يمانيون:
2024-11-17@08:39:43 GMT

حرائق في مستوطنات غلاف غزة بفعل بالونات متفجرة

تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT

حرائق في مستوطنات غلاف غزة بفعل بالونات متفجرة

يمانيون../

تسببت بالونات حارقة أطلقت من قطاع غزة، ظهر اليوم الجمعة، باتجاه المستوطنات الصهيونية باندلاع حرائق واشتعال نيران.

وأفادت مراسلة شبكة المسيرة في غزة بإطلاق عشرات البالونات المتفجرة باتجاه مستوطنات الغلاف واندلاع حرائق عدة في الأراضي المحتلة.

من جهتها ذكرت خدمة الإطفاء والإنقاذ الصهيونية، بإخماد 5 حرائق في مستوطنات الغلاف بفعل بالونات حارقة أطلقت من غزة.

وقالت قناة “كان” الإسرائيلية، إنّ حريقًا اندلع في أحراش داخل السياج الفاصل، بفعل بالونات حارقة من غزة.

وذكر شهود عيان من المستوطنات المحاذية للمنطقة الحدودية، أنهم شاهدوا إطلاق كميات كبيرة من البالونات الحارقة باتجاه منطقة الغلاف الحدودي مع قطاع غزة في ساعات الصباح الباكر هذا اليوم.

ويطلق الشبان الفلسطينيون البالونات الحارقة؛ ردًّا على اعتداءات الكيان الإسرائيلي، بحق سكان القطاع.

ومنذ يوم الأربعاء الماضي، استشهد 6 فلسطينيين برصاص العدو الإسرائيلي قرب الحدود الشرقية في مخيمات العودة ضمن فعاليات شعبية وجماهيرية نصرةً للمسجد الأقصى ومدينة القدس، وتضامنًا مع الأسرى في سجون الاحتلال.

# قطاع غزة#بالونات حارقة#حرائق‎#فلسطين المحتلة#مستوطنات غلاف غزةالكيان الصهيوني

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

خبير: البراكين "مصدر خفي" لثاني أكسيد الكربون المسبب للاحترار المناخي

واصلت مناطق بركانية ضخمة إطلاق ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي، بعد فترة طويلة من توقف نشاطها السطحي، مما يفسّر مدة بعض موجات التغير المناخي، بحسب دراسة نُشرت الأربعاء.

ووفق “وكالة الصحافة الفرنسية”، يقول بنجامين بلاك، عالم البراكين في جامعة روتجرز - نيو برونسويك بالولايات المتحدة، وقائد الدراسة التي أجراها فريق من علماء الجيولوجيا من مختلف أنحاء العالم، إنّ «النتائج التي توصّلنا إليها مهمة؛ لأنها تحدّد مصدراً خفياً لثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي، خلال موجات احترار مفاجئ على الأرض استمرت لفترة أطول بكثير مما كنّا نتوقع».

ويضيف بلاك في بيان مصاحب للدراسة المنشورة بمجلة «نيتشر جيوساينس»: «نعتقد أننا وجدنا جزءاً مهماً من لغز متعلق بكيفية تعطّل المناخ على الأرض، وربما بمقدار الأهمية نفسه عن كيفية تعافيه».

وترتبط «مناطق بركانية واسعة النطاق» (LIPs)، وهي مناطق واسعة تشكّلت نتيجة انفجارات ضخمة للصهارة خلال فترة جيولوجية قصيرة، بـ4 من 5 موجات انقراض جماعي كبرى منذ ظهور الحياة المعقّدة على الأرض.

وأطلقت هذه الانفجارات كميات هائلة من الغازات في الغلاف الجوي، بينها ثاني أكسيد الكربون والميثان، مما تسبّب بظاهرتَي الاحترار المناخي وتحمّض المحيطات.

وقبل 252 مليون سنة، وفي نهاية العصر البرمي، أدى النشاط البركاني المكثّف في إحدى هذه المناطق، وهي مصاطب سيبيريا، إلى موجة خسارة في التنوع البيولوجي كانت الأشد في تاريخ الكوكب؛ إذ انقرض أكثر من 90 في المائة من الأنواع البحرية، و70 في المائة من الأنواع البرّية.

واستمرت ظاهرة الاحترار المناخي والمعدلات المرتفعة لثاني أكسيد الكربون، واضطرابات دورة الكربون لنحو 5 ملايين سنة، أي حوالي 3 ملايين سنة بعد فترة النشاط البركاني.

وهذا التعافي الأبطأ للمناخ مما توقعته النماذج الجيوكيميائية المناخية الحيوية، يثير اهتمام العلماء منذ فترة طويلة.

فهل ثمة عتبات في حال تخطيها تتوقف أنظمة تنظيم المناخ الطبيعي عن العمل؟ وإذا لم يكن الأمر كذلك، فكيف يمكن تفسير مدة هذه الموجات وهي أطول بكثير من النشاط البركاني الذي تسبّب بها؟

انبعاثات من الأنشطة البشرية

جمع معدو الدراسة تحليلات كيميائية للحمم البركانية، ووضعوا نماذج حاسوبية تحاكي الذوبان داخل الأرض، وقارنوا النتائج مع السجلات المناخية المحفوظة في الصخور الرسوبية، قبل طرح الفرضية القائلة بأن مرحلة النشاط البركاني السطحي لن تكون الوحيدة التي تشهد إطلاق ثاني أكسيد الكربون.

وحتى عندما توقفت الانفجارات، استمر إنتاج الصهارة في عمق قشرة الأرض ووشاحها، واستمرت في إطلاق غاز ثاني أكسيد الكربون، مما أدى إلى احترار طويل الأمد.

وفي حال تأكيد فرضية هذا المصدر «الخفي» لثاني أكسيد الكربون، فقد يعني ذلك أن «منظم الحرارة» للأرض يعمل بشكل أفضل مما كان يعتقد العلماء، بحسب مُعِدِّي الدراسة.

لكن هذا النوع من البراكين “لا يمكنه بالتأكيد تفسير التغير المناخي الحالي”، على ما يوضح بلاك لـ«وكالة الصحافة الفرنسية».

 

ويشير إلى أن هذه «الظاهرة النادرة والاستثنائية جداً، قادرة على جمع ما يكفي من الصهارة لتغطية الولايات المتحدة القارّية أو أوروبا بطبقة من الحمم البركانية بعمق نصف كيلومتر»، وقد شهدتها الأرض آخر مرة قبل 16 مليون سنة.

وحالياً يمثّل الكربون المنبعث في الغلاف الجوي من مختلف براكين الأرض مجتمعةً «أقل من 1 في المائة» من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون المرتبطة بالأنشطة البشرية، بحسب بلاك.

ويقول: «تشير دراستنا إلى أن أنظمة التحكم في مناخ الأرض تستمر في العمل حتى في ظل ظروف قاسية»، مما يمنحه الأمل في أن «العمليات الجيولوجية ستكون قادرة على إزالة ثاني أكسيد الكربون الناتج عن الأنشطة البشرية من الغلاف الجوي تدريجياً، لكن ذلك سيستغرق مئات الآلاف إلى ملايين السنين».

مقالات مشابهة

  • «مسبار الأمل» يوفر 25 ورقة ودراسة بحثية عن المريخ
  • “القسام” تستهدف مستوطنة “سديروت”برشقةٍ صاروخية
  • كتائب القسام” تستهدف مستوطنة “سديروت”برشقةٍ صاروخية
  • شرطة الدمام تعلن بالصورة الاطاحة بمقيم يمني قتل عمه بسكب مادة حارقة عليه وطعنه بسلاح أبيض
  • جيش الاحتلال يعتراض صاروخين أطلقا من غزة باتجاه سديروت
  • إطلاق صاروخين من شمال قطاع غزة صوب مستوطنات الغلاف
  • ضبط مقيم لاعتدائه على آخر بسكب مادة حارقة وطعنه بالدمام ..فيديو
  • الفارق بينهما أقل من دقيقة.. انفجارا العاصمة البرازيلية جزء من هجوم واحد
  • كوريا الجنوبية تعوض المتضررين من بالونات "قمامة" الجارة الشمالية
  • خبير: البراكين "مصدر خفي" لثاني أكسيد الكربون المسبب للاحترار المناخي