“حماد” يوجه بتسهيل إجراءات القبول للطلاب النازحين من المناطق المتضررة من الفيضانات
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
الوطن|متابعات
دعا رئيس مجلس وزراء الحكومة ورئيس اللجنة العليا للطوارئ والاستجابة السريعة، “أسامة حماد” وزراء التعليم العالي والبحث العلمي، والتربية والتعليم، والتعليم التقني، إلى العمل على تسهيل إجراءات القبول والتسجيل للطلاب النازحين من مناطق الجبل الأخضر التي تضررت جراء إعصار “دانيال”.
تأتي هذا الدعوة بهدف عدم التشديد في الوقت الحالي على تقديم الوثائق الرسمية المطلوبة، وبدلاً من ذلك، الاكتفاء بالوثائق المتاحة لديهم حالياً، مع فتح الباب لتقديم باقي المستندات المطلوبة في وقت لاحق عندما تسمح الظروف.
الوسومالتربية والتعليم التعليم العالي اللجنة العليا للطوارئ والاستجابة السريعة ليبيا مجلس وزراء الحكومة
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: التربية والتعليم التعليم العالي اللجنة العليا للطوارئ والاستجابة السريعة ليبيا مجلس وزراء الحكومة
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء المجر يتحدى “الجنائية الدولية” بدعوة نتنياهو لزيارة بلده!
نوفمبر 22, 2024آخر تحديث: نوفمبر 22, 2024
المستقلة/- في خطوة مثيرة للجدل، أعلن رئيس وزراء المجر فيكتور أوربان، اليوم الجمعة، أنه سيقوم بدعوة نظيره الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى المجر، متحديًا بذلك المذكرة الصادرة بحق الأخير من قبل المحكمة الجنائية الدولية.
وقال أوربان في مقابلة مع الإذاعة الرسمية: “لا خيار أمامنا سوى تحدي هذا القرار”، مؤكداً أنه سيضمن لنتنياهو أن المذكرة القضائية لن تؤثر على زيارته المقررة.
هذه التصريحات تأتي في وقت حساس، حيث أصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرات توقيف بحق كل من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع الإسرائيلي السابق يوآف غالانت، والقيادي في حركة حماس محمد الضيف، بعد تزايد الانتقادات الدولية لتصعيد الهجمات الإسرائيلية في غزة.
ورغم أن المجر تعد من بين الدول التي صادقت على نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية، إلا أن أوربان أبدى موقفًا حازمًا في دعم إسرائيل وتحدي القرار القضائي، مبررًا ذلك بأن أمن إسرائيل “يجب أن يكون الأولوية”.
ورغم أن المحكمة الجنائية الدولية تعتبر القرار ذا طابع قانوني دولي، إلا أن إسرائيل لم توقع على الانضمام إلى المحكمة، ما يعزز موقفها في رفض الاعتراف بهذه المذكرات.
من جانبه، رد نتنياهو على القرار عبر بيان صادر عن مكتبه، حيث قارن القرار مع “محاكمة دريفوس”، في إشارة إلى القضية الشهيرة للنقيب اليهودي الفرنسي ألفرد دريفوس الذي اتهم ظلماً بالتجسس في نهاية القرن التاسع عشر قبل أن تتم تبرئته.
أما غالانت، فقد اعتبر قرار المحكمة “سابقة خطيرة تشجع الإرهاب”، وأكد أن القرار يسعى لوضع إسرائيل في نفس خانة المسؤولية مع حماس.
تجدر الإشارة إلى أن قرار المحكمة الجنائية الدولية يمثل تحديًا أمام إسرائيل وداعميها في الغرب، وقد يضعها في مواجهة مع بعض الدول التي تلتزم بالقانون الدولي.