز كشف الكذب، عقب تسريب معلومات تتعلق بمخططات داخلية حساسة للبنتاجون.
وأفادت الصحيفة بأن التهديد جاء بعد تسريب تفاصيل حول نية وزير الدفاع عقد إحاطة سرية للملياردير الأمريكي إيلون ماسك بشأن قضايا متعلقة بالصين.
وقالت المصادر إن الوزير عبّر عن قلقه العميق من سلسلة التسريبات الأخيرة التي كشفت عن مناقشات داخلية وخطط عسكرية سرية، معتبرًا أن مثل هذه الخروقات تمثل خطرًا على الأمن القومي الأمريكي.
وفي سياق متصل، صرّح مسؤول أمريكي للصحيفة بأن الوزير هيجسيث بات يشعر بـقلق متزايد حيال موقف الرئيس دونالد ترامب من أداء البنتاجون، وخشيته من احتمال إقالته. وأشار المصدر إلى أن كل تسريب جديد يعمّق مخاوف وزير الدفاع من اختراقات داخلية قد تؤثر على وحدة القيادة وثقة الحلفاء في المؤسسة العسكرية.
إحاطة سرية لماسك تُثير الجدلوكانت التسريبات قد كشفت عن نية البنتاجون تنظيم لقاء مغلق مع إيلون ماسك، لمناقشة احتمالات تتعلق بوجود تكنولوجيا حساسة وتهديدات سيبرانية صينية، وسط تزايد النفوذ الاقتصادي والتكنولوجي لبكين. ويأتي ذلك في وقت تلعب فيه شركات ماسك، مثل سبيس إكس وستارلينك، دورًا استراتيجيًا في البنية التحتية الدفاعية والتواصل العسكري الأمريكي.
أمريكا والصين: سباق المعادن تحت البحروفي سياق آخر يعكس تصاعد التوتر بين واشنطن وبكين، قال الجمهوري ماركو روبيو إن "الولايات المتحدة—ليست الصين—ستقود العالم في إطلاق العنان لموارد المعادن في قاع البحر، ولكن بطريقة مسؤولة". وتأتي تصريحاته وسط تصاعد المنافسة على الموارد الطبيعية النادرة التي تدخل في الصناعات المتقدمة، بما في ذلك الطاقة المتجددة والدفاع.
مخاوف متصاعدة وانقسامات داخليةيرى محللون أن ما يجري داخل وزارة الدفاع يعكس توترًا داخليًا متصاعدًا في المؤسسات الأمريكية، في ظل موسم انتخابي حاد، وضغوط أمنية خارجية، وتنافس جيوسياسي شرس مع الصين وروسيا. كما أن انخراط شخصيات مدنية مثل إيلون ماسك في النقاشات الأمنية الحساسة يثير تساؤلات حول حدود الشفافية والمساءلة في قضايا الأمن القومي.