مصرع شاب من الفيوم غرقًا في الساحل الشمالي
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
لقي شاب مصرعه من محافظة الفيوم، غرقًا بالساحل الشمالي، وجرى انتشال جثمانه إلى مستشفى الحمام المركزي، تحت تصرّف الجهة المختصة بذلك.
وتبينّ أن الشاب يُدعى: يوسف أسعد الطيب، يبلغ من العمر 19 عامًا، ومقيم بمركز طامية بمحافظة الفيوم، وتبين من التحريات الأولية أن الشاب ذهب للتنزه وقضاء اجازة مصيف برفقة أصدقائه، وأثناء استمتاعه بالاستحمام في مياه المياه جذبه التيار وغرق بسبب عدم إجادته للسباحة، وسط صدمة أصدقائه الذين حاولوا إنقاذه إلا أنّهم فشلوا ولفظ أنفاسه الأخيرة غرقًا.
وعلى الفور جرى نقل جثة الغريق، إلى مستشفى الحمام المركزي بالساحل الشمالي، حيث أكد مفتش الصحة وفاته بإسفكسيا الغرق، فيما جرى التحفظ عليه تحت تصرف جهات التحقيق، التي صرحت بالدفن وأمرت بتسليم الجثمان لذويه لتشييعه إلى مثواه الأخير لدفنه في مسقط رأسه بالفيوم، عقب الانتهاء من إنهاء الإجراءات القانونية اللازمة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الساحل الشمالي الفيوم محافظة اليوم
إقرأ أيضاً:
ترامب يتهرب من تشديد العقوبات على روسيا ويتمسك بـإنجاز السيل الشمالي-2
رفض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تقديم إجابة واضحة بشأن إمكانية تشديد العقوبات على روسيا بسبب عمليتها العسكرية المستمرة في أوكرانيا، وذلك خلال مؤتمر صحفي عُقد في البيت الأبيض.
وخلال المؤتمر، طُرح على ترامب سؤال مباشر حول نية واشنطن فرض عقوبات إضافية على موسكو، إلا أن الرئيس اختار تسليط الضوء على سجله السابق في التعامل مع روسيا، قائلاً: "لقد فرضنا بالفعل عقوبات على روسيا... أنا من أوقف مشروع ’السيل الشمالي-2‘، إذا كنتم تتذكرون. إنه خط أنابيب روسي ضخم يصل إلى ألمانيا، وأعتقد أنه الأكبر في العالم، وقد أوقفته بنفسي."هارفارد تتحدى إدارة ترامب وترفض مطالب تمس استقلالها الأكاديمي وتمويلها الفيدرالي
مبعوث ترامب: التحقق من تخصيب اليورانيوم والتسلح النووي محور المباحثات مع إيران
وعندما أعيد طرح السؤال حول إمكانية اتخاذ خطوات عقابية إضافية تجاه موسكو، جدد ترامب الإشارة إلى خط الغاز ذاته، موضحًا أن المشروع كان مثيرًا للجدل ويخدم مصالح واسعة في أوروبا، لكنه تم وقفه خلال ولايته، في حين وافق خلفه، الرئيس جو بايدن، على استكماله، بحسب تعبيره.
يُذكر أن إدارة ترامب فرضت في نهاية عام 2019 عقوبات على الشركات المنفذة لمشروعي "السيل الشمالي-2" و"السيل التركي"، في محاولة لتعطيل استكمال خطوط الأنابيب التي تنقل الغاز الروسي إلى أوروبا. ورغم ذلك، تم استكمال بناء الخطين بدعم من السفن الروسية بحلول ديسمبر 2021.
ويأتي هذا التصريح في وقت تتصاعد فيه الدعوات داخل الأوساط الغربية لتشديد العقوبات ضد روسيا، في ظل استمرار النزاع في أوكرانيا وتعقّد الجهود الدولية للوصول إلى تسوية دبلوماسية.