تجارب سينمائية في احتفال "اثراء" باليوم الوطني 93
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
يواصل مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي "إثراء" احتفاله باليوم الوطني السعودي الـ93 بتنظيم باقة متنوعة من البرامج والفعاليات التي تبرز هوية المملكة الأصيلة وتعكس ثراءها الثقافي وتنوع إرثها الحضاري.
ومنذ انطلاقة الاحتفالات، يتوافد الزوار من مختلف الأعمار إلى المركز للاستمتاع بتجربة فريدة تجمع بين التراث والترفيه.
تجارب سينمائية في احتفال "اثراء" باليوم الوطني 93- اليوم
فعاليات متنوعةتنتشر الفعاليات المتنوعة على مساحة المركز، حيث يتم تقديم 30 فعالية متنوعة تشمل العروض الأدائية المبهجة، وورش العمل، والعروض الموسيقية المليئة بالحيوية، والفلكلور الساحر، والألعاب التراثية التقليدية، والحرف اليدوية المبدعة، والمعارض الفنية المتميزة، بالإضافة إلى العروض السينمائية التي تأخذ الحضور في رحلة سينمائية ممتعة وتشعل الشغف بالسينما العربية والعالمية.
ومن بين الفعاليات المميزة، يبرز عرض "نغنّي للوطن" الذي يجسد حب الوطن والانتماء ويأخذ الحضور في رحلة صوتية مميزة تحمل أجمل الأغاني التي تعبر عن الفخر والولاء للوطن الغالي.
باقة متنوعة من البرامج والفعاليات التي تبرز هوية المملكة الأصيلة - اليوم
ألعاب تراثيةوتأخذ الألعاب التراثية السعودية الحضور في رحلة إلى الماضي الجميل، حيث يتاح للزوار فرصة الاستمتاع بتجارب مفعمة بالتراث والترفيه.
وبالنسبة لعشاق الموسيقى، تقدم العروض الموسيقية الحية فرصة فريدة للاستمتاع بأنغام متنوعة وموسيقى مبهجة تحمل في طياتها الحيوية والفرح.
يواصل مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي "إثراء" احتفاله باليوم الوطني السعودي - اليوم
ولمحبي الحكايات والفنون، استضاف المركز ورش عمل المتنوعة حيث يمكن للزوار تجربة مهارات جديدة واكتشاف مواهبهم الفنية، بينما تأسر العروض الفلكلورية الأنظار بتراثها الغني وتقاليدها المميزة.
تجارب سينمائية في احتفال "اثراء" باليوم الوطني 93- اليوم
روح إبداعيةوتعكس المعارض الفنية المتواجدة في المركز الروح الإبداعية للفنانين السعوديين والعرب، حيث يتاح للجمهور فرصة استكشاف الأعمال الفنية المتنوعة والاستمتاع بتجربة فنائبة الدفاع والجمال المعاصرة.
ولا يتوقف الاحتفال عند الكبار فحسب، بل يتضمن أيضًا فعاليات متنوعة مُصممة خصيصًا للأطفال، حيث يستمتع الصغار بأنشطة ترفيهية وتعليمية تعزز قدراتهم وتنمي مواهبهم.
يتاح للزوار فرصة الاستمتاع بتجارب مفعمة بالتراث والترفيه - اليوم
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني السعودي 93 الظهران اليوم الوطني اليوم الوطني السعودي اليوم الوطني السعودي الـ93 إثراء بالیوم الوطنی
إقرأ أيضاً:
دراسة: الحنين إلى الماضي مهم للصحة النفسية
أظهرت تجارب أن الذين يشعرون بالحنين إلى الماضي أفضل في الحفاظ على الصداقات، وأن الحنين عاطفة "مهمة للصحة النفسية" من هذه الناحية.
وأفاد فريق البحث من جامعة كيوتو اليابانية بأن الذين يشعرون بالحنين إلى الماضي لديهم أصدقاء مقربون أكثر، ويبذلون جهداً أكبر في الحفاظ على الصداقات والعلاقات مقارنةً بالأشخاص الأقل عاطفية.
وقد يُقابل البعض الحنين إلى الماضي بنظرات استهجان، إذ قد يُلهم هذا الشعور صوراً باهتة عن نظارة وردية، وعاطفية مُفرطة، والعيش في ماضٍ ضائع.
لكن بحسب "هيلث داي"، يميل الأشخاص الأقل عاطفية إلى فقدان الصداقات مع مرور الوقت، بينما يحافظ الأشخاص الذين يشعرون بالحنين إلى الماضي على صداقاتهم.
3 تجاربوقال الباحثون إن النتائج المذكورة جاءت من 3 تجارب، شملت ما يقرب من 1500 شخص في الولايات المتحدة وأوروبا.
وفي التجربة الأولى، تم استطلاع آراء مجموعة من حوالي 450 طالباً جامعياً، في جامعة بافالو بنيويورك، حول مستوى حنينهم إلى الماضي وشبكات أصدقائهم.
وأظهرت النتائج أن الذين قالوا إنهم يشعرون بالحنين إلى الماضي يولون أهمية أكبر للحفاظ على صداقاتهم، وأن لديهم صداقات وعلاقات وثيقة للغاية.وسعت التجربة الثانية إلى اكتشاف تأثير الحنين إلى الماضي لدى مجموعة تضم ما يقرب من 400 أمريكي، متوسط أعمارهم 40 عاماً.
صداقات وثيقةومرة أخرى، وُجد أن الذين يشعرون بالحنين إلى الماضي يبذلون جهداً أكبر للحفاظ على الصداقات، وأن لديهم صداقات وثيقة للغاية.
واستخدمت التجربة الثالثة بيانات من مسح هولندي طويل الأمد في العلوم الاجتماعية لدراسة تأثير الحنين إلى الماضي على الشبكات الاجتماعية على مدى 7 سنوات.
وأظهرت النتائج أن الناس يميلون إلى الشعور بالحنين إلى الماضي أكثر مع تقدمهم في السن.
وأشار الباحثون إلى أن المراهقين أيضاً يمكنهم الشعور بالحنين إلى الماضي، والاستفادة منه.