آمال ماهر تطرح ميني ألبوم جديد «أنا كويسة» بعد غياب
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
آمال ماهر بعد غياب الفنانة آمال ماهر لسنوات عادت من جديد للساحة الفنية، اليوم، بميني ألبوم يحمل اسم "أنا كويسة".
وطرحت آمال ماهر «5 أغاني»، حصريا عبر منصة «سبوتيفاي»، وهم: «أنا كويسة، أنا الحب، صاحبة عمري، الحكاية في مشهدين، كسبته الرهان».
ويشمل الألبوم العديد من الأغاني المتنوعة ومن أبرزهم أغنية "الحكاية في مشهدين" التي قدمتها للجمهور العام الماضي خلال حفلها في العلمين الجديدة.
وتشاركت «آمال ماهر» في ألبومها الجديد مع عدد من الملحنين والشعراء ومن أبرزهم مصطفى العسال وكريم أسامة وعمرو يحيى وغيرهم.
ونشرت «آمال ماهر» عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي «انستجرام»، مقطع فيديو من أغنيتها حيث تقول كلمات الأغنية: «أنا كويسة بس مهيسة بعد الصدمة».
و طمأنت الفنانة «اَمال ماهر» جمهورها ومحبيها على حالتها الصحية بعد خضوعها لعملية جراحية، مشيرة إلى أن حالتها الصحية جيدة.
وكتبت اَمال ماهر، في تغريدة لها عبر حسابها الرسمي على موقع "إكس": "بشكر كل الناس والجمهور الحبيب لسؤاله عني وأحب أطمنكم عملية بسيطة وأنا الحمدلله كويسة".
اقرأ أيضاًحسن فؤاد يفجِّر مفاجأة: آمال ماهر اتولدت على إيدى وقُلت: مفيش حد بيغني زيها غير أم كلثوم
«حقائق وأسرار» يكشف تفاصيل قضية آمال ماهر.. ويطالب الجهات المعنية بالتحقيق (فيديو)
عمرو مصطفى ردا على أنغام: أنا «صوت مصر».. وبلاش توزعوا الألقاب على مزاجكم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: امال ماهر الفنانة امال ماهر أنا کویسة آمال ماهر
إقرأ أيضاً:
«الأبيض» يُنعش «آمال المونديال»
معتز الشامي (أبوظبي)
حقق منتخبنا الوطني فوزاً مثيراً على حساب كوريا الشمالية 2 - 1، ضمن مواجهات الجولة الثامنة للمرحلة الثالثة من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026، ليرفع رصيد إلى 13 نقطة في المركز الثالث للمجموعة الأولى للتصفيات، وبات أقرب للصعود إلى المرحلة الرابعة من التصفيات ضمن أفضل ثوالث بالمجموعات.
وفي المجموعة ذاتها، تعادل منتخب أوزبكستان أمام إيران 2 - 2، ليرفع رصيد إلى 17 نقطة في وصافة الترتيب، بينما حسم منتخب إيران بطاقة التأهل الأولى رسمياً للمونديال، وستظل البطاقة الثانية معلقة بعد نتائج الجولة، بين منتخبنا والمنتخب الأوزبكي حتى تصفيات يونيو المقبل، التي سيلتقي فيها منتخبنا أمام نظيره الأوزبكي في ملعبنا، ثم يغادر لمواجهة قيرغيزستان في ملعبه، وسيحتاج «الأبيض» للفوز في المباراتين القادمتين، شريطة تعثر منتخب أوزبكستان أمام قطر في ختام التصفيات في فخ التعادل أو الخسارة.
وبالعودة للمواجهة، فقد سجل هدفي منتخبنا في اللقاء كل من فابيو ليما لمنتخبنا الوطني الأول بالدقيقة 5، و«البديل» سلطان عادل من رأسية قاتلة في الدقيقة 90+8، وسجل يو سونج لمنتخب بلاده من رأسيه في الدقيقة 43 قبل نهاية الشوط الأول.
ولعب المنتخب باندفاع هجومي في البداية، مستغلاً التشكيلة التي ضمت لاعبين أصحاب قدرات فنية مثل كايو لوكاس ولوان بيريرا وليما وجوناتاس في الثلث الأخير من ملعبنا، وكاد كايو أن يفتتح التسجيل مبكراً عبر تسديدة صاروخية ولكنها مرت بجوار القائم.
وواصل منتخبنا الضغط حتى تمكن فابيو ليما من تسجيل الهدف الأول، مستغلاً تمريرة بينية من حارب عبد الله داخل المنطقة، ليودعها في المرمى، مسجلاً هدف الأبيض في الدقيقة 5، وحاول المنتخب الكوري الشمالي التحرر من التنظيم الدفاعي سريعاً عبر التقدم للأمام للضغط على مفاتيح لعب المنتخب، ومنعهم من حرية التحرك والضغط، ومبادلة منتخبنا الهجوم بهجوم من وسط ملعبه، لكن استبسل يحيى نادر وعبد الله رمضان في أكثر من مناسبة، وأفسدا محاولات المنتخب الكوري.
ومع مرور الوقت، تراجع المنتخب أملاً في استغلال الثغرات الدفاعية للمنتخب الكوري، ولكن دون تأثير يذكر، حيث غاب التركيز في اللمسة الأخيرة لمنتخبنا، كما غابت الخطورة، وزادت الكرات المفقودة بسهولة في وسط ملعبنا، واستمر الأداء على هذا المنوال حتى عاد المنتخب الكوري وسجل هدف التعديل قبل ختام الشوط الأول من ركلة ركنية انتهت بعرضية داخل المنطقة، ليحولها يو سونج برأسه في شباك خالد عيسى، وسط تمركز غير جيد لدفاعات المنتخب، لينتهي الشوط بتعادل بين الفريقين.
وفي الشوط الثاني، اندفع المنتخب بحثاً عن التعديل، ولكن تراجع المنتخب الكوري الشمالي لتأمين مرماه، كما فرض رقابة لصيقة على مفاتيح اللعب الهجومية ومواجهة التحرك الهجومي للأبيض من وسط الملعب، وحاول يحيى نادر التقدم لتشكيل الزيادة العددية اللازمة، وسدد كرة قوية مرت بجوار القائم الأيسر.
وأجرى باولو بينتو عدة تغييرات لاستعادة السيطرة وزمام المبادرة، عبر الدفع بكل من سلطان عادل ويحيى الغساني وكايو كانيدو، على حساب كل من جوناتاس، لوان بيريرا، وكايو لوكاس على التوالي، وفي ظل لجوء الضيوف لدفاع المنطقة وتضييق المساحات لمنع الخطورة على مرماه، تسبب التكتل الدفاعي في إغلاق المنافذ كافة على مهاجمي المنتخب، ليلجأ الفريق للتسديد من خارج المنطقة كرات طائشة دون عنوان، حتى تلقى البديل سلطان عادل كرة عرضية داخل المنطقة في غفلة من دفاع المنتخب الكوري الشمالي، ليحولها رأسية في مرمى المنافس عند الدقيقة 90+8، معلناً تقدم المنتخب بالهدف الثاني، قبل ثوانٍ من إطلاق حكم المباراة لصافرة النهائية، ليعيد سلطان عادل منتخبنا إلى مسار المنافسة مجدداً على بطاقة مؤهلة للمونديال حتى يونيو المقبل.