اللجنة الزراعية العليا تبارك توجهات السيد القائد لإجراء تغييرات جذرية في مؤسسات الدولة
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
يمانيون/ صنعاء باركت اللجنة الزراعية والسمكية العليا توجهات قائد الثورة لإحداث تغييرات جذرية وإصلاحات في مؤسسات الدولة، كهدف أساسي لثورة 21 سبتمبر لمعالجة الاختلالات.
وأشارت اللجنة في بيان لها، إلى أن عزم وجدية قائد الثورة على إعلان التغييرات الجذرية، سيسهم في إيجاد أرضية صلبة ورؤية صحيحة ومنطلقا ثابتا وسليما لبناء يمن جديد قائم على الهوية الإيمانية.
وأكد البيان التفويض الكامل والتسليم لأي قرارات أو خطوات تتخذها القيادة الثورية في إطار إصلاح مؤسسات الدولة المركزية والمحلية، بما يسهم في تلبية آمال الشعب اليمني وتحقيق تطلعاته.
وأشار إلى أن المرحلة الحالية تقتضي إحداث نقلة نوعية تواكب التطورات وتؤسس لبناء يمن الحضارة والاستقلال ومستقبل البلاد بعيداً عن الإملاءات والتدخلات الخارجية.
ونوه البيان بالإنجازات الكبرى التي حققتها ثورة 21 سبتمبر المجيدة على مختلف الأصعدة، والتي مثلت نقطة تحول طوى فيها اليمنيون مرحلة من الهيمنة والتبعية والوصاية، مبيناً أن الثورة جاءت لنصرة المستضعفين وترجمة تطلعات الشعب اليمني في استعادة القرار السياسي. #التغيير الجذري في مؤسسات الدولة#السيد القائد عبدالملك بدالدين الحوثي#اللجنة الزراعية العليا
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: مؤسسات الدولة
إقرأ أيضاً:
مفتاح: الشعب اليمني يعود إلى الساحات وهو أكثر حماساً
وقال العلامة مفتاح إن جماهير شعبنا يعودون إلى الساحات وهم يتشوقون إلى إيصال الرسالة القوية للمجرمين الصهاينة والأمريكان ومواجهة صلفهم.
وأضاف أنه يجب تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بدون أي التفاف أو تلكأ ما لم فتوجيهات قائد الثورة واضحة بالتدخل الفوري أمام أي تصعيد صهيوأمريكي، موضحاً أن شعبنا يقف خلف قواته المسلحة بكل اهتمام وقد ذهب مئات الآلاف إلى معسكرات التدريب.
وأشار العلامة مفتاح إلى أن شعبنا اليمني سيقف إلى جانب القوات المسلحة ويتواجد في الساحات تأييدا لقرار السيد القائد بتوجيه القوات المسلحة برفع جاهزيتها، واصفاً المعتوه ترامب بأنه يدعو لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه بعد اعترافه أن العدو الصهيوني قد دمر كل شيء وهذا الاعتراف يوصله إلى المحكمة.
ولفت مفتاح إلى أن المعادلة التي طرحها قائد الثورة هو أن الصهاينة الذين يقف معهم الطاغية ترامب يجب أن يعودوا إلى الأماكن التي أتوا منها لا أن يهجر أصحاب الأرض، مبيناً أنه في الوقت الذي خنع الكثير للطغيان الأمريكي كان لليمن الدور الأبرز في مواجهة هذا الطغيان وهذا شرف عظيم.
وأوضح مفتاح أنه لو لم تكن هذه المسيرة القرآنية ولو لم يكن قائد الثورة لكان موقفنا كموقف الآخرين من المتخاذلين والمطبعين والمتنصلين عن المسؤولية.
* نقلا عن المسيرة