موقع 24:
2025-04-17@06:31:59 GMT

روسيا ترفع الإنفاق الدفاعي إلى 6% في 2024

تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT

روسيا ترفع الإنفاق الدفاعي إلى 6% في 2024

تسعى روسيا لرفع الإنفاق الدفاعي في العام المقبل إلى 6% من نسبة الناتج المحلي الإجمالي، مقارنةً مع 3.9% في 2023، و2.7% في 2021.

ورفعت موسكو هدفها للإنفاق الدفاعي في 2023 إلى مثلين ليتجاوز 100 مليار دولار، حسب تقرير حصري لرويترز في أغسطس (آب)، بعد أن ارتفعت تكاليف الحرب في أوكرانيا، وزادت الضغط على الموارد المالية لموسكو.


ومع ارتفاع تكاليف الحرب، سجل الاقتصاد الروسي تعافياً متواضعاً مدعوماً بزيادة الإنتاج الصناعي، لكن هذه التكاليف سببت عجزاً في الميزانية بنحو 24 مليار دولار، بالتزامن مع انخفاض عائدات التصدير.

التكلفة المتصاعدة للحرب تفاقم المعاناة الاقتصادية لروسيا https://t.co/DqDUjpIM7F

— 24.ae (@20fourMedia) August 28, 2023

وأكدت وثيقة سابقة لرويترز، أن روسيا  أنفقت 17.1% من إجمالي الميزانية العامة على الدفاع الوطني،  مشيرة إلى أن أحدث البيانات المتاحة كشفت أنها أنفقت تريليوني روبل (21.1 مليار دولار) على الجيش في يناير (كانون الثاني) وفبراير (شباط) الماضيين.وفي يونيو (حزيران) الماضي، أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في منتدى سان بطرسبرغ الاقتصادي الدولي، أن المالية العامة للبلاد متوازنة بشكل عام، وأنه يجب زيادة الإنفاق الدفاعي، لتعزيز أمن روسيا.

وحسب تقديرات معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام، ارتفع الإنفاق العسكري الروسي بـ 9.2%  في 2022. 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني روسيا

إقرأ أيضاً:

نائبة التنسيقية تشكر الحكومة على تقليل حدة الآثار الاقتصادية

وجهت النائبة رشا كليب، عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، الشكر للحكومة على جهدها في تقليل حدة الآثار الاقتصادية.

وقالت “كليب”، خلال الجلسة العامة اليوم، الثلاثاء، إن هذا الجهد ظهر في الحساب الختامي للموازنة للعام المالي 2023/2024. 

في الوقت نفسه، انتقدت  عدم الاستفادة من الاستثمارات في تنفيذ المشروعات المشروعات المقررة، وقالت: "إن عدم الاستفادة بلغ 34 مليار جنيه للمستشفى الجامعي بالمنوفية و17 مليارا للهيئة العامة للأبنية التعليمية".

جاء ذلك خلال الجلسة العامة المنعقدة الآن برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي، رئيس المجلس، والتي تناقش تقرير للجنة الخطة والموازنة بشان الحساب الختامي للعام المالي 2023  -  2024.

من جانبه، طالب محمد بدراوي عوض، عضو لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب، الحكومة بتلافي الملاحظات الواردة بالتقرير.

وأكد النائب ثقته بأن الحكومة ستعمل كل ما في وسعها من أجل تلاشي تلك الملاحظات. 

وكشف عن ملاحظات غاية في الأهمية حول مشروع الحساب الختامي للعام المالي 2023  - 2024.

وقال النائب، خلال الجلسة العامة المنعقدة الآن برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي، رئيس المجلس، والتي تناقش تقرير لجنة الخطة والموازنة بشأن الحساب الختامى للموازنة العامة للدولة للعام المالى 2023/2024، إنه فى صفحة 25 جدول 1، إقرار تعديل كبير على الموازنة بقيمة 414 مليار جنيه ظهرت فى الحساب الختامى، وهو أكبر تعديل فى السنوات الخمس الأخيرة، ما يؤكد  عدم وضع الموازنة على أسس دقيقة.

ثانيا تم إنفاق الجزء الأكبر من هذا الرقم على بند فوائد الدين بقيمة 244 مليارا بالزيادة عن قيمة الفوائد الكبيرة أصلا، ليصل رقم الفوائد وحده إلى 1364 مليارا، وهو أكبر رقم تدفعه الموازنة المصرية فى تاريخها، وذلك نتيجة زيادة الاقتراض، وكذلك رفع معدل الفائدة، وبذلك ذهب المبلغ الأكبر الذى أنفق بلا أي استفادة للشعب المصرى.

وأضاف أنه على صعيد آخر، فى صفحة 37 من التقرير زادت الحصيلة الضريبية آخر 5 سنوات إلى 120%، وذلك نتيجة الزيادة المستمرة فى الضرائب والرسوم، فدفع الناس هذه الزيادة من جيوبهم فهل زادت الأجور والمرتبات بنفس النسبة؟ يرد التقرير فى الصفحة 42 بأن زيادة الأجور فى الخمس سنوات كانت 77%، أي أن الناس ارتفعت  أجورها ومرتباتها بسبة أقل من 80% ودفعت زيادة فى الضرائب والرسوم 120% فى نفس فترة الخمس سنوات الأخيرة وهذا يفسر صعوبة العيش وزيادة الفقر. 

وتساءل النائب: “كيف زادت فوائد الدين 140%، وذلك فى نفس الصفحة رقم 42 الفوائد زادت فى آخر خمس سنوات بهذه النسبة المهولة”.

واختتم بدراوي بملاحظاته التي جاءت في الصفحة 126 من التقرير، حيث وردت ملاحظات الجهاز المركزى للمحاسبات التى تتحدث عن 98 مليار جنيه دفعتها الموازنة العامة، للدولة وهى أموال دافعى الضرائب، دفعتها لأنها ضامنة لجهات مثل هيىة المجتمعات العمرانية ووزارة الداخلية ووزارة النقل وغيرها من الجهات العامة ولم تحصل عليها، وهنا تأتى الخطورة الكبيرة للضمانات الحكومية، حيث تقترض الجهات وتسدد الموازنة العامة من ضرائب الناس، وإذا عجزت المالية تضطر لمزيد من الاقتراض لسداد أموال لم تأخذها أصلا بل أخذتها جهات أخرى لمشروعات مختلفة غير ذات جدوى استثمارية ولم تلتزم بالسداد، وهنا يزيد عجز الموازنة، ولا بد من مراجعة وتقصى الحقائق عن هذه الحسابات وتلك المشروعات لتأثيرها الكبير على المالية العامة".

مقالات مشابهة

  • بلجيكا تحذر: زيادة الإنفاق الدفاعي ستؤثر سلبًا في معايير دولة الرفاه
  • «الإحصاء»: صافي الدخل الزراعي يحقق طفرة بنسبة 71.55% خلال 2023
  • مستقبل وطن: جولة الرئيس السيسي بالخليج ناجحة وستجذب الاستثمارات
  • خبير اقتصادي يرصد مكاسب جولة الرئيس السيسي الخليجية إلى قطر والكويت
  • نائبة التنسيقية تشكر الحكومة على تقليل حدة الآثار الاقتصادية
  • النواب يستكمل مناقشة الحساب الختامي للموازنة العامة للدولة 2023/2024
  • صفقة كبرى.. قطر تضخ 7.5 مليار دولار استثمارات مباشرة في مصر
  • مصر والكويت علاقات تاريخية متجذرة ورغبة مشتركة للنهوض بالتعاون الثنائي
  • الإحصاء: 1.2 مليار دولار قيمة التبادل التجاري بين مصر والكويت خلال عام 2024
  • نائبة التنسيقية تنتقد الحساب الختامى 2024/2023