اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. قيادات الأحزاب: نؤيد «السيسى» لأنه «الأقدر والأقوى» على قيادة البلاد
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- قيادات الأحزاب: نؤيد «السيسى» لأنه «الأقدر والأقوى» على قيادة البلاد
- المشاركون فى ندوة «الوطن»: وفّر حياة كريمة لأهل الريف.. وقضى على الإرهاب
- «مستقبل وطن»: أعاد للدولة شبابها بعدما أصابها الهرم والعجز.
- «حماة الوطن»: قاد مسيرة التنمية واستعاد شخصية الدولة وبعث فيها الروح وأحيا مظاهر الجمال فى البلاد
- «المؤتمر»: استعاد مصر بعد محاولة اختطافها من التنظيم الإرهابى وأكثر من 60 حزباً أعلنت الاحتشاد خلفه
- «مصر أكتوبر»: حقق الكثير من الإنجازات فى البنية التحتية وأنشأ المصانع.. ودعم التعليم بمدارس جديدة وجامعات أهلية
- وزير الصحة: مصر حققت تقدُّماً كبيراً فى علاج سرطان الأطفال خلال السنوات الماضية
- «عبدالغفار»: الدولة لا تدّخر أى جهد فى مكافحة المرض.. وستواصل العمل مع الشركاء للنهوض بجودة الخدمات الصحية
- «حياة كريمة»: تركيب 13 محطة طاقة شمسية فى القرى
- «التنمية المحلية»: المحطات تخدم مجمعات الخدمات والمدارس ووحدات الإسعاف ومبانى الحضانات
- الأهلى: درس خصوصى فى اللغة العربية لـ«موديست»
- الزمالك: محاولات لحل أزمة مستحقات «زيزو والأجانب»
- نافذة رأي
- عادل حمودة يكتب: «ما إن توليت مسئولية تحرير مجلة «روزاليوسف» فى عام 1992 حتى دعوت هيكل ليقول كلمته على صفحاتها».
- فريدة الشوباشي تكتب: «وضع زوجى السماعة وأنا أسأله: ماذا بك؟.. احمرّ وجهه وطفرت الدموع من عينيه وهو ينطق بالكلمة الساحرة.. عبرنا».
- سيد حسين يكتب: «ربما تحتاج البشرية إلى هدنة مع الذات لتفنيد ما آلت إليه الأوضاع نتيجة هذا التسارع الهائل فى تكنولوجيا المعلومات».
- روان مسعد تكتب: «يبدو الأمر تافهاً سطحياً، ولكنى كلما قابلت شخصاً جديداً لا أحبه أو أشتهيه، أجد نفسى أبحث فيه عن ورق العنب».
- عبدالرحمن قناوي يكتب: «أحمل سلامات رفاق الرحلة لأمى التى استقبلت الحقنة الأخيرة بابتسامة راحة مَن ألقى عبئاً ثقيلاً أنهكه».
- محمد غالب يكتب: «قررت فى نهاية رحلة بولندا، ولأول مرة أنه وأثناء العودة إلى القاهرة، أن أحضر قائمة موسيقية أسمعها وأنا على الطائرة».
- قيادات الأحزاب: تأييدنا لـ«السيسى» ليس عاطفياً وإنما لأنه «الأقدر والأقوى» على قيادة البلاد فى المستقبل
- المشاركون فى ندوة «الوطن»: انتصر للبسطاء.. ووفّر حياة كريمة لأهل الريف.. وقضى على الإرهاب وعبر بالدولة إلى بر الأمان
- «المؤتمر»: الرئيس تولى شئون مصر فى مرحلة مهمة وفارقة.. واختلاف السلطة أو تغيير الأفكار والمفاهيم يعيدنا إلى الخلف وندعمه لفترة جديدة أعاد إحياء توشكى ودشّن 22 مبادرة فى الصحة والتعليم والسكن والحماية الاجتماعية.. وساعد على تجاوز تحديات الجهاز الإدارى للدولة توافر الإرادة السياسية القوية أسهم فى تحقيق برنامج الرئيس.. وكان عاملاً أساسياً فى العبور بمشروعات تنموية كان من الصعب تحقيقها
- «مصر أكتوبر»: قاد البلاد بعد ثورتين.. وحقق الكثير من الإنجازات فى البنية التحتية وأنشأ المصانع.. ودعم التعليم بمدارس جديدة وجامعات أهلية.. وتنمية الصعيد وتطوير العشوائيات خير دليل «السيسى» قاد مسيرة التنمية واهتم بالشباب وأطلق «تنسيقية شباب الأحزاب» والأكاديمية الوطنية للتدريب كرّم المرأة ومكّنها سياسياً واقتصادياً ونحن أول من أطلق حملة «بأمر الشعب» عام 2014
- «مستقبل وطن»: أعاد للدولة شبابها بعدما أصابها الهرم والعجز انتشلها من مرحلة «شبه دولة» تعانى من غياب الأمن وتدهور المرافق والخدمات استعاد دور مصر الريادى الإقليمى والعالمى والمحلى
- «حماة الوطن»: استمرار الرئيس فى الحكم ضرورة لضمان وحدة واستقرار الدولة تأييدنا ليس عاطفياً لرجل جاء فى لحظات تاريخية لكنه ممنهج وقوى ومقرات الحزب مفتوحة لدعم الرئيس فى الانتخابات المقبلة ترشح الرئيس السيسى لدورة رئاسية جديدة ضرورة لأنه رجل المرحلة الذى بدأ التنمية واستعاد شخصية الدولة المصرية مرة أخرى وبعث الروح فى الدولة تنموياً
- رسائل إلى الرئيس السيسي
-مقال رأي لـ سحر الجعارة، بعنوان: محاصرة «المال السياسي»
-مقال رأي لـ ضياء السبيري، بعنوان: «لهذا ندعم الرئيس لفترة رئاسية جديدة»
- قيادات البنك الآسيوى عن العاصمة الإدارية: «دُرة المدن الذكية»
- «تشون»: منبهرون بسعى الدولة المصرية الحثيث لتحسين جودة حياة أبنائها.. و«ليموتوفسكى»: نتطلع للمشاركة فى مشروعات البنية التحتية بمصر.. و«نينو»: مصر قدمت نموذجاً عمرانياً وتنموياً أكثر إبداعاً لبناء مستقبل يرتكز على المدن الصديقة للبيئة
- عضو «مجلس الأمناء»: تعليق جلسات «الحوار الوطنى» أكبر ضمانة لنزاهة انتخابات الرئاسة
- جمال الكشكى: استكمال المناقشات لكل القضايا والتوصل إلى المخرجات النهائية بعد الاستحقاق
- نافذة رأي.. 100 سنة هيكل
- مقال رأي لـ عادل حمودة، بعنوان: «رفيق مشاكل تجرجر أذيالها»! «2»
- مقال رأي لـ فريدة الشوباشي، بعنوان: «العبور العظيم»
- مقال رأي لـ عبدالرحمن قناوي، بعنوان: «أسبوع آلام الإنترفيرون»
- مقال رأي لـ أشرف شرف، بعنوان: «حاورت هؤلاء: أحمد رمزي الولد الشقي»
- مقال رأي لـ روان مسعد، بعنوان: «ورق عنب وكرنب»
- مقال رأي لـ سيد حسين، بعنوان: هدنة مع الذات.. عقلنة وسائل التكنولوجيا الثورية
- مقال رأي لـ نشوى الحوفي، بعنوان: العين على أفريقيا والعين عليها حارس
- مقال رأي لـ محمد غالب، بعنوان: حكايات كرسي شوبان
- مقال رأي لـ عبدالحفيظ سعد، بعنوان: قصة «حابي وإيزادورا»
- تزامناً مع اليوم العالمى للغة الإشارة
- الذكاء الاصطناعى .. بوابة «الصم» لوظائف المستقبل
- بتوقيع «بشرى» مشروع سينمائى جديد فى انتظار أحمد عز
- ملابس أطفال بمعايير طبية وخبرة صيدلانية.. واللى مايعرفش يقول «سيرا»
- على طريقة «أمم أفريقيا» حفل تخرج بدأ بالسلام الوطنى لمصر والسنغال
- «أحمد وتاتيانا».. قصة حب مصرية إيطالية أثمرت ولدين ومشروع تبادل أعمال
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الوطن عدد الوطن غدا جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
امراة في زمن الحرب تحسب كل “طلقة” عليها: تعليق على مقال عبد الله علي ابراهيم
امراة في زمن الحرب تحسب كل "طلقة" عليها: تعليق على مقال عبد الله علي ابراهيم (قراءة في تاسيس نيروبي: الاصولية العلمانية" بتاريخ 2 مارس 2025 ميبدأ المقال بالانتقال من الحالة السرمدية "النخب و إدمان الفشل" الى حال الصفوي بعد الحرب "فالصفوي لزيم هاجس تشقق السودان بعد انفصال جنوبه عام 2011 م. فصارت كل صيحة مثل تلك التي في نيروبي عليهم. .و هذا الهاجس المخيم قريب من عبارة سودانية تقول إن كل زوجة مهجسة ما عاشت ب "طلقة" من زوجها"...في تعبير صارخ عن الاصولية الذكورية المتحكمة في مخيلة و افكار البعض....على المدي... و الابدية.. علمانياً كان أو غير علماني.
في زمن الثورة ..لم تخف النساء من الرصاص وصدقت من قالت " الطلقة ما بتكتل ...بكتل سكات الزول" فاسمعت وأوعت...و في زمن الحرب تعيش النساء تحت وطاة المعاناة و تحت هاجس "الطلقة" و التدوين ...و الاغتصاب و الزواج القسري... و النزوح و االجوء....لكنها في المقال ... تعيش تحت هاجس أخر...تجري به الامثال...و تسخر.
اختزل الكاتب كل وجود المرأة السودانية في الزواج و توجسها .ما عاشت- من طلقة من زوجها. نعلم أن الامثلة تُساق للدلالة على معان بليغة ...تحفز على المتابعة لمنهج و عبارات مثل "مدى تمسك شعوبنا (بمن فيهن النساء المتزوجات على ما اعتقد) ... و شوقها الدائم للحرية و الحياة العزيزة الكريمة". الا ان ما كتب في المقال يبرز تناقض الفكرة و المضمون من حيث الشكل و المعنى المقصود من احتدام هاجس الانفصال الذي يضطرم.. ومع مفارقة روح النص المكتوب للواقع بالاستشهاد بالعبارة السودانية التي اشار اليها.. و يصح عليها توصيف ..(.ضعف الطالب و المطلوب).
المقال و منذ أول فقرة يجرد القارئ الحصيف من أي رغبة في متابعة الغرض الذي تصدر المقال و هو استحقاق النقاش " إذ ان اجتماع نيروبي قد صدر عنه مع ذلك ما استحق أن يناقش في حد ذاته لإذكاء عادة الثقافة في سياستنا التي غلبت فيها عادة المعارضة. فتكاثرت التحالفات في بيئة المعارضة حد الإملال و تناسخت الوثائق عنها فلا جديد، أو هكذا خيل لنا".
ذكر الكاتب ان المقال هو بحث في احدى صفاته. هل لاحظ الدكتور عبد الله ضمن بحثه ان المشروع السياسي المشار اليه ضم اكثر من عشرين توقيعاً لم يكن من بينها اسم لأي امرأة سودانية؟ و هل يا تري من بين الذين عناهم المقال بضرورة النقاش حول ما استحق ضمن وثيقتي نيروبي، النساء اللاتي يعشن "مهجسات بطلقة". فيما أري أن الكاتب بحاجة لارجاع النظر في ما يحدث علي الساحة السودانية و ما يحدث في الفضاء السياسي و الاجتماعي و الإغلامي من واقع المشاركة المتميزة للنساء السودانيات في زمن الحرب، محلياً و اقليمياً و عالمياً.
قبل ان أجازف صباح اليوم و أقرأ الجزء الأول من التحذير للدكتور عبد الله علي ابراهيم...قرأت المقال الموجز لرندا عطية في سودانيز اون لاين بتاريخ الأول من مارس 2025 م "و يا زهرة أنا في خطر" ...مقال رائغ من السودان ... لامراة تكتب عن دورها كحافظة للتراث..و قائمة على بابه...و كيف تطوع أدواتها ل "عواسة الحلو مر"... العلامة المميزة لصناعة المرأة السودانية و اختراعها على مر العصور..و طبق الأصل... ذكرت لي لاجئة في احدي دول الجوار كيف انها وجدت ألة جديدة...تشبه ألة عواسة "الحلو مر" ..ملقاة على قارعة الطريق و كان الخظ قد عناها في يومها ذاك و اذا بها تتجلي و تتحدى كل الصعاب لتقوم بعمل "الحلو مر" رغما عن انف الحرب .. في بلد غريب لا يعرف نار الصاج و لا حكمة مشروعية علبة الصلصة .و عرفت ان العُرى في نسائنا ..اللاتي يمتهن الحياة. موثقة ...وان امشاجها في امتنا منذ الازل.
والثامن من مارس يتهادى الينا...نقرأ كل يوم عن فعاليات تذكر بالمرأة و نضالاتها...و" لو بايدي " كنت أرسلت دعوة لكل من عائستي (الأبريه) الى فعالية قاعة البرت هول في لندن يوم 8 مارس 2025 م لمشاركة الماجدات من امثال انجيلا ديفزالفعالية التاريخية... .يدعين للتلاقي سويا.. و .لترقي معها سلم المجد رقيا..و لتذيع الطهر في دنيا الجمال و تشيع النور في سود الليالي.
و ارجو ان لا يستحل الجزء الثاني من المقال...صمت فمي.... في الاشهر الحرم.
ايمان بلدو
eiman_hamza@hotmail.com