الأمم المتحدة.. أشهر الأكاذيب الغربية
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
تذكر الجلسات المنعقدة بالأمم المتحدة ومجلس الأمن بالدعاية الغربية المبنية على المعلومات المغلوطة والتي أدت لتدمير دول عديدة خلال العقود الماضية.
وتعد الذرائع المسوَّقة لغزو العراق عام ألفين وثلاثة مثالا راسخا يؤكد الاتهامات الموجهة للساسة الغربيين بالكذب والخداع.
.المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الأمم المتحدة مجلس الأمن الدولي واشنطن
إقرأ أيضاً:
أطباء أمريكيون يناشدون الأمم المتحدة بإجلاء 2500 طفل من غزة
ناشد 4 أطباء أمريكيين عملوا في غزة، بالإجلاء الطبي الفوري لـ 2500 طفل مهددين بالموت، في الأسابيع القليلة المقبلة.
ووجه الأطباء مناشدتهم إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، أمس الخميس، الذي غرد بعدها على منصة "إكس" قائلاً إنه "تأثر بشدة بشهاداتهم واهتمامهم". وأضاف "يجب إجلاء 2500 طفل على الفور، مع ضمان قدرتهم على العودة إلى عائلاتهم ومجتمعاتهم".
I was deeply moved by the testimonies and impressed by the dedication of 4 American doctors that have worked in Gaza.
2,500 children must be immediately evacuated with the guarantee that they will be able to return to their families and communities. pic.twitter.com/X9VlRECWMu
وقال الدكتور فيروز سيدوا، جراح الطوارئ في مستشفى سان خواكين العام في ستوكتون، بولاية كاليفورنيا الأمريكية، إن "بعض الأطفال الـ 2500 سيموتون غداً، وبعضهم سيموت في اليوم التالي، ولكن الغالبية العظمى منهم يحتاجون إلى إجراءات بسيطة لا يمكن تنفيذها في المستشفيات المدمرة في غزة".
وأضاف الدكتور ثائر أحمد، طبيب الطوارئ وأستاذ مساعد في جامعة إلينوي، قائلاً: "بموجب اتفاق وقف إطلاق النار، كان من المفترض أن يكون هناك آلية للإجلاء الطبي، ولكننا حتى الآن لم نلحظ هذه العملية ".
وقالت الدكتورة عائشة سليحة خان، طبيبة طوارئ وأستاذة مساعدة في جامعة ستانفورد، التي عملت في مستشفى الأقصى بغزة من 26 نوفمبر (تشرين الثاني) إلى 28 ديسمبر (كانون الأول) الماضيين: "هناك حديث عن السماح للفلسطينيين بالعبور إلى مصر، ولكنها مغادرة دون حق العودة".
وأوضحت الدكتورة محمودا سيد، طبيبة الطوارئ وأستاذة مساعدة في جامعة واشنطن وجامعة ولاية واشنطن، أن هناك 25 ألف رجل وامرأة وطفل في غزة في انتظار الإجلاء الطبي، بما في ذلك الـ 2500 طفل. وقالت: "من المؤسف أن نقول ذلك، ولكن الرجال والنساء والبالغين سيكونون في آخر الأولويات. لذلك، يجب أن نبدأ أولاً وقبل كل شيء بالأطفال".