أشهر متحولة جنسيًا.. هيفاء ماجك ترتدي الحجاب وتعقد قرانها على الشريعة الإسلامية
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
إحتفلت البلوجر السورية وأشهر متحولة جنسياً هيفاء ماجيك بزفافها من زوجها رجل أعمال قطري، بعد عقد قرانها على الشريعة الإسلامية.
شارك ماجك جمهورها ومتابعيها عبر حسابها الخاص على موقع التواصل الاجتماعي انستغرام مقطع فيديو تضمن لقطات من حفل زفافها، وأرفقت الفيديو أغنية لون عيونك لـ نانسي عجرم.
ومؤخراً عقدت هيفاء ماجك زواجها على الشريعة الإسلامية؛ حيث ظهرت مرتدية الحجاب وتقرأ القرآن لتعلن بذلك زواجها.
في الآونة الأخيرة، أصبحت يذكر أن هيفاء ماجيك واحدة من أكثر الشخصيات الشهيرة على مواقع التواصل الاجتماعي. كانت هيفاء في السابق رجلًا يُدعى “صبحي عادل”، قبل أن تقرر أن تتحول جنسيًا وتعيش كامرأة وتشق طريقها في عالم الغناء.
ولدت هيفاء ماجيك في عام 1990 في سوريا، ولكنها تنتمي إلى أصول فلسطينية.
في وقت لاحق، انتقلت إلى لبنان لفترة من الوقت، قبل أن تجد نفسها في ماليزيا حيث قامت بإجراء عمليات تجميل تساعد في تحقيق الشكل الذي ترغب فيه.
مع اقتراب هيفاء ماجيك من جمهورها على منصات التواصل الاجتماعي، بات لديها حساب شخصي على إنستجرام يتابعه أكثر من مليوني شخص.
لطالما كانت هيفاء ماجيك معروفة بتشابهها الكبير مع الفنانة اللبنانية الشهيرة هيفاء وهبي، وهذا ما ساعدها على جذب اهتمام الجمهور.
على مر السنوات، طرحت هيفاء عددًا من الأغاني التي نالت استحسان المستمعين، حيث حققت أعدادًا كبيرة من المشاهدات على الإنترنت.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: حفل زفاف متحولة جنسيا
إقرأ أيضاً:
تعرف على فعاليات الملتقى الثالث لأطلس المأثورات الشعبية "سوهاج.. الهوية والاستدامة"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انطلقت اليوم فعاليات الملتقى الثالث لأطلس المأثورات الشعبية المصرية، "سوهاج.. الهوية والاستدامة"، وذلك بمكتبة القاهرة الكبرى بالزمالك، تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، وتنظمه الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان، ضمن برامج وزارة الثقافة.
يقام الملتقى لمدة ثلاثة أيام، وينفذ بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، من خلال الإدارة العامة لأطلس المأثورات الشعبية المصرية، برئاسة د. الشيماء الصعيدي، التابعة للإدارة المركزية للدراسات والبحوث، برئاسة د. حنان موسى. ويشارك به نخبة من الباحثين والأكاديميين والمهتمين بالتراث الشعبي، بهدف توثيق وحماية الموروث الثقافي المصري، ويصاحبه مجموعة من الورش الفنية والحرفية تقام طوال فترة إقامته.
تنطلق فعاليات اليوم الأول، مع الجلسة الافتتاحية وتشمل الكلمات البروتوكولية، يعقبها افتتاح معرض فني للمنتجات التراثية والحرفية.
وتبدأ الجلسة البحثية الأولى بعنوان "العادات والتقاليد والمعتقدات والأعراف الشعبية"، يرأسها د. مصطفى محمود، وتتناول أربع أوراق بحثية، وهي: "عادة العلبة في المجتمع الجهيني.. إضاءة وصفية أولية" للباحثة نهاد حلمي، "رمزية الماء المقدس بين المعتقد الشعبي وآليات التوظيف السياحي المستدام" للدكتورة دعاء محفوظ، "عادات الميلاد في محافظة سوهاج" للباحثة نهى الكاشف، و"الاحتفالات الشعبية بمولد الأنبا شنودة بسوهاج" للباحث أشرف أيوب.
وتعقد الجلسة البحثية الثانية "الثقافة المادية: الحرف، الرسومات الجدارية، الأزياء، والحلي" برئاسة د. حنان موسى، وتضم ثلاثة أبحاث، وهي: "الإبداع الفني للأزياء ومرجعيتها الفلسفية في العقل الإنساني" للدكتورة سلوى محمد، "الدلالات الرمزية بالمسيحية للحفاظ على الهوية القبطية" للدكتورة أسماء علي صادق، و"الحرف التقليدية بمركز أخميم كإحدى دعائم التنمية المستدامة" للباحثة نورهان فوزي.
وتتواصل الفعاليات في اليوم التالي، مع الجلسة البحثية الثالثة "الأدب الشعبي"، وتعقد في الثانية عشرة والنصف مساء، برئاسة د. خالد أبو الليل، وتشهد مناقشة أربعة أوراق بحثية، وهي: "القيم الاجتماعية في الحكاية الشعبية.. محافظة سوهاج نموذجا" للدكتورة أسماء جميل، "دور أغاني الأطفال الشعبية بالمجتمع السوهاجي في التربية" للدكتورة إيمان كمال، "التوثيق المكاني لعمارة المزارات الدينية والأضرحة في مدينة سوهاج" للدكتور وائل المتولي، و"حرير أخميم.. إشكالية التاريخ والاكتشاف والصناعة" للدكتور أحمد الصاوي.
كما تعقد مائدة مستديرة بعنوان "الوضع الراهن لتوثيق تراثنا الشعبي المصري"، في تمام الثانية والنصف مساء، يديرها د. مصطفى جاد، ويشارك بها كل من د. ولاء محمد، د. دعاء شديد، محمد الروبي، ومنة عاطف.
ويتضمن اليوم الختامي، الجلسة البحثية الرابعة بعنوان "الأداء الحركي والفنون الشعبية (الألعاب والرقص الشعبي)"، وتعقد في الواحدة مساءً، ويرأسها د. حسام محسب، وتضم ثلاث أوراق بحثية، وهي: "الرقص الشعبي في صعيد مصر: أثر العوامل الجغرافية على الرقص في محافظة سوهاج" للدكتور حارص النقيب، "الممارسات الاجتماعية والطقوس والمناسبات الاحتفالية المرتبطة بالمرماح في صعيد مصر" للباحث مصطفى كامل، و"الألعاب الشعبية وتحديات العصر" للدكتور سامح شوقي.
وتعقد في الثالثة مساءً، جلسة بعنوان "تجربتي" تشمل عرض تجارب رسمية وشخصية لتوثيق التراث الثقافي غير المادي، يعقبها ختام الملتقى بإعلان التوصيات، وتكريم المشاركين والباحثين.