"البحث العلمي" تهنئ درويش لانتخابه نائبًا لرئيس اللجنة الدولية لأخلاقيات البيولوجيا في اليونسكو
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
هنأت أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا اليوم الدكتور السيد بهاء درويش، أستاذ الفلسفة الحديثة والمعاصرة بكلية الآداب جامعة المنيا وعضو مجلس أخلاقيات البحث العلمي بأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا انتخابه نائبًا لرئيس اللجنة الدولية لأخلاقيات البيولوجيا بمنظمة اليونسكو – باريس.
حيث عقدت اللجنة الدولية لأخلاقيات البيولوجيا بمنظمة اليونسكو اللقاء السنوي لها لهذا العام يوم 18 سبتمبر2023، وتم اليوم الخميس الموافق 21 سبتمبر 2023 انتخاب الدكتور بهاء درويش نائبًا لرئيس اللجنة، وهي اللجنة الوحيدة التي تعمل على مستوى العالم في ميدان الأخلاقيات الحيوية، وتضم 36 عضوًا يمثلون جميع قارات العالم، يتم عادة اختيار ثلاثة أعضاء من العالم العربي.
وعن الدكتور بهاء درويش فهو له العديد والعديد من الأبحاث والكتب والدراسات في مجال أخلاقيات البحث العلمي، من أحدثها دراسة أخلاقيات البحث العلمي في مصر "الوضع الراهن ونظرة مستقبلية" والتي صدرت العام الماضي من مجلس أخلاقيات البحث العلمي بأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، كما يتولى سيادته رئاسة الفريق البحثي لدراسة أخلاقيات التحول الرقمي والتي جاري العمل عليها بمجلس أخلاقيات البحث العلمي، وكذلك عضوية سيادته لدراسة أخلاقيات الذكاء الاصطناعي، وهي أيضًا إحدى دراسات أكاديمية البحث العلمي الجاري العمل عليها حاليًاً.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: العلوم الاجتماعية
إقرأ أيضاً:
البحث العلمي في قلب النقاش البرلماني.. الإدريسي يدعو إلى عدالة مجالية حقيقية
خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس المستشارين، أكد المستشار البرلماني عن الفريق الحركي، عبد الرحمان الإدريسي، أن برنامج الدعم الوطني للبحث العلمي والابتكار للفترة 2025-2028 يمثل خطوة إيجابية نحو تعزيز التميز العلمي في المغرب.
وأشاد الإدريسي، في تعقيبه على عرض وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، بالمبادرة التي تندرج ضمن تفعيل الاتفاقية الإطار الموقعة بين الوزارة والمكتب الشريف للفوسفاط، مشيراً إلى دورها في تعبئة الكفاءات المغربية المقيمة بالخارج ودعم البحث العلمي على الصعيد الوطني.
وفي ذات السياق، دعا المستشار البرلماني إلى اعتماد مقاربة تقوم على العدالة المجالية، مشدداً على أهمية “التمييز الإيجابي” لفائدة الجهات التي تعاني من ضعف في البنيات التحتية والفرص، مثل جهة درعة تافيلالت، والجهة الشرقية، وجهة بني ملال-خنيفرة، وذلك من أجل تقليص الفوارق المجالية وتحقيق تنمية متوازنة.