نائب وزير الخارجية يبحث مع وزير “شؤون الشرق الأوسط” البريطاني تطورات اتفاقية “خور عبدالله”
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
التقى نائب وزير الخارجية السفير الشيخ جراح جابر الأحمد الصباح اليوم الجمعة وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا والأمم المتحدة في وزارة الخارجية والكومونولث والتنمية اللورد طارق أحمد وذلك على هامش أعمال الدورة الـ78 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.
وقالت (الخارجية) في بيان لها ان اللقاء ناقش آخر التطورات ذات الصلة بقرار المحكمة الاتحادية العليا العراقية القاضي بعدم دستورية قانون التصديق على اتفاقية تنظيم الملاحة البحرية في (خور عبدالله) والمغالطات التاريخية التي تضمنها والغاء العراق بروتوكول المبادلة الأمني في خور عبدالله مع دولة الكويت الموقع عام 2008.
المصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: بريطانيا وزارة الخارجية
إقرأ أيضاً:
عين الأسد تستعين بقوات النخبة في حماية اسوارها الخارجية
بغداد اليوم - الانبار
كشف مصدر مطلع، اليوم الجمعة (15 تشرين الثاني 2024)، عن تغييرات جوهرية في اليات حماية اسوار قاعدة عين الأسد غرب العراق,
وقال المصدر في حديث لـ "بغداد اليوم"، ان "القوات الامريكية المتمركزة في أجزاء واسعة من قاعدة عين الأسد غرب العراق بدأت بإجراء تغييرات جوهرية حول اليات حماية اسوارها الخارجية منذ أسابيع من خلال الاستعانة بقوات ذات كفاءة اعلى اي من النخبة في مسك مناطق محددة".
وأضاف ان " عين الأسد تتعامل مع توترات الشرق الأوسط على انها مصدر تهديد مباشر من نواحي انها قد لا تقف عند المسيرات او الصواريخ بل تصل الى الهجمات البرية من قبل ما تصفهم بالأعداء".
وأشار الى ان " التدريبات في داخل القاعدة توقفت خلال الساعات الماضية بدون معرفة الأسباب الا ان نشاط تحليق المسيرات لايزال ضمن معدلاته الطبيعية دون اي تغييرات".
وكان مصدر مطلع، كشف الاربعاء (13 تشرين الثاني 2024)، عن بدء ما اسماها بالتحصينات الخارجية لثلاثة محاور من قاعدة عين الأسد غرب محافظة الانبار.
وقال المصدر في حديث لـ "بغداد اليوم"، ان "الجهد الهندسي للقوات الامريكية المتمركز في قاعدة عين الأسد غرب الانبار بدء منذ ساعات الفجر الاولى في عمل تحصينات خارج اسوار القاعدة من 3 محاور للمرة الاولى منذ سنوات".
وأضاف ان" التحصينات تأتي في اطار مساعي القاعدة لتأمين محاورها الرئيسية وسط توترات الشرق الأوسط واحتمالية تعرضها الى هجمات مباشرة".
وأشار الى ان" التحصينات لا يعرف ماهي محاورها الرئيسية لكن يبدو ان قلق الأمريكيين دفعهم للمزيد من الإجراءات الوقائية في محيط اكبر قاعدة عسكرية تتمركز بها قواتهم على مستوى البلاد وتشكل نقطة ارتكاز مهمة في الشرق الأوسط بشكل عام".