لعمل دجاج كنتاكي في المنزل مثل المطاعم بالضبط.. إليك هذه الطريقة
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
عمل بروستد الدجاج في المنزل (مواقع)
تبحث ربات المنزل عن طريقة جيدة من أجل إعداد الدجاج بشكل جيد مثل المطاعم حيث إنه من الوصفات الصحية عندما يتم عمله في المنزل.
وهناك طرق من أجل عمل الدجاج بالتتبيلة السرية مثل المطاعم وبخطوات ومكونات سهلة وبسيطة.
اقرأ أيضاً 6 أبراج تواجه معاناة وتحديات في الحب.. تعرف عليها 22 سبتمبر، 2023 طريقة سهلة لعمل دجاج مشوي في المنزل من دون فرن.. بنكهة ومذاق المطاعم 22 سبتمبر، 2023
أولا: مكونات النقع:
دجاجة مقطعة ٨ قطع أو كيلو من دبابيس الدجاج.
٤ أكواب من الماء.
معلقتين كبيرتان من الملح.
معلقتين كبيرتان من الخل.
معلقتين كبيرتان من السكر.
ثانيا: مكونات تتبيلة الدجاج:
كوب من الدقيق.
نصف كوب من النشا.
معلقة صغيرة من البيكنج بودر.
معلقة كبيرة من الفلفل الاسود.
معلقة كبية من البابريكا.
معلقة كبيرة من الزعتر.
معلقة كبيرة من الثوم البودر.
معلقة كبيرة من البصل البودر.
معلقة صغيرة من الملح.
معلقة صغيرة من الشطة.
معلقة صغيرة من الكركم.
كوب من الماء.
ثالثا: مكونات التغطية:
كوبان من الدقيق.
معلقة صغيرة من البيكنج بودر.
نصف كوب من النشا.
معلقة صغيرة من الملح.
معلقة صغيرة من الزعتر.
معلقة صغيرة من الكركم.
معلقة صغيرة من الثوم البودر.
معلقة صغيرة من البصل البودر.
زيت غزير للقلي.
ـ الطريقة:
قومي بغسل الدجاج جيدا وقومي بعمل فتحات في كل القطع حتي تدخل التتبيلة إلي الداخل.
بعدها قومي بوضع جميع مكونات النقع السابقة معا وقومي بتقليبهم جيدا حتى يذوبوا في الماء وقومي بوضع قطع الدجاج وانقعيه لمدة ليلة كاملة في الثلاجة.
ثم قومي بشطف الدجاج جيدا واتركيه في إناء، وقومي بوضع جميع مكونات التتبيلة معا وضعي الماء بالتدريج حتى تحصلي على خليط سميك.
وبعد ذلك قومي بوضع مكونات التغطية في إناء وقومي بخلطهم جيدا، ثم قومي بوضع الدجاج في التتبيلة حتى يتم تغطيتها ثم قومي بوضعها في خليط التغطية وقومي بتقليبها جيدا وضعيها في الطبق.
ثم قومي بوضع قطع الدجاج في زيت ساخن وغزير للقلي واتركيها على نار هادئة لمدة 20 دقيقة ثم قومي بوضعها على نار مرتفعة لمدة خمس دقائق حتى تنضج تماما.
Error happened.المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: فی المنزل کوب من
إقرأ أيضاً:
الغموض يلف دور جزيئات صغيرة في جسم الإنسان اكتُشِفَت مؤخرا
تُشكل جزيئات صغيرة تشبه الفيروسات ولكنها أبسط بكثير، لها حضور بارز في جسم الإنسان وتُسمّى "المسلات"، أحد الاكتشافات الحديثة الكبيرة، لكن دورها لا يزال يثير أسئلة كثيرة، ولا تتوافر في شأنه بعد معطيات مؤكدة.
قال كريم مجذوب عالم الفيروسات في معهد علم الوراثة الجزيئي في مدينة مونبلييه الفرنسي إن "دور هذه الجزيئات في صحتنا لم يُحدَد أو يتضح بعد".
وهذه الجزيئات عبارة عن خيوط صغيرة من الحمض النووي الريبوزي منغلقة على نفسها ولم يكن معروفا حتى قبل أشهر قليلة أنها موجودة في جسم الإنسان.
اكتشفت الجزئيات من قبل باحثين من جامعة ستانفورد الأميركية، من خلال تحليل معمق للحمض النووي الريبوزي الموجود في مئات العيّنات البشرية.
وأوضحت دراسة هؤلاء الباحثين، التي نشرتها مجلة "سل" Cell في نهاية 2024، أن "هذه المسلات استعمرت الميكروبيومين البشري والكوكبي من دون أن يلاحظها أحد قبل الآن".
وقد أحدث هذا الاكتشاف ضجة واسعة بسبب الانتشار الواسع لهذه المسلات وطبيعتها التي ليس لها مثيل بالمقارنة مع الهياكل التي سبق أن رصدها علماء الفيروسات والأحياء الدقيقة.
هذه المسلات، التي سميت على هذا النحو نظرا لبنيتها الشبيهة بعنق النبتة، تذكّر ربما بالفيروسات المكوّنة عادةً من تسلسل حمض نووي ريبوزي يمكن أن يتطفل على خلايا الإنسان ويجعلها تنتج نسخا جديدة منه.
وكما يمكن اعتبار الفيروسات هياكل بسيطة جدا مقارَنةً بالبكتيريا، تتسم المسلات بأنها أكثر بساطة حتى من الفيروسات، إذ إن تسلسل الحمض النووي الريبوزي الخاص بها أقصر، وعلى عكس معظم الفيروسات، تتجول بحرية، من دون أن تكون محصورةً في كبسولة بروتينية.
تُذكّر المسلاّت أيضا بجزيئات اكتُشفت منذ عقود لكنها غير معروفة إلى حد كبير لأن دراستها اقتصرت تقريبا على النباتات، هي الفيرويدات، وهي عبارة عن خيوط من الحمض النووي الريبي من دون غلاف.
بقايا قديمة؟
لكن المسلات تتميز عن الفيرويدات بأنها أكثر تعقيدًا بعض الشيء. فالفيرويدات لا تجيد استنساخ نفسها، في حين أن المسلات تبدو، مثل الفيروسات، قادرة على التحكم في إنتاج البروتينات.
ولا تتوافر معطيات بعد عن وظائف هذه المسلاّت، وهو أحد الأسئلة الكثيرة التي أثارها اكتشافها.
ورأى بعض الباحثين أن لها دورا، قد يكون إيجابيا أو سلبيا، في صحة الإنسان، وإلاّ لما بقيت بوفرة داخل جسمه. لكنّ كثرا يحاذرون الخروج باستنتاجات.
وقال مجذوب إن ثمة "وجهة نظر مفادها أن الأشياء موجودة لأن لها غرضا في الكائن الحي، وهذه ليست بالضرورة الحال دائما". ولاحظ أن "وجود المسلات يعود إلى أن التطور البشري مكّنها من البقاء".
إلاّ أن الباحث شرح أن بعض الهياكل المماثلة أثبتت تأثيراتها، بدءا بموضوع دراسته، وهو فيروس التهاب الكبد الوبائي من النوع "د"، وهو في الواقع خيط دائري من الحمض النووي الريبي لا يمكنه العمل إلاّ بطريقة تابعة بالاشتراك مع فيروس التهاب الكبد الوبائي "ب" الأكثر تعقيداً.
وثمة سؤال كبير آخر تطرحه المسلات: هل تعطينا أدلة حول حيثيات ظهور الحياة على كوكب الأرض؟
في رأي بعض الخبراء أن المسلات تنضم إلى الفيرويدات في إضفاء صدقية على فرضية "عالم الحمض النووي الريبوزي"، وهي فكرة مفادها أن أشكالاً بسيطة جدا من الحياة، قائمة على الحمض النووي الريبوزي، كانت موجودة قبل ظهور الحمض النووي.
ويشكل الحمض النووي المادة الوراثية للإنسان، ويُترجم إلى بروتينات بواسطة خلايا الإنسان من خلال المرور عبر الحمض النووي الريبوزي، الأقل استقرارا بكثير. أما "عالم الحمض النووي الريبوزي" فأكثر بساطة، لكنه يتكون أيضا من كائنات حية أقل تعقيدا إلى حد كبير من الحياة الحالية.
وأشار مجذوب إلى أن المسلات والفيرويدات قد تكون، وفقا لبعض العلماء، "بقايا ما يمكن تسميته حساء الحمض النووي الريبي الأصلي".
لكنّ التمهّل مستحسن هنا أيضا، فوجود المسلات قد يدعم هذه المقولة، ولكن من الممكن أيضا أن إنتاجها يتم عشوائيا بواسطة الخلايا والبكتيريا، من دون أن تكون مصدرا من بقايا الماضي البعيد.
ويلتزم مكتشفوها التحفظ أصلا. وقال المعدّ الرئيسي للدراسة إيفان زيلوديوف "في الوقت الراهن، ليست لدينا الأدوات التي تسمح لنا بتقدير مدى ارتباط المسلات ببعضها بعضا، وبالتالي كم عمرها".
وأضاف "أفضّل الامتناع عن التكهن".