أخبار ليبيا 24

قال برنامج الأغذية العالمي، اليوم الجمعة، أنه يستهدف توسيع نطاق دعمه ليصل إلى 100 ألف شخص في المناطق الأكثر تضررا جراء العاصفة “دانيال” في ليبيا، منبها إلى تعطل سلسلة الإمدادات الغذائية في درنة وما حولها بشدة.

وقال البرنامج التابع للأمم المتحدة، إنه استخدم وكذلك شريكه “LibAid” مخزونات غذائية مخزنة سابقا للوصول إلى الأسر المتضررة في أعقاب كارثة “دانيال” مباشرة، وأضاف: “نحن نعمل على توسيع نطاق الدعم ليصل إلى 100 ألف شخص في المناطق الأكثر تضررا”.

وقبل أسبوع أطلق البرنامج الأممي نداء عاجلا من أجل التبرع لإغاثة ضحايا العاصفة “دانيال” التي أودت بحياة آلاف الأشخاص في شرق ليبيا، مشيرا إلى توزيع حصص غذائية على أكثر من ألفي شخص في 16 موقعا في بنغازي، بعد نزوحهم من درنة.

والخميس، أعلنت المنظمة الدولية للهجرة نزوح أكثر من 43 ألف شخص إثر الفيضانات الدامية التي شهدها شرق ليبيا لا سيما مدينة درنة.

المصدر: أخبار ليبيا 24

كلمات دلالية: ألف شخص

إقرأ أيضاً:

«الأغذية العالمي»: هناك حاجة ماسة إلى مليارات الدولارات لمعالجة بؤر الجوع حول العالم

قالت المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمي، سيندي ماكين، إن هناك حاجة ماسة إلى مليارات الدولارات لمعالجة بؤر الجوع الساخنة حول العالم.

وذكرت «ماكين» في تصريحات إعلامية، أوردتها صحيفة «بوليتيكو» في نسختها الأوروبية، اليوم الاثنين، أن عدم الاستقرار يساهم في الجوع والجوع يساهم بدوره في عدم الاستقرار، وأكدت أن البرنامج يمكنه استخدام 17 مليار دولار الآن لإطعام الجوعى اليائسين.

وأوضحت، أن الأزمات في جميع أنحاء العالم، وكثير منها في مناطق الحرب، استنفدت خزائن مؤسستها في وقت يتفشى فيه سوء التغذية والمجاعة حول العالم، وحددت سوريا التي مزقتها الحرب أولاً وقبل كل شيء كنقطة أزمة جديدة.

وقالت: «أطلب من المجتمع الدولي أن يفكر مرة أخرى في التبرع لسوريا، لأن الناس في سوريا سيموتون جوعًا بدون ذلك، وقد رأينا أدلة على الجوع الشديد هناك».

وأشارت إلى إمكانية إطعام 70 ألف شخص هذا الشهر حتى الآن، قائلة: «لكننا بحاجة إلى المزيد وأن الأمر الأكثر أهمية هو أننا بحاجة إلى الأموال للقيام بذلك»

واستشهدت ماكين بأماكن أخرى حيث يعاني الناس من نقص الغذاء الآن وسط عدم الاستقرار السياسي الذي يحدث بسبب الجوع ويساهم فيه.

وقالت: «العالم يحترق الآن ومن بين هذه البلدان السودان الناس يموتون جوعاً أبدو وكأنني أسطوانة مشروخة، لكننا بحاجة إلى أن نكون قادرين على الوصول بطريقة آمنة وغير مقيدة، حتى نتمكن من إنجاز المهمة مرة أخرى، الأمن الغذائي هو الأمن القومي».

اقرأ أيضاًالأغذية العالمي: نزوح 280 ألف شخص بشمال غرب سوريا.. والوضع في البلاد وصل إلى نقطة الانهيار

برنامج الأغذية العالمي يحذر من تدهور الوضع الإنساني في شرق الكونغو الديمقراطية

«الأغذية العالمي»: الأونروا هي العمود الفقري في غزة ولا يمكن أن نحل محلها

مقالات مشابهة

  • مبادرات لإعادة إعمار عدد من المنازل المتضررة من السيول في الزيدية
  • تكريم المهندس”بالقاسم حفتر” بوسام درنة لجهود صندوق التنمية في مشاريع الإعمار
  • “اغاثي الملك سلمان” يوزّع 250 سلة غذائية في لحج
  • «الأغذية العالمي» يحذّر من أزمة كبرى تهدد ملايين البشر
  • "الأغذية العالمي": هناك حاجة ماسة إلى مليارات الدولارات لمعالجة بؤر الجوع حول العالم
  • «الأغذية العالمي»: هناك حاجة ماسة إلى مليارات الدولارات لمعالجة بؤر الجوع حول العالم
  • “تقدم” – العمياء التي لا ترى ما حولها.!!
  • “سلمان للإغاثة” يوزع (356) سلة غذائية في تشاد و (990) في البطانة
  • “نائب وزير الصناعة لشؤون الصناعة” يبحث الفرص المشتركة في صناعة الأغذية والأدوية والتقنية الحيوية مع شركات مصرية
  • ممثلو الاتحاد الأوروبي يزورون مشروعات برنامج الأغذية العالمي في مصر