اتحاد الصناعات المصرية يؤيد ترشح الرئيس السيسي في الانتخابات: لاستكمال مسيرة الإنجازات
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
ناشد اتحاد الصناعات المصرية، الرئيس عبد الفتاح السيسي، بالترشح لفترة رئاسية جديدة، خلال الانتخابات الرئاسية المقبلة.
وأكد اتحاد الصناعات المصرية، تأييـده الكامل لترشـح الـرئيس السيسي، في الانتخابات الرئاسية المقبلـة؛ لاستكمال مسيرة الإنجـازات للقطـاع الصناعي، وجهـوده الحثيثـة تجـاه التنميـة البشـرية وبنـاء الإنسـان، ودعمـه للمشـروعات الصغيرة وريادة الأعمـال، وتشجيع المستثمرين على إقامـة المجمعات الصناعية التـي لـهـا بـالغ الأثر على الاقتصـاد الـوطني، في ضوء الإصلاحات التشريعية والقوانين الجديدة التي أسهمت في تيسير ورفع كفاءة الأداء، والقرارات الرئاسية للقضاء على البيروقراطيـة وتشجيعاً للاستثمار.
وأكد الاتحـاد تأييده سياسـة ورؤيـة الـرئيس السيسـي، تجـاه تـوطين الصناعة المصـرية، وتشجيع المنتج المحلي، والمضي قـدماً نحـو التنميـة المستدامة المنشـودة، ومواصـلة البنـاء فـي شـتى القطاعـات، والاستمرار فـي تطـوير البنية التحتيـة وإقامـة المشروعات القومية الكبرى التي يشهدها الوطن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السيسي الانتخابات الرئاسية الرئيس السيسي ترشح الرئيس السيسي
إقرأ أيضاً:
«القومي للمرأة» يؤيد وقوف الدولة المصرية ضد مخطط تهجير الفلسطينيين
أعلن المجلس القومي للمرأة برئاسة المستشارة أمل عمار، دعمه الكامل لجميع الإجراءات، التي تتخذها الدولة المصرية الكفيلة بحماية الأمن القومي المصري والعربي، والوقوف ضد مخطط التهجير القسري للفلسطينيين من قطاع غزة وتوطينهم في سيناء، مؤكدا أنّ ذلك يُعد تصفية وإنهاء للقضية الفلسطينية التي هي قضية الوطن العربي بأكمله، ويشدد على أن الأمن القومي المصري وسيناء خط أحمر، ولا تهاون في ذلك.
القومي للمرأة يرفض مخططات التهجيروأكد المجلس، في بيان له اليوم، دعمه واحترامه وتقديره العميق لصمود المرأة الفلسطينية العظيمة وعطائها الكبير وتضحياتها غير المحدودة، ويرفض المخططات التي تسعى إلى تهجيرها من أرضها التي روتها بدماء بناتها وأبنائها وأفراد أسرتها وعائلتها، وهذا التهجير يُخالف جميع المعاهدات والمواثيق والأعراف الدولية والقيم الإنسانية، ويعد جريمة حرب وتطهير عرقي وعقاب جماعي ضد الشعب الفلسطيني صاحب الأرض والحق.
مخطط تهجير الفلسطينيينويشدد المجلس على أنّه لا حل للقضية الفلسطينية إلا حل الدولتين، مع رفض واستهجان سياسة التهجير أو محاولات تصفية القضية الفلسطينية على حساب دول الجوار، وتأكيد أنّ أمن مصر القومي خط أحمر ولا تهاون في حمايته.