في عيد ميلاده.. أحمد الفيشاوي يكشف عمر ابنه من زوجته الألماني
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
نشر الفنان أحمد الفيشاوي، عدة صور له عبر حسابه الشخصي على تطبيق إنستجرام، ظهر فيها مع ابنه الألماني «تيتوس» وزوجته الألمانية.
وتضمنت الصور، صورة شهادة غطس لـ تيتوس أحمد الفيشاوي، فوق سن الـ 12 سنة، وذلك بعد أن أتم هذا السن اليوم بشكل رسمي.
وأوضحت بطاقة الغطس لـ تيتوس أحمد الفيشاوي، أن عيد ميلاده، يوافق اليوم الجمعة 22 سبتمبر، حيث ولد في مثل هذا اليوم عام 2011.
فى مفاجأة من العيار الثقيل؛ اعترف الفنان أحمد الفيشاوي، عبر حسابه الرسمي بموقع الصور الشهير “إنستجرام”، بابنه من سيدة ألمانية.
ونشر الفيشاوي، صورا تجمعه بالسيدة الألمانية، وابنه تيتوس، من داخل منزله، وعلق الفيشاوي على الصور: “مرحبًا بك في بيتك يا بني تيتوس.. وأنا أحبك.. العائلة تأتي أولا”.
بدأت القصة، حينما نشرت لينا أحمد الفيشاوي، صورة لها عبر تطبيق إنستجرام، ظهرت فيها مع الطفل الألماني «تيتوس» وتعلن أنه شقيقها من أبيها الفنان أحمد الفيشاوي.
وعلقت لينا الفيشاوي، على الصورة آنذاك، قائلة: «هذا هو أخي تيتوس الفيشاوي ، أنا سعيدة جدًا لأنني أخيرًا لي أخ في حياتي، وأن أكون قادرة على صنع ذكريات معه - أحبك كثيرًا تيتوس، لا أستطيع الانتظار لرؤيتك قريبا».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: احمد الفيشاوي تيتوس احمد الفيشاوي أحمد الفیشاوی
إقرأ أيضاً:
التربية وتأثيرها على الطفل.. أكرم حسني يكشف عن التأثير الإيجابي لـ بابة جيه
أكد الفنان أكرم حسني، أن السوشيال ميديا ليست بالضرورة رأيًا أو معيارًا دقيقًا للحكم على الأمور، لكنها قد تكون مؤشرًا أو جزءًا من رأي الجمهور.
وأضاف أنه يهتم بها لمتابعة كل ما يحدث في العالم، لكنه في الوقت نفسه لا يصدق كل ما يُنشر على هذه المنصات، قائلًا: "مش بصدق كل أخبار السوشيال ميديا".
وقال أكرم حسني، خلال لقاء له لبرنامج “حبر سري”، عبر فضائية “القاهرة والناس”، أن طريقة النشأة والتربية تلعب دورًا أساسيًا في تشكيل شخصية الإنسان، مشيرًا إلى أن الضغوط والتحديات اليومية تتطلب أحيانًا التوجيه العلمي الصحيح لفهم الذات والتعامل مع الحياة بتوازن.
شخص سيئ
وتابع الفنان أكرم حسني، أن مسلسله "بابا جه" يُعد عملًا مهمًا، لأنه يتناول قضية التربية وتأثيرها على الطفل، موضحًا أن المسلسل يناقش كيف يمكن للنشأة أن تؤدي إلى تكوين شخص صالح أو شخص سيئ، مؤكدًا أن دور الأسرة هو الأساس في تشكيل شخصية الأبناء وتوجيههم نحو الطريق الصحيح.