مريهان حسين عبر إنستجرام: "اكتشف قيمة نفسك ولا تهتم لمن لا يعرفها"
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
نشرت الفنانة ميريهان حسين مجموعة من الصور الخاصة بها ووجهت رسالة لجمهورها عبر صفحتها الشخصية على موقع تبادل الصور والفيديو "إنستجرام".
وعلقت ميريهان على الصور فى رسالة لمتابعيها: "اعرف قيمة نفسك، وحينما تكتشفها ستفقد الشغف والإهتمام لأى شخص لا يقدرك".
ظهرت مريهان حسين بشكل مختلف حيث كانت تميل إلى البساطة فى ملابسها، وأشاد الجمهور من رواد السوشيال ميديا بإطلالتها المميزة.
يشار إلى أن الفنانة ميريهان حسين كانت قد أثارت الجدل الفترة الماضية، بعدما نشرت على صفحتها الشخصية منشورات تفيد بأنها تعانى من التجاهل من الوسط الفنى، وأنها تمتلك الموهبة ولم تطلب فى أعمال وأنها لديها موهبة التقليد أيضاً ولم تستغل فنياً، وإختتمت بقرار الإعتزال، ثم عادت وظهرت فى لقاء تلفزيونى واعلنت أن المنشور قد فهم خطأ وأنها تعتزل السوشيال ميديا ولا تقصد الفن.
يذكر أن آخر أعمال ميريهان حسين فى السينما فيلم "اتنين للإيجار" بطولة بيومى فؤاد، محمد ثروت، إيمان السيد، محمد لطفى، ناهد السباعى، والإخراج شادى على.
IMG_20230922_165338 IMG_20230922_165325 IMG_20230922_165313المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ميريهان حسين بيومي فؤاد محمد ثروت ناهد السباعي
إقرأ أيضاً:
هناك فرق كبير بين السودان وإسرائيل.. السودان زمن الإنقاذ كان “دولة مارقة”
قد يقارن البعض قرار المحكمة الجنائية ضد نتياهو بقرارها ضد البشير وأنه رغم ضعف النظام والسودان ككل إلا أن قرار الجنائية ضد البشير لا تأثير له.
ولكن هناك فرق كبير بين السودان وإسرائيل. السودان زمن الإنقاذ كان “دولة مارقة”، و عندما صدرت المذكرة ضد البشير لم يكن لدى النظام أي ارتباط بالغرب أساسا لا بأوروبا ولا أمريكا. النظام نفسه كان معاديا للغرب من البداية.
بالنسبة لإسرائيل الوضع مختلف. فهي بشكل ما تستمد وجودها كله من الغرب، وارتباطها بأوروبا ارتباط حيوي ومهم بالنسبة لها ولوجودها. وهي كانت دائما تقدم نفسها في الغرب وأمام كل العالم كضحية وأنها محاصرة بأعداء همج وبرابرة وأنها واحة الديمقراطية والتقدم في المنطقة. هذه الصورة التي تقدم بها إسرائيل نفسها للعالم تتغير الآن وبشكل درامي.
البشير لم يخسر الكثير عندما لم يعد قادرا إلى السفر إلى فرنسا مثلا أو هولندا، وذلك لا يعني له شيء. بالنسبة لنتياهو الأمر مختلف تماما.
النقطة الأخرى والأهم أن هذه مجرد البداية. قد نرى غدا قادة إسرائيل الآخرين مطاردين في المحاكم في أوروبا وفي غيرها وما أكثر جرائمهم. وربما أصبحوا، لسخرية القدر، مثل ضباط هتلر النازيين الذين طاردتهم إسرائيل نفسها. أنت تتكلم هنا عن جرائم حرب مستمرة لعشرات السنوات في فلسطين وأيضا في لبنان، مجازر عديدة مثل صبرا وشاتيلا قد ينفض الغبار عنها وتتم مطاردة المتورطين فيها.
بكل المقاييس حدث اليوم هو حدث تاريخي.
حليم عباس