القضاء يصدر حكما جديدا في جدل الفنان أمين الناجي وطليقته الهوني
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
قضت المحكمة الابتدائية بالرباط بالحكم على الفنان المغربي أمين الناجي بالزيادة في نفقة ابنه من الفنانة جميلة الهوني، بعدما أقدمت الأخيرة على رفع دعوى ضده قبل سنة.
وحسب مصدر “اليوم24” فإن المحكمة الابتدائية قضت بالحكم على المدعى عليه بالزيادة في نفقة الإبن، وذلك بجعلها محددة في مبلغ 2000 درهم شهريا بدلا من 1500 درهم شهريا.
وأضاف المصدر أن الزيادة في النفقة سيتم تفعيل سريانها ابتداء من التاريخ التي رفعت فيه الهوني الدعوى للمطالبة لذلك في الخامس من شهر أكتوبر من سنة 2022، مشيرا إلى أن الحكم سيستمر إلى حين صدور آخر يغيره أو سقوط حق المحكوم له بالنفقة و بشمول الحكم بالنفاذ المعجل وتحميل المدعى عليه الصائر.
يشار إلى أن الفنانة المغربية جميلة الهوني سبق ورفعت دعوى ضد طليقها ووالد ابنها للمطالبة بإسقاط الولاية عنه كأب ، لتتمكن من اتخاد الاجراءات القانونية في الوثائق التي يحتاجها في مسيرته الدراسية وما بعد ذلك، دون الحاجة لوالده،الذي يقطع علاقته به لمدة طويلة، كما طالبت برفع النفقة إلى ضعف المبلغ المتفق عليه سابقا
كلمات دلالية أمين الناجي المحكمة الابتدائية بالرباط جميلة الهوني نفقة
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: نفقة
إقرأ أيضاً:
اهالي الأسرى الصهاينة يتظاهرون للمطالبة باتمام الصفقة غزة
الثورة نت/..
تظاهر مئات المستوطنين الصهاينة، مساء اليوم الأحد، مطالبين رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو باستكمال صفقة تبادل الأسرى مع المقاومة في غزة.
وأفادت وسائل اعلام العدو بأن المتظاهرين احتشدوا قرب مقر “الكنيست” في مدينة القدس المحتلة للمطالبة باستعادة الأسرى الصهاينة من غزة.
يأتي ذلك بعد ساعات من قرار مجرم الحرب بنيامين نتنياهو إغلاق المعابر مع غزة ووقف جميع البضائع والإمدادات إلى القطاع.
وهاجمت عائلات الأسرى الصهاينة قرار نتنياهو مؤكدة أنه صادم ويعرّض حياة الأسرى للخطر.
ونقلت صحيفة “يديعوت أحرونوت” عن عائلات أسرى، اتهامهم نتنياهو بالسعي لإفشال المرحلة الثانية من الصفقة عبر وقف المساعدات، ما سيدخل مصير الأسرى في نفق مظلّم ويهدد باستئناف الحرب.
وانتهت يوم أمس السبت، المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة بين المقاومة والاحتلال الصهيوني، والتي امتدت لـ42 يومًا، في ظل مماطلة الأخير ومحاولته تمديدها، وعدم الخوض في المرحلة الثانية من الاتفاق الذي تم بوساطة مصرية قطرية أمريكية.
وخلال هذه المرحلة، أفرجت حركة “حماس” والفصائل الفلسطينية عن 33 أسيرًا صهيونيا في قطاع غزة، بينهم ثمانية جثث، في المقابل أطلقت “إسرائيل” سراح حوالي 1700 فلسطيني من سجونها.