بنى سويف تستضيف بطولة الصعيد الثانية للسباحة
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
تستضيف مديرية الشباب والرياضة بمحافظة بنى سويف بطولة الصعيد الثانية للسباحة لمراكز الشباب والتى تنطلق الاثنين القادم داخل حمام سباحة بنى سويف الاولمبى.
وقالت رحاب صلاح مدير إدارة الشباب بمديرية الشباب والرياضة بمحافظة بنى سويف أن المديرية تستضيف بطولة الصعيد الثانية للسباحة لمراكز الشباب والتى تنطلق الاثنين القادم داخل حمام سباحة بنى سويف الاولمبى والتى تستمر لمدة 3 ايام.
واضافت رحاب صلاح أن يشارك بها 210 سباح وسياحة فى مختلف المراحل العمرية من 13 وحتى 21 عاماً.
وأشارت رحاب صلاح أن البطولة يشارك فيها سباحين من محافظات بنى سويف والمنيا ،سوهاج ،اسيوط ،قنا ،الاقصر واسوان، وتقام تحت رعاية الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة والاداره المركزيه للهيئات ومراكز الشباب والدكتور محمد هاني غنيم محافظ بنى سويف وهشام الجبالى وكيل وزارة الشباب والرياضة بالمحافظة ، وقيادات الوزارة والمديرية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بطولة الصعيد حمام السباحة الأوليمبي إدارة الشباب محافظة بني سويف الشباب والریاضة بنى سویف
إقرأ أيضاً:
ندوة صلاح أبو سيف بمحبي الفنون الجميلة.. غدا
تقام غدًا الخميس، ندوة بجمعية محبى الفنون الجميلة عن المخرج الكبير صلاح أبوسيف، فى السابعة مساء .
ومن المقرر ان يقوم بمشاركة في الندوة كل المخرج محمد صلاح أبوسيف، والناقد محمود عبد الشكور ، مدير التصوير د.محسن أحمد، مهندس الديكور محمود محسن ، ويدير اللقاء محمد نوار .
المخرج صلاح أبو سيف أحد رواد السينما الواقعية، كان يعمل بالمحلة الكبرى بشركة المنسوجات في بداية حياته، وهناك التقى بالمخرج نيازي مصطفى الذي ساعده في الانتقال للعمل في أستوديو مصر حينما لاحظ حبه للسينما في عام 1936.
مسيرة صلاح أبو سيف :درس صلاح أبو سيف، السينما بفرنسا وإيطاليا، وحين عاد عمل بأستديو مصر ، حيث وأصبح رئيس قسم المونتاج بالأستوديو لمدة عشر سنوات، حيث تتلمذ على يده الكثيرون في فن المونتاج. كذلك التقى في استوديو مصر بزوجته فيما بعد "رفيقة أبو جبل".
عمل صلاح أبو سيف، مساعدا للمخرج كمال سليم في فيلم (العزيمة) من بطولة فاطمة رشدي وحسين صدقي، حتى أخرج أول فيلم روائي له (هو دائما في قلبي) بطولة عماد حمدي وعقيلة راتب ودولت أبيض عام 1946.
منعت الرقابة عام 1942 فيلم صلاح أبو سيف «العمر واحد» بدعوة أنه يثير غضب الأطباء فتم تغيير عنوان الفيلم إلى «نمرة 6» لإقناع الرقابة بعرضه.
في العام 1946 قام صلاح أبو سيف بتجربته الأولى في الإخراج السينمائي الروائي وكان هذا الفيلم هو «دايما في قلبي» المقتبس عن الفيلم الأجنبي «جسر ووترلو»، وكان من بطولة عقيلة راتب وعماد حمدي ودولت أبيض.
وفي العام 1950 عندما عاد صلاح أبو سيف من إيطاليا حيث كان يخرج النسخة العربية من فيلم «الصقر»، بطولة عماد حمدي وسامية جمال وفريد شوقي كان قد تأثر بتيار «الواقعية الجديدة» في السينما الإيطالية، وأصرَّ على تنفيذ هذه التجربة في السينما المصرية. وأخرج للسينما العراقية فيلم «القادسية» عام 1982، والذي اشترك فيه العديد من الفنانين العرب من مختلف أقطار الوطن العربي.
اشترك صلاح أبو سيف في كتابة السيناريو لمعظم أفلامه، فهو يُعِدُّ كتابة السيناريو أهم مراحل إعداد الفيلم، فمن الممكن عمل فيلم جيد بسيناريو جيد وإخراج سيء، ولكن العكس غير ممكن لذا فهو يشارك في كتابة السيناريو لكي يضمن أن يكون كل ما كتبه السيناريست متفقًا مع لغته السينمائية.
وعُين صلاح أبو سيف رئيسًا لأول شركة سينمائية قطاع عام «فيلمنتاج»، منذ عام 1961 وحتى 1965.