هل يعتزل دي خيا كرة القدم نهائيًا؟.. شرط وحيد لعودته
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
كشفت تقارير صحفية اليوم، مفاجأة من العيار الثقيل بشأن اقتراب الحارس الإسباني ديفيد دي خيا من اعتزال عالم الساحرة المستديرة.
هل يعتزل دي خيا كرة القدم؟ووفقًا للمعلومات الواردة من صحيفة "الغارديان"، البريطانية أن ديفيد دي خيا قد يعتزل كرة القدم إن لم يتلقّ عرضًا من نادٍ كبير ليكون الحارس الأول للفريق.
وكان اللاعب قد غادر مانشستر يونايتد بعد 12 عاما، وقد فاز بجائزة القفازات الذهبية الموسم الماضي، وكان أفضل لاعب في النادي على مدار 4 مواسم.
وخرج دي خيا من الباب الخلفي للأولد ترافورد بعد خلاف غريب على تجديد عقده مع إدارة الشياطين الحمر ليُحرم من توديع الجماهير.
يذكر أن اسم الحارس الإسباني قد ارتبط بالانتقال للدوري الإسباني عبر بوابة ريال بيتيس حيث يبحث مانويل بيليغريني مدرب الفريق، عن حارس مرمى لتدعيم الفريق لكن دي خيا بستبعد فكرة الذهاب للنادي الأندلسي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دي خيا مانشستر يونايتد ريال بيتيس الشياطين الحمر حارس مرمى ديفيد دي خيا دی خیا
إقرأ أيضاً:
زوجة إبراهيم شيكا تحكي آخر لحظات حياته: مات على إيدي وكان عندي أمل لآخر لحظة
تحدثت هبة التركي زوجة الراحل إبراهيم شيكا لاعب نادي الزمالك السابق، عن تفاصيل اللحظات الأخيرة قبل وفاته، مؤكدة أنه لفظ أنفاسه الأخيرة بين يديها صباحًا في الساعة السابعة.
وأضافت "التركي"، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج "90 دقيقة"، عبر قناة "المحور": ""استيقظت على اتصالاته، فدخلت إليه ووجدته يبتسم، ثم استلقى على ظهره ولم يتحرك، بدأ جهاز التنفس يصدر إنذارات، فخرجت لأفسح المجال للأطباء، ووقفت أمام باب الغرفة لساعتين أرجو الله أن ينقذه، لكنهم أخبروني أن قلبه توقف، وفارق الحياة بعد صراع طويل مع المرض والأمل".
وتابعت: "إبراهيم مات، وأنا لا أستطيع أن أعيش من دونه، خذله الجميع، وقتلوه نفسيًا قبل أن يقتله المرض، حتى الدعم المعنوي الذي كان يتوسله، لم يحصده، رغم أنه كان أكثر أهمية له من أي دعم مادي، بعد رحيله، ظهرت مظاهر الحب والدعم، وانهالت الاستوريات من أشخاص لم يردوا حتى على مكالماتي سابقًا، وكأن وفاته أيقظت ضمائرهم المتأخرة".
واستنكرت هبة الاتهامات التي طالتها، خاصة ما أشيع حول اعتدائها على أحد الأشخاص خلال العزاء، موضحة: "لم أضرب أحدًا، فقط كنت في حالة غضب حين رأيت شخصًا كان يتهم زوجي بأنه يدّعي المرض، فوجدته يصورني أثناء العزاء، فصرخت فيه قائلة: (اتركني وشأني)، لكنه حرر محضرًا ضدي، هؤلاء الناس لم يرحموني، وكأنهم يشمتون في ألمي، رغم أنني لم أفعل سوى الدفاع عن حق زوجي".
https://www.youtube.com/watch?v=Pv1GKTuUIVg