صدى البلد:
2025-03-16@03:18:14 GMT

لوتس | مواصفات أول سيارات بريطانية في مصر

تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT

تبدأ شركة لوتس البريطانية طرح منتجاتها لأول مرة بمصر باعتبارها علامة تجارية فاخرة ومتفردة تجسد روح السيارات الرياضية عالية الأداء، والسيارات الكهربائية العصرية، وتكنولوجيا السيارات المتطورة.

السيارة LOTUS EMIRA – وهي السيارة "الأكثر إبتكاراً على الإطلاق" والتي تجمع بين الأداء الرياضي المتفوق والتصميم الرائع.

 

 

تأتي السيارة إيميرا V6 بمحرك V6 بقوة استثنائية 400 حصان، مما يضمن توفير أداء رياضي استثنائي وسرعة مذهلة، ويجمع تصميمها الأنيق بين الجمال والوظائف العملية، مما يجعلها سيارة فاخرة تجمع بين الأناقة والقوة، حيث أنها مزودة بقدرات تقنية متقدمة، ونظام فرامل متطور، لضمان أداءً استثنائياً أكثر استقراراً على الطريق

كما يتميز التصميم الداخلي للسيارة بطابعه الخلاب، حيث يأتي بجلد الكانتارا وبأكثر من لون، ويجمع بين الراحة والتكنولوجيا المتقدمة، مما يوفر تجربة قيادة مميزة لعشاق السيارات الفاخرة والرياضية.

ياتى ذلك من خلال عز العرب للسيارات كوكيل للمجموعة البريطانية الشهيرة بمصر.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

إرث الاستعمار في المتاحف البريطانية.. رفات الأفارقة تثير الجدل

اعتبر عدد من المشرعين البريطانيين والمنظمات غير الحكومية والباحثين أن "الفراغ التشريعي" الذي يسمح للمتاحف ومؤسسات أخرى بحفظ وعرض رفات أفارقة أُخذ خلال الحقبة الاستعمارية، ودعوا الحكومة إلى معالجة هذا الموضوع المهم.

وكانت رفات لأفارقة، على مدى قرون مثل جثث محنطة وجماجم وأجزاء أخرى من الجسم، تجلب إلى بريطانيا وغيرها من القوى الاستعمارية السابقة، غالباً "كغنائم" أو كسلع تُباع ويجري عرضها في المتاحف.

وتزداد الدعوات عالمياً لإعادة هذا الرفات، وكذلك الأعمال الفنية المنهوبة، إلى مجتمعاتها أو بلدانها الأصلية.

ورغم بذل بعض الجهود لمواجهة هذه القضية التي طال أمدها، ما زال رفات أفارقة محفوظاً في مؤسسات مختلفة بجميع أنحاء البلاد، مثل المتاحف والجامعات.

وقالت كوني بيل، من مشروع "تحرير الأرشيف من الاستعمار"، في فعالية نظمتها أمس الأربعاء مجموعة برلمانية متعددة الأحزاب معنية بالتعويضات، برئاسة النائبة عن حزب العمال بيل ريبيرو-آدي "لا يمكننا السماح بانتزاع إنسانية أسلافنا".

وسبق أن عرضت ريبيرو-آدي القضية على البرلمان، قائلة إن دور المزادات تدرج رفاتا يعود إلى الحقبة الاستعمارية للبيع، على منصات التجارة الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي.

وتراجعت دار مزادات في تيتسوورث أوكسفوردشاير، عن بيع رفات بشرية، منها جماجم تعود لشعب إيكوي في غرب أفريقيا وذلك بعد انتقادات وجهها سكان محليون ونشطاء.

وذكرت نائبة رئيس الوزراء البريطاني أنجيلا راينر بأنه من المروع سماع رواية ريبيرو-آدي، ووافقت على مواصلة مناقشة القضية. وقالت ريبيرو-آدي أمس إنه سيعقد اجتماع مع وزير الثقافة قريبا.

وسوف تقدم مجموعة متعددة الأحزاب إلى الحكومة 14 توصية سياسية، منها تجريم جميع عمليات بيع الرفات "على أساس أنها ليست سلعا تجارية بل بشر".

مقالات مشابهة

  • الآن.. غارات أمريكية بريطانية جديدة على اليمن (الأماكن المستهدفة)
  • سارة الودعاني تفاجئ شقيقها بهدية فاخرة تتجاوز نصف مليون.. فيديو
  • 7 سيارات تفوز بجائزة السلامة.. وهذه السيارات خاسرة
  • أخبار السيارات| 5 سيارات يابانية تبدأ من 850 ألف جنيه.. اركب نيسان صني أعلى فئة 2024 بأقل سعر
  • أفضل 3 سيارات مستعملة فاخرة في أسواق المملكة
  • أخبار السيارات| أضرار فلتر الهواء المتسخ بـ مقصورة السيارة.. تعرف على أهمية الشاشات بالسيارات
  • مواصفات نيسان جوك 2025 الجديدة
  • أنحف هواتف آبل قريباً.. تسريبات تكشف مواصفات iPhone 17 Air
  • إرث الاستعمار في المتاحف البريطانية.. رفات الأفارقة تثير الجدل
  • أخبار السيارات| مواصفات هيونداي توسان 2025 ..أفضل 3 سيارات مستعملة في السوق السعودي