6000 مشارك في بطولة أبوظبي العالمية لمحترفي الجوجيتسو
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
مع بدء العد التنازلي للنسخة 15 من بطولة أبوظبي العالمية لمحترفي الجوجيتسو، تواصل اللجنة المنظمة للبطولة واللجان الفرعية وفرق العمل تحضيراتها المكثفة واستعداداتها لاستقبال أكثر من 6 آلاف لاعب ولاعبة من أكثر من 100 دولة حول العالم في أكبر حدث رياضي عالمي يخص رياضة الجوجيتسو، والذي سيقام خلال الفترة من 1 إلى 11 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل برعاية ولي عهد أبوظبي، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان.
وستكون البطولة العالمية الأهم مسرحاً لمنافسات غير مسبوقة للآلاف من الأبطال وحاملي الألقاب ونجوم الجوجيتسو من فئات الناشئين والشباب والأساتذة والمحترفين، والباراجوجيتسو من جميع أنحاء العالم، حيث الهدف واحد وهو الظفر باللقب وصعود منصة التتويج.
ويتوافد اللاعبون المشاركون في المنافسات من دول اشتهرت بأنها الأقوى والأكثر تميزاً عالمياً في اللعبة مثل المملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية والبرازيل، وكولومبيا، وكازاخستان، وألمانيا، وفرنسا، وكندا، بالإضافة إلى عدد من الدول التي شهدت نجاحات باهرة في هذه الرياضة خلال زمن قصير مثل الأردن، والمملكة العربية السعودية، وكوريا الجنوبية، والفليبين، وتايلاند.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني
إقرأ أيضاً:
هايتي: أكثر من 40 ألف نازح في العاصمة خلال الأيام العشرة الأخيرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة، أن أكثر من 40 ألف شخص نزحوا فى عاصمة هايتي بور أو برنس خلال العشرة أيام الأخيرة جراء موجة العنف الجديدة التى تشهدها البلاد.
ووصفت المنظمة الدولية للهجرة ـ حسبما ذكر تلفزيون "بى أف أم تى فى" الفرنسى اليوم ـ هذه الموجة من النزوح بأنها الأسوأ خلال عامين.
وأكد جريجوار جودستاين من المنظمة الدولية للهجرة أنه فى الاجمالى، نزح أكثر من 700 ألف شخص فى هذه الدولة الكاريبية الفقيرة، مشيرا إلى أن هذه الأزمة تمثل تحديا إنسانيا واختبارا لمسئوليتنا الجماعية، كما شدد على الصعوبة التي تواجهها فرق الأمم المتحدة في تنفيذ مهمتها في ظل ظروف انعدام الأمن.
وتعاني هايتي منذ عقود من عدم الاستقرار السياسي المزمن وأزمة أمنية مرتبطة بوجود عصابات مسلحة متهمة بارتكاب جرائم قتل وخطف وعنف جنسي على نطاق واسع.
وعلى مدار أسبوعين، ظلت بور أو برنس والبلديات المجاورة تواجه موجة جديدة من أعمال العنف يغذيها "فيف أنسابل" (العيش معا)، وهو تحالف من العصابات تم تشكيله في فبراير الماضي وتمكن من الإطاحة برئيس الوزراء آنذاك أرييل هنري.